عودنا وزير التربية و لجانه المختصة في اثراء القانون الخاص و الذين اختارهم من شياطين الانس لمهمة واحدة ألا و هي تشتيت و تفرقة أكبر قطاع في الجزائر ( قطاع التربية).
استغل الظرف و قام بتسوية اهم النقاط المتعلقة بالطور الثانوي ليبعدهم عن التحالف في الاضرابات مع باقي النقابات.و من جهة أخرى اراد أن يثير غضب و سخط مناضلي unpef على قيادتها من خلال التصنيف المقترح الخاص بسلك المدراء و المفتشين و ترقيتهم الى تصنيف جديد بحكم أن أغلبية أعضاء المكتب الوطني لهذه الاخيرة من سلك الادارة و التفتيش.و بهذا تتوقع الوزارة انها تستطيع تفكيك و تشتيت مناضلي هذه النقابة و ترتاح من الاضرابات الى الابد.
و الله لن نتراجع عن المطالبة بحقوقنا حتى و إن حلت كل التنظيمات النقابية و المنظمة العالمية للعمل.
نعم لوحدة النقابتين كنابست وأم بي أف .
لا لشق صفوفنا .