السلام عليكم إخوتي أخواتي
أولا قبل أن أبدأ في سرد القصة أريد أن أقول يعجبني صدى أسماء عدة منها هارون الرشيد
لما سمع أمير المؤمنين هارون الرشيد ما سمع من الناس على أحد من ولاته فأرسل إليه برسالة دعنا نقول بمفهومنا الحالي من العيار الثقيل بحيث لا تتعدى هذه الرسالة سطرين وهي كالتالي .
‘ من أمير المؤمنين هارون الرشيد إلى فلان الفلاني والي ولاية البصرة لقد قل شاكروك وكثر شاكوك ،فإما أن تعتدل وإما أن تعتزل".
خير الكلام ما قل و دل.
رائع شكرا لك
خير الكلام ما قل و دل.
شكرا لك
إنها البلاغة التي يفتقدها الكثير
و اليوم ترى العجب في كلام المسؤولين لدينا إذا ما تكلموا بالفصحى حتى تقول ليتهم تكلموا باللهجة .