لقد تقدمت بطلب كتابي الى السيد المدير بخصوص طلب ترقيتي في المنصب وقمت بتقديم نموذجين للطلب بغية احتفاظ الادارة بواحد واعادة الثاني لي بعد ان يوضع فيه ختم البريد الوارد والتاريخ فأجابتني السكرتيرة بانها لاتستطيع وضع ختم البريد الوارد حتى تستشير المدير وبعد ان استشارة المدير أمرها بعدم وضع ختم البريد الوارد بحجة ان المراسلات الداخلية لاتأشر واعادت لي النموذج الثاني كما هو.
فالرجاء من الاخوة افادتي هل المدير على حق أو على غير حق؟ كما أكون شاكرا وداعي لكم بالخير لو تكرمتم بالقوانين المحددة لذلك ان وجدت.
من حقك ان تستلم النسخة الثانية ومدير المؤسسة يؤشر عليها .فمثلا يكتب استلم بتاريخ كذا وكذا ويسلمك النسخة كي تكون عندك كدليل بانك فعلا وضعت هذا الملف اوهذه الوثيقة بتاريخ كذا.
طبعا لا يسلم اليك ولا يطبع في اي طلب من طلباتك الى بالتأشير اسفلها اذا كان الامر يحتاج ال رأي المدير لأن مفاد الطابع ان المراسلة وردت الى المؤسسة من جهة خارجية عنها وتسجيلها بسجلاتها يكون حماية لها كما قديكون حجة عليها
مثلا انت ارسلت تظلما بمديرك الى الوصاية عن طريق السلم الاداري فهنا يكون التأشير على الطلب وتحويله الى الوصاية دون ان يسجل في الوارد بل يحول ويسجل في الصادر. كما ان المدير ملزم بتحويله لكنه غير ملزم امامك بأي وثيقة
السلام عليكم وبعد: المدير لايؤشر على طلبك ولكن يستلم منك الطلب وهو يقوم بارساله عن طريق البريد المحمول
ومن حقك طلب وسلم استلام لملفك
بارك الله فيكم يا اخوتي، لكني أريد نص قانوني والله لايضيع أجر المحسنين.
أريد نص قانوني والله لايضيع أجر المحسنين
يأخي العزيز حين تقدم طلبا و خاصة تلك الخاصة بالرغبات الى المدير يجب ان يكون في نسختين اوحتى على 3 نسخ بعد ان
يضع المدير ختم و لامضاء و يضع ملاحظاته ، يقوم بتحويل الاولى الى الوصاية و النسخة الثانية توضع في ملفك الاداري
و الثالثة تحتفظ بها و تأشيرة المدير بمثابة وصل استلام.
بالتوفيق