تخطى إلى المحتوى

غلاء الكباش سببه الاستاذ والمعلم! 2024.

لقد صار هذا المجتمع يربط و يرجع جميع مشاكله الى المعلم. فهاهي جريدة الخبر وحسب مقال صحفي تقول ان المعلم والاستاذ هما السبب في حرمان العديد من أضحية العيد في هذه السنة. ربما سيقال يوما اننا كنّا السبب في خروج المنتخب الوطني من كأس العالم. اليكم المقال:

جريدة الخبر

مع اقتراب عيد الأضحى، تنتعش بعض المهن على أطراف الأسواق الأسبوعية للمواشي، فاتحة أبواب رزق أمام العاطلين عن العمل من كل الأعمار، ويتحول التلاميذ، مثلما يحصل في سكيكدة، إلى باعة للأعلاف والحبال، في الوقت الذي يصبح الأساتذة والمعلمون باعة محترفين للخرفان.

رغم أن تجار الماشية يعتبرون المحور الذي تدور حوله التجارة المرتبطة بالعيد، إلا أن الشباب العاطل عن العمل لم يفوت الفرصة كما في المناسبات الدينية الأخرى، لطرق باب الرزق لعله ينجح في توفير مبلغ محترم من المال، يواجه به عسر الحاجة ويلبي به طلبات الأسرة.

ومن أجل ذلك، تحولت أرصفة الأحياء الشعبية إلى أماكن مفضلة لباعة الأعلاف والتبن، وسط ترحيب من طرف السكان الذين يعترفون بأن هؤلاء الشباب يوفّرون عليهم عناء التنقل إلى خارج المدينة للتزود بالكلأ لخرفانهم. ولا يوجد من هؤلاء الباعة العاطلون عن العمل فقط، بل هناك طلبة الثانويات وتلاميذ المدارس الابتدائية والمتوسطة، يجتهدون في عرض وبيع كل ما له علاقة بالعيد، مثلما هو حال شعيب وهو تلميذ في السنة الثالثة متوسط، الذي اتخذ في سوق تمالوس ركنا لبيع التبن، وبالنسبة إليه، هذه المناسبة فرصة مفيدة تساعده على شراء كل ما يرغب فيه من لبس ولوازم رياضية. وفي نفس الاتجاه، جاء رأي إسماعيل الذي فضل بيع الحبال في حيه، موضحا بأنه ”لا يمكن لأي شخص الاستغناء عن رباط الخروف ولهذا السبب اختار بيع الحبال لسهولة تصريفها بفضل كثرة الطلب عليها.. فيما راح شباب يجتهدون في جمع بيع الفحم و”الشواية”، بالإضافة إلى شحذ السكاكين القديمة لتصبح حادة.

وفي المقابل، تحول الأساتذة والمعلمون من مربين للتلاميذ إلى مربين للأضاحي عن طريق شرائهم للكباش من الموالين وإعادة بيعها بأسعار مرتفعة، فيرفعون الأثمان، حسب هامش الربح الذي يرغبون فيه، دون الأخذ بعين الاعتبار الجانب المادي للزبائن جراء توالي المناسبات على المواطن البسيط، بالإضافة إلى الدخول المدرسي التي استنزف ميزانياته بشكل حاد. كاتب المقال:عبدالعزيز مطاطلة
وهذا هو الرابط:
https://www.elkhabar.com/ar/nas/269577.html

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

كلام فارغ اتركهم يقولون الكلام بلاش القافلة تسير و…………………………………………. ….. حشاكم مع احترامي لكم

كاتب المقال ………..

لماذا لا ينظر إلى القطاعات الأخرى .. ! ! !

الجيريا

أنت تتكلم ولا تعلم ماذا تكتب أو تقول
لأنك تقول الشباب العاطلين عن العمل وهي حقيقة
فهم عاطلون ولا يستطيعون العمل ولهذا يعمل مكانهم الذي هو دائما في نشاط ……….
كان بك من الأجدر أن تقول البطالين…
و إذا قلت البطال ………… لماذا هذا البطال لا يعمل ……………….
عذرا لأن الكلام غير مفهوم للبعض لأن الذي يكتبه من علم هذا الذي يكتب …………..

الكلاب تنبح والقافلة تسير

الحسد بعنيه و رب الكعبة

تعرفون حقد الصحافيين على المعلم لان الصحافي اصلا هو تلميذ ادبي وعادة مايكون مستواه بين متوسط او دون الوسط لان الممتاز والجيد والحسن كلهم يتوجهون للشعب العلمية اما اصحاب الشعب الادبية فليس لهم خبرة علمية في الحسابات تمكنهم من التمييز بين الكلام المعقول واللامعقول كيف لمعلم لم يستلم حتى اجرته القديمة ولا المردودية لحد الان ان يصبح بائعا للمواشي ؟ صحافة الجزائر كلام ارصفة

المعلم سبب كل شيء

لاتستغرب …..فقد يكتبون يوما : (( المعلم هو المسؤول عن ثقب طبقة الأوزون ؟؟؟ ))

[
الفياضانات سسببها المعلم[

لا تستغرب ثانية……. فهو الذي ((نفخ )) في يديه فألهب بنفخته الكرة الأرضية فكان السبب في (( إذابة )) ثلوج القطبين وحدث

ما حدث :….فيضانات جارفة من أمريكا غربا الى تايلاندافي أقصى الشرق ؟؟؟؟

اذن فلا تبعث ابناءها ال المدرسة اذا كان لها ابناء ( للاسف لم تجد ما تقول ولا تعرف ما تقول

شكيب خليل اللي سرق نصف سونطراك كان معلم قبل أن يعين وزيرا للنفط ……………………دمتم

والله ياجماعة بالنسبة لي حتي أضحية العام الماضي لم أتمكن من تسديد ما تبقى من ثمنها سوى الاسبوع الماضي فقط. فمن أين لنا بأن نصبح موّالين؟ الله يهدي الصحافيين .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.