كل منا يعيش تفاصيل يومه ويرسم الواحا من القضايا نابعةاحيانا من ذاته ومتاثرا بغيره او بما يحيط به من مواقف مثيرة احيانا اخرىوكل منا يلون مواقفه بالوان متباينةويبحث له عن اطر موضوعيةتبهر الناظرين بعيدا عن كل هذا هل بالامكان ان نشرح مواقفنا ومواقف غيرنا ونحلل آراء غيرنا دون المساس بشخصهم كيف لنا ان نتجاوز تقاليد الحوار البالية ونعرج الىتناولات راقية وعرض بدائل تنم عن حياة العقول ونبوغ الافكار المنتجة
فليعرض كل منا بدوره قضية من قضايا نا ولنتنافس في تشريحها دون استعمال مشرط التجريح ولتضرب ايها المربي اروع الامثال في ذلك فانت ابرع طبيب ان شئت
الاهم قبل المهم
انه سلم الاولويات.