تخطى إلى المحتوى

علامات الساعه 2024.

  • بواسطة

دائما تراودني فكره لماذا يجب علي ان انشر الاسلام و هو سيزول في اخر الزمان

لماذا اقدم كل ما لدي في سبيل المسلمين و العرب بدون فائدة فكل الصفات السيئة التي نراها الان من علامات الساعه

فلن اغير شيء

لماذا اطور بلادي و نحن لن نتقدم

هكذا تقول علامات الساعة اما انا مخطئ

انا شاب طموح جدا و ادرس خارج الجزائر تخصص رائع و قد يوصلني الى بعيد و استطيع فعل الكثير لكن كل ما اتذكر

ان الساعة لا تقوم حتى يمحى ويزول الإسلام.تتلاشى كل احلامي

انا اريد افاده غيري اعلم ان لي ثواب في مساعده غيري لكن ما الفائدة ان اريد خدمة ديني و عروبتي

شكرا مقدما

اخي افعل الخير وأنشر الاسلام وطبقه ولا تهتم لأمر الساعة

لو كنا نعلم متى الموت ومتى تقوم الساعة لتغيرت أحوالنا

لكن الله أخفاها ،أكيد لحكمة ما

فما أنت فيه مجرد وساوىس شيطان ،أمضي في نواياك

ولا تستسلم.

وفقك الله

السلام اخي وما دخلك انت في علامات الساعة كل منا مجاز على عمله ولك اجر نشر الاسلام في كل واحد يقتنع بالاسلام خصوصا وانك في بلد مسيحي استغل الفرصة وابذل كل جهدك من اجل نشر ديننا الحنيف وهذا بالاحلاق والافعال لا بالكلام لان اصل الاقناع هو الفعل وفقك الله لما فيه خير للبلاد والعباد اليلام عليكم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن قامت الساعة وبيد أحدكم فسيلة، فإن استطاع أن لا يقوم حتى يغرسها فليفعل. والحديث قال عنه الهيثمي : ورجاله ثقات وأثبات.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشكلتي الجيريا
دائما تراودني فكره لماذا يجب علي ان انشر الاسلام و هو سيزول في اخر الزمان

لماذا اقدم كل ما لدي في سبيل المسلمين و العرب بدون فائدة فكل الصفات السيئة التي نراها الان من علامات الساعه

فلن اغير شيء

لماذا اطور بلادي و نحن لن نتقدم

هكذا تقول علامات الساعة اما انا مخطئ

انا شاب طموح جدا و ادرس خارج الجزائر تخصص رائع و قد يوصلني الى بعيد و استطيع فعل الكثير لكن كل ما اتذكر

ان الساعة لا تقوم حتى يمحى ويزول الإسلام.تتلاشى كل احلامي

انا اريد افاده غيري اعلم ان لي ثواب في مساعده غيري لكن ما الفائدة ان اريد خدمة ديني و عروبتي

شكرا مقدما

انت العبد الضعيف يا اخي، لست بهذه الاهمية للعالم (يعني بك او بدونك العالم لن يتغير) و لكنك جعلت نفسك مركز كل شيء

انت لا تقدم شيئا في سبيل العرب و المسلمين…….. .و لكن قدم في سبيل الله ………قدم من اجل ان تاخذ الحسنات و تمحى عنك السيئات …..اخلص اعمالك كلها لله عز وجل ….

ثم ان الاحاديث النبوية الصحيحة تبشر بعودة الاسلام قبيل قيام الساعة و ليس بانهياره ………بل ان الاحاديث تذكر ان الخلافة الاسلامية ستعود قبل قيام الساعة و ان المسلمين سيحكمون الارض كلها و ان الاسلام سيصل كل بيت من بيوت المعمورة ………………..

و اما الاحاديث الاخرى الواردة في ان الساعة تقوم على شرار الخلق فذلك يكون قبل النفخ في الصور حيت تاتي ريح طيبة من جهة اليمن تقبض روح كل نفس مؤمنة و يبقى شرار الخلق عليهم تقوم الساعة ………..

و اما علامات الساعة الظاهرة حتى الان فكلها من العلامات الصغرى …………..و العلامات الصغرى بدات بالظهور بعد موت النبي صلى الله عليه و سلم ………..يعني اكثر من 14 قرنا …………و الله اعلم كم بقي من الزمان لنرى العلامات الكبرى .فتخيل لو ان المسلمين فكروا بنفس منطفك منذ اكثر من 14 قرنا ..لكانوا اهلكوا انفسهم بانفسهم ……………………

و المقصود من علامات الساعة هو تخويف الناس حتى يرجعوا الى ربهم و يتوبوا و يستغفروا و ليس من اجل ان يستسلموا و يناموا ………… ..

و أنت اخي لاه عايش , و أنت رايح تموت ,
و لماذا تدرس و تعمل و تأكل و تشرب و تمشي , و في النهاية راح تموت ,
في نظرك , تقعد في داركم خير و تعتزل , حتى تموت و لا تقوم القيامة .
أخي هذا تفكير غير سليم بتاتا , و أفكار ليست في محلها و ستتعبك كثيرا ,
الرسول عليه الصلاة و السلام سأله أحد الصحابة يوما و قال له : يارسول الله , متى الساعة ؟
فبماذا أجابه عليه الصلاة و السلام , قال له : و ماذا أعددت لها ,
و هذا ينطبق عليك و علي و علينا , لا يهمك الساعة و لا أشراطها ,
الذي يهم هو أن لديك رسالة في هذه الحياة لابد من تاديها , لديك عبادة عليك بالقيام بها ,
الرسول عليه الصلاة و السلام في معنى حديثه يقول : إذا قامت القيامة و في يد احدكم فسيلة , إن أستطاع ان يغرسها فليغرسها .
صحيح أن الساعة لا تقوم إلا على شرار الخلق , كما قال عليه الصلاة و السلام ,
و لكن ليس كما تظن شرار الخلق الذين تحدثت عنهم , و الذين نراهم يوميا ,
ففي النهاية نحن كلنا بشر نصيب و نخطئ , لسنا معصومين ,
فدع الخلق للخالق , و إذا كان لديك شيء أو خدمة تقدمها لدينك , فقدمها ,
و لا عليك بالبشر , و لا بساعة و لا بعلاماتها .

السلام عليكم

أنت فاقد الأمل و الساعة لم تقم بعد !
فما قولك في حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم " “إن قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فإن استطاع أن لا تقوم حتى يغرسها فليغرسها” !!

و لتعلم أن أي أمة تراها متقدمة و متطورة فبفضل 3 بالمائة فقط من أفرادها هذه ال3 بالمائة من العلماء و المفكرين و الأذكياء القادة أما 70 بالمائة فهم تابعون فقط فلا تتصور ان نهضة الأمة تتطلب أن يكون كل أفرادها علماء !

إن إستطعت أن تكون من تلك ال3 بالمائة فكن
كن ذا علم و مكانة محترمة و تستحق الثقة و سترى كيف يتبعك الآخرون

+ عندك فرصة كبييرة لنشر الإسلام في البلد التي تتواجد فيها ..

هذا والله أعلم
لكن أتمنى أن لا تحطم نفسآ طموحة كنفسك لانك ستضيع على نفسك و الآخرين منفعة كبيرة

و بالتوفييق

بارك الله فيك
اختي الكريمة

يا اخي انت مطالب بالعمل حتى وان بقي لقيام الساعة يوم واحد وتذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم " إن قامت الساعة و في يد أحدكم فسيلة , فإن استطاع أن لا تقوم حتى يغرسهافليغرسها " .

نعلم ان كل نفس دائقة الموت يعني سنموت عاجلا او اجلا نحن نقوم بمهامنا وكاننا خالدون اعمل لدنياك كانك ستعيش ابدا واعمل لاخرتك ستموت غدا
هده حكمة الله في الكون وفي الخلق وهده ارادة المولى عز وجل لا تشغل نفسك بالتفكير فيما لا يعنيك لمادا وكيف ومتى نحن العبد المامور افعل كما امرك ربك ولا تفكر بهدا التفكير
عندما تاتيك هده الافكار الزم الاستغفار والاستعادة والدعاء

السلام عليكم و رحمت الله تعالى بركاته
أولاً: يجب أن تدرك أن القلق هو طاقة نفسية طبيعية في معظم الأحيان، والإنسان يحتاج لها، فمن لا يقلق لا ينجح، ومن لا يقلق لا يثمر، لكن كثيرًا ما يفشل بعض الناس في إدارة قلقهم مما يجعله قلقًا سلبيًا، وخير وسيلة لحسن إدارة القلق تأتي من خلال تغيير نمط الحياة.
حاول أن تكون في صحبة الصالحين من الشباب، بالاضافة الى بر الوالدين فهي إضافة عظيمة لأن يجعل النفس هادئة ومسترخية.
لا تطاوع ذهنك في الذهاب وراء الخيالات المخيفة والأفكار السيئة
فالأحداث التي تتخيلها هي خيال محض وقد يحدث ما لا يقدر خيالك على التنبأ به من خير أو شر، فلا تقتنع بما تتخيله فهو مجرد أفكار لن تبرح ذهنك
نقطة أخرى أريد أن ألفت النظر إليها وهي أننا دائماً ما نتناسى أن الحياة تدور بنا ودوام الحال من المحال، فلن تجد أبداً شراً يدوم أو خيراً يدوم وهي سنة الحياة فأقبلها بدلاً من أن تقف ضدها وتُرهق نفسك في أحوال لن تُغيرها ولا تملك فيها من الأمر شيئاً، وحين تقبلها وتُسلم أمرك إلى الله وتتوكل عليه فسوف تكون قد أزلت من على ظهرك حمل ثقيل، كما أنك حين تثق في أن الله لا يأتي لعبده بمكروه أبداً، ولكن حتى إبتلاءه له يحط من سيئات عبده ويُضيف إلى حسناته ويدعوه به للتضرع له وعند صبره سيُعوضه خيراً مما كان، إذا وضعت هذا المبدأ في ذهنك سوف تنام مستريحاً عن ذي قبل.
ليس علينا أن نحلم باليوم الذي نحل فيه مشاكلنا لنحيا حياة سعيدة ولكن ما علينا إلا أن نتعلم من أزماتنا كيف نأقلم أنفسنا ونقويها حتى نجتاز هذه العقبات بيسر ورضا.
الإيمان والعمل الصالح هما سر حياتك الطيبة ، فاحرص عليهما
اطلب العلم والمعرفة ، وعليك بالقراءة فإنها تذهب الهم
جدد التوبة واهجر المعاصي ؛ لأنها تنغص عليك الحياة
تفكّر وتدبر في الحياة بصورة أكثر إيجابية، المستقبل لك -إن شاء الله تعالى
هناك كتاب للشيخ عائض القرني و هو كتاب رائع لدي نسخة منه و أنصحك به عنوانه (لا تحزن) فيه إشراقات جميلة جدًّا حول كيفية التعامل مع الطاقات النفسيه
وفقك الله لكل خير و فرج همك اخي

السلام عليكم
انت طموح جدا يا اخي وترى ان هذا العالم لا يسعه طموحك …….. هذه دنيا فاعمل على طاعة الله تعالى واكثر من الخير والعمل الصالح ستجد ثمار ذلك في دار الجزاء ……..افعل ذلك للظفر بمرضاة خالقك وفقط …………. هذا دورنا اخي كمسلمين ………….

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *أم إسراء* الجيريا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن قامت الساعة وبيد أحدكم فسيلة، فإن استطاع أن لا يقوم حتى يغرسها فليفعل. والحديث قال عنه الهيثمي : ورجاله ثقات وأثبات.

وفيت وكفيت اختاه
وانت الاخ الله يجازيك وقدرك وقدرنا على فعل الخير

يااخي ربي قدرك علا فعل الخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.