تخطى إلى المحتوى

عاجــــــــــــــــــل الى زملائي جميعا والى الاستاذة عيسى فاطمة 2024.

  • بواسطة

انا درت الموضوع الثاني وهادي هي مقدمتي من فضلكم خاوتي رايــــــــــــــــــكم يهمني بزاااااااااااف خصوصا الاستاذة عيسى فاطمة مقدمة من جهدي الخاااااااااااص

ان الضرورة الوجودية تقر بموجبها جملة من الحتميات اللامتناهية في اطار تثبيت الاستمرارية واخصاعها لديناميكية منطقيةتحفظ بدورها اساسيات البقاء الانساني الذي يستلزم الاستقرار والثبات واللضياع،واستقراء تاريخ المجتمعات الانسانية يثبت بأنها تعرضت في سيرورتها لتصادم مع حتمية من الحتميات الوجودية والتي تمثلت في انتقالها من الحياة الطبيعية البدائية التي كان يسودها اللاستقرار واللامن والخوف تطابقا مع الحياة الانسانية التي تخضع لقانون الغاب ،الى الحياة المدنية التي تنظمها مجموعة من القوانين والقواعد والتي تصطلح في مصطلح "الدولة" ،هكذا برز الجانب السياسي في الحياة البشرية لتقوم على شاكلته انظمة حكم متعددة ،فشاع بين أوساط الفلاسفة وعلماء السياسية بأن النظام الفردي المطلق يشكل انجح اسلوب سياسي لقيام اي دولة بينما ظهرت فكرة منافية لها تؤكد بأنه وحده النظام الجماعي الديمقراطي القادر على جعل الدولة ذات نجاح سياسي تترتكز على التعبير عن ارادتها الحرة ، لذا وحتما سنجد انفسنا امام الطرح ، كيف يمكننا الدفاع عن الاطروحة القائلة بأنه النظام الجماعي الاقرب لبلوغ دولة حقة تعبر عن ارادة شعبها والدفاع عنها واثباتها بحجج وبراهين تؤكد صحتها وصحة ماتبناه مناصريها ؟

في انتظار رأيكم

اخي ولله مقدمه رااااااااااااااااائعه ربي يوفقك

مرسيي ختي ربي يخليييييييييييييييييييك طلعتيلي المورال نشاء الله ربي يوفقنا كامل

و الله مقدمة رايعا بزاف 4/4

هي حقااااااااااااااا رائعه لا تحتاج الى تطليعة مورال ربي يوفقك ويخليك تعيش

ربـــــي يسترك خويا اميـــن ومرسي بزااااااااااااااف وانشاء الله ندو كامل نقظة مليحا يــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارب

وختي ريــــــــم انت الرائعة والـــلـه ربي يخليك ختي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.