مهما رأتك الأعين ضئيلاً، لن يصعب عليك بلوغ ما تريد، مهما بدا لك مستحيلاً، فقط كن ذا عزيمة، وإرادة، وإصرار، ومن قبلهم الإيمان .. تمامًا مثل هذا الطائر.
يفقد أحدنا مصدرا من مصادر قوته، أو ركيزة كان يرتكز عليها، أو جارحة ضرورية من جوارحه، أو حاسة أساسية من حواسه.. البعض يجزع وينهار ويسقط، فيظل يفقد ويفقد، والبعض الآخر يكون مثل هذا الطائر…
أنت كما ترى نفسك.. أم كما يراك الآخرون؟
نجاحنا كدعاة يتوقف على مدى التعاون فيما بيننا
لا تستصغر من الجهد شيئًا .. فالنقطة تحرك البحر
قد يقابل الانسان عواصف هوجاء لا يستطيع إلا أن ينحني أمامها لتمر، فإذا مرت عاود الوقوف، لكنه لا ينكسر أبدا…
كم من جِذر لا يُرى في النور، ولا يلمع في سماء النجوم، لكنه أصل كل عطاء ووجود!
كم من جِذر لا يُرى في النور، ولا يلمع في سماء النجوم، لكنه أصل كل عطاء ووجود! |
جعلها الله في ميزان حسناتك
بارك الله فيك على الموضوع
قد يقابل الانسان عواصف هوجاء لا يستطيع إلا أن ينحني أمامها لتمر، فإذا مرت عاود الوقوف، لكنه لا ينكسر أبدا…
بارك الله فيك
لقد ذكرتني الصوره الاولى بالهدهد الذي كان في عهد سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام
وعلى رسولنا افضل الصلاة والسلام
شكرا
بارك الله فيك أخي و جزاك الجنه .. شكرا على الموضوع المميز
* * تحياتي و ننتظر جديدك القادم* *
بارك الله فيك
صور جميلة و معبرة شكرا لك اخي الكريمة
بارك الله فيك اخي الكريم
موضوعك رائع رائع ومعانيه ممتازة
هذه هي الايجابية في الحياة , فطريق النجاح في الحياة لا بد ان يعبد بالاردة و التحدي والتفاؤل
وفقنا الله الى الخير
بارك الله فيك