تهدف هذه الصفحة إلى الحد من إستغلال وكلاء السيارات في السوق الجزائرية للشعب و الأخذ بغير وجه حق من ماله الخاص بطرق ملتوية وجشعة . وهي صورة عن تلك التي نظمت في السعودية في سنة 2024 ضد شركة واحدة تلاعبت بجودة وأسعار سياراتها الى الحد الذي أنطق زبائن هذه العلامة التجارية, ونحن هنا إنما نقوم بمثل ما قاموا دفاعا عن حق المواطن وقمعا لظاهرة الرفع المستمر للأسعار حد الضعف و الضعفين . لذلك ندعوا جميع المواطنين الرافضين لهذه الحال إعتماد البدائل المتوفرة و الحلول المقترحة للسيطرة على السوق وتطبيقا لقاعدة جليلة أمرنا بها عمر بن الخطاب حين قال أرخصوها بالترك.
خلوها تصدي الجزائر زورونا على الفايسبوك
بالتوفيق ان شاء الله