تخطى إلى المحتوى

صفتا النخوة والشهامة . معالم بدأت بالذوبان في مجتمعاتنا 2024.

صفتا النخوة والشهامة … معالم بدأت بالذوبان في مجتمعاتنا

——————————————————————————–

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف الحال

ان شاء الله تكونو بخير و عافية يا رب

آتيتكم بدعوة للنقاش

حول

النخوة والشهامة

من صفات العرب التي يفخرون بها

فمعروف أنهم رجال يشد بهم الظهر

لكن هل ياترى لازالت باقيه في رجالنا اليوم

أنا لا أنفيها بالكليه طبعا فمازال هناكـ رجال بوزن الجبال

هم كالبلسم الشافي …….

لايرضون الذل ويغارون على محارمهم

لكن برأيي

أصبحوا قليلون في هذا الزمان

***

الحدث 1 : سيارة يركبها 3 نساء مع محرمهم

اصيبت السيارة بحادث وإذا بها تتقلب بمن فيها عدة مرات ثم تصطدم بعمود انارة

احدى النساء طارت من السيارة والأخرى تنزف وتتألم وتصرخ ساعدوني

والرجل رأسه على المقود ينزف ….

ردة فعل الحضور : أمام هذا الموقف المؤلم

تجمهروا واكتفوا بمجرد المشاهده وعدد كبير بدأ بالتصوير بالجوالات .. والمرأة لازالت تطلب المساعده

لكن أحدا لايقوم لنقل المصابين للمشفى وان تكرم احد بالاتصال بالمشفى فقد يكون بعيدا والمنطقة زحمة

يمر الوقت 5 دقائق .. 10 دقائق وقد يموت بعض المصابين

ثم يتكرم أحدهم وقد بدا الحزن عليه لنقلهم للمشفى أخيرا

***

الحدث 2 : رجل ملتحي عليه سمات الخير والطيبه

وامرأة بجانبه بأبهى حلتها بلباس لا يكاد يغطي شيئا منها تلفت وتظهر أكثر مما تخفي

"" معادلة صعبه "" كيف التوافق بينهم .. لا أدري ؟بل قل بعيدا عن هذا

أين غيرة هذا الرجل على محارمه .. كيف يسمح لها بالخروج هكذا ؟

الآن أدعوكم للخوض في التعليق وإلنقاش وإثراء هذا الموضوع

تحيااااااااااااااااااتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.