تخطى إلى المحتوى

صفات الأستاذ الناجح فب عمله 2024.

هنالك مجموعة من الصفات يجب أن يتسم بها الأستاذ الناجح و هي تنقسم إلى ثلاث أنواع من الصفات:
· الصفات الذاتية:
– أن يكون صادقا مع نفسه من أجل صدقه مع الآخرين.
– أن يكون متسامحا باعتباره قدوة للتلاميذ.
– أن يكون واضح الصوت و فصيح اللسان و صحيح النطق أي التمكن من اللغة العربية.
– أن يكون قادرا على التحكم في أعصابه داخل القسم و خارجه.
– أن يكون ذا كرامة حتى يكون محترما من طرف تلاميذه و المجتمع.
– أن يكون سليم السمع و البصر لكي يستطيع أن يقوم بعمله على أحسن وجه ممكن.
– أن يكون ذا شخصية قوية لملك قلوب التلاميذ و لاستحواذه على أفئدتهم.
– أن يكون حسن الأخلاق و من ذلك عدم القسوة و الالتزام بالعطف و اللين.
– أن يكون أمينا في عمله، متفانيا في سبيل أدائه على أحسن وجه و بصفة كاملة.

· الصفات المهنية:
– أن يعد دروسه قبل إلقائها في الفصل و تسجيلها في الكراس الخاص بذلك.
– أن يعتز بمهنة التعليم و أن يؤمن برسالته كمعلم.
– أن يعامل التلاميذ على قاعدة المساواة أي لا يفضل أحدا على الآخر.
– أن يطبق المبادئ التربوية الحديثة في عمله مع التلاميذ، و ذلك محل العمل بالرغبة.
– أن يتيح فرص العمل و التجارب لتلاميذه بأنفسهم حتى تتكون لديهم طبيعة الاعتماد على أنفسهم.
– أن تكون له ثقافة عامة على جميع المواد و ثقافة اجتماعية واسعة تمكنه من توجيه التلاميذ توجيها صحيحا و سليما أثناء الدرس.
– أن يتقبل من تلاميذه بعض النقد البناء من أجل تعديل الأداء و بدون إبداء أية مشاعر من الغضب أو الكراهية.
– أن يحافظ على الوقت بدقة حتى يتعلم منه التلميذ احترام الوقت و النظام.
– الإلمام بمختلف طرق التدريس و التدرب عليها و القدرة على اختيار ما يناسب التلاميذ.
– أن يلم بالمادة العلمية التي يقوم بتدريسها إلماما كافيا، و أن يفهم خصائص التلاميذ و حاجاتهم في مختلف مراحل النمو.
· الصفات الاجتماعية:
– الاهتمام بمشاكل التلاميذ النفسية و الاجتماعية.
– الشعور بالرضا و السعادة أثناء أداء عمله.
– الاتسام بالصبر و العزيمة القوية لتحقيق متطلبات العمل.
– أن يكون عارف بطبائع الأطفال و ميولا تهم و اتجاهاتهم حتى يستطيع أن يكيف عمله التربوي على هذا الأساس.
– أن يكون ذا مظهر مقبول يتعلق بالأناقة و حسن اختيار الملابس.
– أن يكون قدوة لتلاميذه في أخلاقه و دينه و سلوكه و تصرفاته.
– أن يكون محبا للأطفال بطبعه، يعطف عليهم و يشجعهم و يحفزهم و يرشدهم لأنه معلم و مربي في آن واحد.
– أن يكون له ثقافة على العلوم الأخرى.
– أن يكون قوي العزيمة محافظا على مبدئه، لا يأمر بالشيء اليوم ثم يعدل عنه غدا، و لا يتهاون في تنفيذ ما يأمر تلاميذه بتنفيذه مهما كانت الأحوال.

شكرا اخي …………….

جزاك الله كل خير

بارك الله فيك اخي،انها توصيات ممتازة نرجو الأخذ بها ،فالذكرى تنفع من كان ملتزما،جزاك الله خيرا وأرجو ان تجمع كلماتك كلها فلربما يوما تتمكن من نشر كتاب يوجه من يحتاج التوجيه ويذكر من يحتاج الذكرى لانه يبدو انك خبير ومن اهل الاختصاص.

بارك الله فيك على هذه الصفات والتي لا يتسم بها إلا شخص واحد والذي هو :
أن يكون معلمًا وفقط.

شكراااااااااااااااااا لك اخي

و ماذا عن الأشياء الواجب توافرها لكي تتحقق كل هذه الصفات في معلمينا و أساتذتنا يا اخي؟

حتى تكون ناجحا ، ينبغي ان تعود لك كرامتك..والا امشي 80

شكرررررررررررررررررررررررررررررررررررا ليك

الجيريا

وقليل ممن عمل ؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.