لقد رأينا بأم أعيننا كيف أن جريدة الشروق اليومي ذاع صيتها في الأزمة بين الجزائر ومصر وذلك تم بعد أن ركبت هذه الجريدة الرخيصة موجة الفتنة لكي تشعل الحرب بين بلدين لا لشيء الا لكي تبيع أكبر عدد من النسخ والآن هي تركب موجة السخرية والاستهزاء من أهم شريحة في المجتمع ألا وهي شريحة التعليم وهي بذلك تسعى لجلب أكبر قدر من القراء لكي تبيع وتبيع أكبر عدد من النسخ. أنا أقول للقائمين على هذه الجريدة اتقو الله في هذا المجتمع وابتعدو عن الفتنة والكلام الفارغ لأنكم محاسبون على ذلك.