أيها الأحبة الكرام في هذا القطاع الكريم أهله بصفاء جل وإخلاص جل العاملين فيه:
تهنا وضعنا بتصديقنا لكل من خاطبنا وظننا أننا أبلينا البلاء الحسن فكن عرضة للمتحايلين علينا الذين عرفوا كيف يترصدون لنا بطبوع كلام يهز كل منا ووقعنا في المكيدة من حيث لاندري وعلى مراحل ولكل مرحلة أهداف
فبدأوا في تشتيت الأسرة الواحدة دون أن نستشعر خطورة هذا العمل ونتائجه الوخيمة حتى وصل بنا الحال إلى القذف والطعن بتوزيع الفتاة وانعرجوا بنا إلى تحقيق هدف الخدمات وكدنا نعتقد أن من قام بهذا بطل من أبطال الجزائر ولسان حالنا يقول: خرجنا من الديكتاتورية المتسلطة في التسيير إلى بر النجاة ولأمان وكل شيئ يبشر بالخير
وبعدها تأتي الترقيات المعلنة وغير المعلنة وبأشكال مختلفة ( التصنيف , الإنتداب., التوسط .والمحاباة في مختلف مواقع المسؤلية عموديا وأفقيا
وبعد معانقة هذه التي كانوا يعتقدون أنها مكاسب وبعد سبات عميق إكتشفوا أنهم أخطأوا في حق أحبة لهم وهذا بعد أن أدركوا أن نهايتهم قريبة
ولو تحصنوا بقوانين في مختلف المجالس .
وسيعلم هؤلاء أي منقلب سينقلبون والباقــــي آآآآآآآآآآآآآآآت
إعملوا جاهدين ووكلوا أمركم للـــــــــــه الواحد الأحـــد
والباقيات الصالحات….
شكرا للطرح يا صاحب الموضوع