تخطى إلى المحتوى

سؤااااااال ارجو ان تجيبوني 2024.

ما هي منطقة اكتشاف الباخرة دينا ؟؟؟؟؟؟؟

مقر الحلف العسكري السياتو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ارجوووا الرد

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
سياتو (بالإنجليزية: SEATO) أو حلف جنوب و شرق آسيا (بالإنجليزية: Southeast Asia Treaty Organization) حلف تأسس في 8 سبتمبر 1954 ويعرف بحلف مانيلا عاصمة الفليبين و ويهدف هذا الحلف إلى حماية مصالح الغربية في المنطقة و محاصرة المد الشيوعي فيها. جرى حل الحلف في 30 يونيو 1977.

هنا المصدر
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%…A7%D8%AA%D9%88

أما عن السفينة فأنا أول مرة اسمع بها ، ولما بحثت عنها وجدت هذا المقال:

السفينة غادرت ولم تعد
غادرت الباخرة (دينا k) ميناء أرواد تحمل العلم الكوري بتاريخ 13/12/2017 متجهة إلى ميناء اسكندرون التركي ومنه باتجاه ميناء بيروت بعد انتهاء شحنها بكمية (3000 طن) من مادة (الكلنكر) المستخدمة في صناعة التربة الإسمنتية لصالح مصنع لبناني.
وبتاريخ 14/12/2017 اختفت السفينة وعلى متنها الربان الروماني (لاغومار) وتسعة من البحارة السوريين هم (أحمد عبد القادر دحة ضابط أول، عبد الله مصطفى، علي عبد الرزاق كنفاني (ابن صاحب السفينة) مهندس ثاني، محمد محمد

دحة (بحار)، شادي محمود دانيال (بحار)، محمد ياسر سلهب (بحار)، محمد علي إدريس (طباخ)، فراس محمود (بحار)، إضافة لمصري واحد هو محمد جابر السيد حسان.

أما مكان اختفائها فهو شمال غرب البسيط ومنذ لحظة اختفائها تعددت الاحتمالات المحددة لمصيرها حيث خرج تقرير مدير الموانئ ليؤكد أن "السفينة غرقت بسبب احتمال وجود فتحه في غرفة المحركات وضرب الرفاس، على حين استمر محمد بن عبد الرزاق كنفاني (ابن مالك الباخرة) في دفاعه القديم عن عدم غرق السفينة بقوله لـ"دي برس": "لو افترضنا أن السفينة غرقت لظهرت منها مئات المؤشرات ومنها وجود جهاز يسمى (ايبرب) وهذا الجهاز بمجرد لمسه الماء يرسل إلى الأقمار الصناعية معلومات عن موقع واسم السفينة وطلب الاستغاثة".

وعن إشارة الاستغاثة التي أطلقتها السفينة قال كنفاني الابن :"إن الاستغاثة التي تم استلامها من السفينة المفقودة لم يتم تأكيدها، والاتصال الذي تم بواسطة المهندس الأول، إنما يدل على أن هناك مشكلة ما تصادف السفينة، وأن هناك وقتاً لتلافي هذه المشكلة، ويريد أخذ رأينا بالحل قبل الإقدام عليه".
عبد الرزاق كنفاني مالك الباخرة حاول الترويج لقصة اختطاف الباخرة، وكان قد صرح بعد يومين من الحادثة بأن :"السفينة مجهزة بأحدث الأجهزة والمعدات الحديثة والمطلوبة من الهيئات البحرية العالمية مما يمكن الطاقم من إرسال أية رسالة استغاثة بواسطة تلك الأجهزة، والتي يتم استلامها من جميع المحطات وخارجها تحديد ورغم كل ذلك لم يتم استلام ما يدل على ذلك مما ينفي حادثة الغرق من وجهة نظره، ويرجح حصول حريق عام يمنع استعمال الأجهزة، أو أن تكون السفينة قد خطفت، علماً بأن حادثة خطف مماثلة حصلت سابقاً بالقرب من نفس الموقع وتم استعمال السفينة من قبل الخاطفين لتهريب أشخاص إلى أوروبا".
وعن الوضع الفني للسفينة وإمكانية الغرق بسبب هذا الوضع أو زيادة الحمولة يؤكد كنفاني الأب بأن :"السفينة في وضع فني جيد وكافة وثائقها تؤكد أنها صالحة للملاحة وبتاريخ 13/2/2017 نقلت إرسالية مواد غذائية إلى قبرص".

المدير العام للموانئ السابق محسن الحسن الذي عاصر الموضوع حينها وفي إجابته لـ"دي برس" حول اختفاء الباخرة قال: "حسب المعلومات التي توفرت لدينا فالباخرة (دينا k) قد اختفت شمال غرب البسيط، بعد أن تم استقبال إشارة استغاثة من سفينة سورية وناقلة نفط تركية لدقائق، ومن ثم اختفت الإشارة، وبعد تلقي إشارة الاستغاثة توجهت السفينة السورية التي تلقت نداء الاستغاثة إلى المكان فلم تجد سوى فلوكة نجاة فارغة على سطح المياه. وعند معرفتنا بالموضوع خاطبنا مركز الإنقاذ البحري التركي حيث تم إرسال حوامتين وسفينة من قبلهم لمدة خمسة أيام للبحث، وعندما لم يجدوا أي أثر أوقفوا عملية البحث".
وفيما يخص احتمال الاختطاف قال المدير العام السابق: "احتمال الاختطاف وارد لكن بنسبة 10% والاحتمال الأكبر هو الغرق لأن الاستغاثة جاءت من مهندس السفينة وهذا مؤشر بوجود مشكلة معه أو حدوث فتحة في غرفة المحركات أو ضرب الرفاس مع الإشارة إلى أنها قديمة ومسجلة في كوريا الشمالية".

البحارة ليسوا أحياء ولا أموات
الجديد بالموضوع وبعد مرور فترة زمنية لا يستهان بها هو إصرار أهالي البحارة على معرفة مصير أبنائهم، حيث تشكوا للقضاء لكي يحصلوا على شهادات وفاة لأبنائهم على الأقل، مع الحصول على تعويضات من المالك أو عبر شركات التأمين.
ونداءات الأهالي اصطدمت بداية بتصريح لابن مالك الباخرة قدمه لمقام المحكمة المدنية بطرطوس يفيد بأن والده "عبد الرزاق كنفاني لم يكن له يوماً أي علاقة بالسفينة (دينا k) والتي كان ابنه قد اشتراها من شركة كورية وسجلت وفق شهادة تسجيل مؤقتة برقم (497) باسم محمد عبد الرزاق كنفاني وأسامة خليل معيشر مناصفة.

وأن إعطاء اسم الشركة المالكة لعبد الرزاق كنفاني جاء إما بخطأ في البيانات المرسلة من السفينة أو بخطأ في التسجيل، وأن شهادة التسجيل هي سند الملكية قانوناً، وأن البحارة لم تثبت وفاتهم بوثيقة قانونية ولم يتم العثور على جثتهم ولا يوجد ضبط يؤكد غرق السفينة".
بدورها "دي برس" حصلت على العديد من المعلومات الهامة ومنها أن مدير ميناء طرطوس أفاد بتقرير منه صدور نداء استغاثة من السفينة الكورية (دينا k) قائلاً: "إن ربان السفينة السورية الكابتن سليم أعلم مدير ميناء طرطوس بأن المحطة الدولية GmDss ثبتت في الساعة الخامسة صباح الأحد 14/12/2017 أن السفينة (دينا k) أصدرت نداء استغاثة في الموقع 34.25 شمال، 35.20 شرق.

إضافة إلى انه في تمام الساعة (14.10) من يوم الأحد 14/12/2017 اتصل مدير ميناء طرطوس هاتفياً بمحمد عبد الرزاق كنفاني بصفته أحد أشقاء البحارة الموجودين في السفينة المذكورة، وأبلغه بأنهم تلقوا اتصال هاتفي من وكيل السفينة في تركيا أعلمهم فيه بأن خفر السواحل التركية سمعت نداء استغاثة من السفينة (دينا k) في الموقع غرب رأس شمال البسيط لكنه لم يحدد الزمن والتاريخ، كما أنه ورد فاكس من المركز التركي لتنسيق عمليات البحث والإنقاذ في أنقرة يفيد بأنه بتاريخ 18/12/2017 تلقى رسالة من ناقلة النفط التركية Yelisk بخصوص السفينة (دينا k) والتي هي في حالة استغاثة في البحر الأبيض المتوسط على الإحداثية (شمالاً)، وقد قامت ناقلة النفط المذكورة بالبحث عن السفينة المنكوبة لكن لم تشاهد سوى طوق نجاة فارغ، وقد قام المركز المذكور ومن خلال المحطة اللاسلكية التركية بإبلاغ كافة السفن الموجودة في المنطقة بذلك.

وبتاريخ 26/1/2017 أبرقت السفارة السورية في أثينا لمديرية الموانئ بأن السلطات اليونانية في جزيرة (رودوس) عثرت على جثة لأحد البحارة في قميصه الداخلي هوية سورية تحمل اسم (عبد القادر أحمد دحة من مواليد 2/1/1982 مكان ورقم القيد أرواد خـ 288) وهذا ما يؤكد تماماً على أن السفينة (دينا k) قد غرقت نتيجة حدوث مشكلة في محركاتها أو لضرب الرفاس ما أدى إلى حدوث فتحة في غرفة المحركات، علماً أن السفينة قديمة جداً وتاريخ صنعها يعود لعام 1971 وحداثة معداتها لا يعني حداثة البدن والبناء.
ورداً على شكاوى عدة قدمها الأهالي طالبين التدخل لمعرفة مصير أبنائهم المجهول، "أفاد وزير النقل بالكتاب رقم 5528/3 تاريخ 8/6/2017 بأن الكتب الواردة من الأنتربول الدولي في لبنان وتركيا واليونان بينت غرق البحارة وعدم نجاة أحد منهم".

وبالنهاية فإن تقرير مصير هؤلاء البحارة متوقف على قناعة القاضي بالثبوتيات الموجودة أمامه، وهذا ما يأمله أهالي البحارة المفقودين من القاضي للحصول على كتاب رسمي موجه إلى أمانة السجل المدني لتثبيت واقعة وفاة أبنائهم أصولاً.
الباحث أحمد حلمي الشامي المتخصص في قطاع النقل البحري أكد لـ"دي برس" ضرورة إحداث محاكم بحرية لمعالجة مثل هذه المواضيع، متسائلاً حول عدم إقدام وزارة العدل على إحداث هذه المحاكم حتى تاريخه، "رغم وجود الكثير من القوانين والاتفاقيات الدولية النافذة التي تؤكد إحداث هذه المحاكم، ومنها معاهدة بروكسل لعام 1924 وتعديلاتها، ومعاهدة قواعد هامبورغ 1978 واتفاقية الأمم المتحدة للنقل الدولي المتعدد الوسائط لبضائع العبور لعام 1980، وعقود التجارة البحرية الدولية، وقد انضمت سورية إلى جميع القوانين والمعاهدات الدولية المذكورة أعلاه وهي ملتزمة بتنفيذها ومن هذا الالتزام ينشأ الإلزام بضرورة إحداث المحاكم البحرية المتخصصة.

المصدر: ركابها لا أحياء ولا أموات… مصير باخرة (دينا K) معلق بين الغرق والاختطاف | تحقيقات دي برس | تحقيقات | دي برس https://www.dp-news.com/pages/detail….#ixzz2yce6rpN9
Follow us: @daypress on Twitter | DayPressNews on ********

شكراااااااااااااا غلى المعلومة

سلآم ،

فيما يخص سؤالك عن السيــاتو ، فأعتقد أن مقـرّه " مانيلا" العاصمة الفيليبينية

مانيلااااا الفلبين

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.