وافق وزير التعليم العالي والبحث العلمي، على منح قروض تصل إلى 700 مليون بدون فوائد للأساتذة الجامعيين الراغبين في بناء أو اقتناء مسكن خاص، كما تعهد برفع التوقيف التحفظي على منحة المعالجة البيداغوجية والدعم المدرسي التي تصل إلى 15 ٪.وعد وزير التعليم العالي والبحث العلمي الطاهر حجار، الأسرة الجامعية في لقاء جمعه بأعضاء النقابة الوطنية للأساتذة الجامعيين، بالتدخل في أقرب وقت ممكن بالتنسيق مع المركزية النقابية لدى مصالح الوظيف العمومي، لرفع التوقيف التحفظي على منحة المعالجة البيداغوجية والدعم المدرسي المقررة لصالح الأساتذة والمقدرة بـ15 ٪، وذلك استجابة لمطلب النقابة. وقرر الوزير في محضر الاجتماع الذي تحوز عليه «النهار»، إعادة النظر كلية، في موضوع مراجعة إجراءات التأهيل الجامعي وكل ما يعترض العملية من تعقيدات وصعوبات وعراقيل، أين وعد بمعالجة جذرية وتعويضه بآلية مغايرة تمكّن الأساتذة من التقدم في مسارهم المهني من غير عراقيل ولا صعوبات. وأكد حجار التزام الدولة بالحفاظ على برامج التكوين بالخارج لما لها من آثار إيجابية من خلال تمكين الأساتذة من إتمام بحوثهم والاحتكاك بالخبرات الموجودة في المؤسسات الجامعية والبحثية على مستوى العالم، حيث التزم بإيجاد صيغة بديلة ومغايرة عن رسالة الاستقبال تضمن كرامة الأستاذ الجزائري وتنهي أوضاعا كانت تسبب أحيانا إشكالات حقيقية لهم.وتجاوب الوزير مع ما طرحته النقابة حول ملف السكن، مؤكدا أنه سيولي العناية الفائقة التي يستحقها، ملتزما بتجسيد مطلب القرض الميسر بلا فوائد للأساتذة الراغبين في اقتناء مسكن خاص بهم والمقدر بـ700 مليون في أقرب الآجال الممكنة.وتعهد الوزير بالتدخل لدى المسؤولين المعنيين والزامهم باحترام حق الأساتذة في النشاط النقابي وتوفير كامل الوسائل الضرورية لتمكينهم من أداء مهامهم في أفضل الظروف الممكنة مع التشديد على التمسك بنهج الحوار باعتباره الأسلوب الأفضل والأمثل لمعالجة كافة الانشغالات المطروحة مهما كانت طبيعتها ودرجة صعوبتها.ويأتي اللقاء الذي عقده الوزير مع ممثلي الأساتذة الجامعيين، في إطار المشاورات التي أطلقها وزير التعليم العالي والبحث العلمي مع مثلي الأسرة الجامعية من أجل تدارس جملة من القضايا محل اهتمام وانشغال الأساتذة والأسرة الجامعية.
كلام جرائد…
النقابة طرحت هذا الموضوع في 2024
كالعادة، هذه النقابة البائسة تستغبي عقول الأساتذة بلقاءات مرتبة ترتيبا مسبقا مع وزارة التعايم العالي والبحث العلمي، وتطرح في كل مرة نفس المطالب، زيادة 15 بالمئة من 2024 وهوما يتكلمو عليها (علما أن الزيادة هادي لا تتجاوز بأي حال من الأحوال 4000 دج صافية من الضرائب) ، قروض للأساتذة ب 700 مليون،تسهيل المسار المهني للأستاذ، دمقرطة الجامعة، رانا حفظنا هاذي المطالب عن ظهر قلب
ألف مبروك عليكم ( الوعود ) التي سينظر إليها الوزير في (القريب العاجل) والتي سيطبقها (في البعيد الآجل ) ….
المطلب الحقيقي هو تعميم منحة المنصب النوعي وعدا هذا فأجور الأساتذة لن يطرأ عليها تغيير … لقد هان الأساتذة حتى أن جميع القطاعات نالت حقوقها إلا هذا القطاع وما الحرس البلدي والتربية والصحة منا ببعيد …الظاهر أن الأستاذ الجامعي فرحٌ مسرورٌ بالتسمية فقط ولو قيل له ننقص من أجرتك في إطار سياسة التقشف لرضي! … من يهن يسهل الهوان عليه
كالعادة، هذه النقابة البائسة تستغبي عقول الأساتذة بلقاءات مرتبة ترتيبا مسبقا مع وزارة التعايم العالي والبحث العلمي، وتطرح في كل مرة نفس المطالب، زيادة 15 بالمئة من 2024 وهوما يتكلمو عليها (علما أن الزيادة هادي لا تتجاوز بأي حال من الأحوال 4000 دج صافية من الضرائب) ، قروض للأساتذة ب 700 مليون،تسهيل المسار المهني للأستاذ، دمقرطة الجامعة، رانا حفظنا هاذي المطالب عن ظهر قلب
|
فعلا أخي ، حفظناها عن ظهر قلب ،اجترار المجتر
المطلب الحقيقي هو تعميم منحة المنصب النوعي وعدا هذا فأجور الأساتذة لن يطرأ عليها تغيير … لقد هان الأساتذة حتى أن جميع القطاعات نالت حقوقها إلا هذا القطاع وما الحرس البلدي والتربية والصحة منا ببعيد …الظاهر أن الأستاذ الجامعي فرحٌ مسرورٌ بالتسمية فقط ولو قيل له ننقص من أجرتك في إطار سياسة التقشف لرضي! … من يهن يسهل الهوان عليه
|
يا أخي ليس هذا هو المطلب الحقيقي من الجانب الاتماعي للأساتذة …بل هو السكن ثم السكن ….أما الجانب البيداغوجي فيجب تنحية الديناصورات التي عاثت فسادا في الارضي . و أن تحفظ كرامة الاستاذ و أن يتم انتخاب العمداء و رؤساء الجامعات .
القاعدة المالية لا تراجع عن المكاسب المالية المحققة في الماضي ثم السكن والقرض الحسن، القاعدة العلمية طلب العلم من المهد الى اللحد، تجديد المعارف والمشاركة بمقالات في المجلات العلمية المحكمة، واكمال بحث الدكتوراه، والإشراف بجد، والمناقشات ، ملتقيات علمية، تربصات، والعمل العلمي التطوعي دعوة وتوعية، والرقيب هو الله
الحل هو تشجيع الكيف على حساب الكم ,,,,,,,,,يجب اعادة غلق كل الجامعات و المراكز الجامعية و الكليات التي لا تحتوي على الشروط الاكاديمية المعمول بها دوليا
يجب اعادة تقييم كل مذكرات الماجستير و الدكتوراه الممنوحة منذ سنة 2024 على الاقل
يجب وضع قاعدة بيانات للاساتذة الجامعيين الحقيقيين و متابعة مسارهم البيداغوجي من السنة الاولى ابتدائي الى اخر شهادة تحصلوا عليها ,,,,,,,,,,,,,
يجب اعادة الاعتبار لشهادة البكالوريا بان لا يحصل عليها الا من يستحقها
يجب غلق الكليات التي تضم نخالة الطلبة و الاساتذة ككليات الاقتصاد و الرياضة والموسيقى و علم الاجتماع و علم النفس و الصحافة و الاعلام ………………..
يمكن استبدال كل هذه الاصلاحات باصلاح واحد ……..هو بيع الجامعات الجزائرية للجامعات الاروبية و الامريكية لتقوم بتسييرها او باعتبار اخر خوصصة الجامعات
الحل هو منح الجامعة الى القطاع الخاص كما هو معمول به في اغلب دول العالم اضافة الى ذلك التركيز على التكوين في الاختصاص واجتناب التكوين العام
والنتيجة ستظهر لا محالة.
لالا ينفو كل الاساتذة ويخلوك وحدك خيييييييييير
الحل هو تشجيع الكيف على حساب الكم ,,,,,,,,,يجب اعادة غلق كل الجامعات و المراكز الجامعية و الكليات التي لا تحتوي على الشروط الاكاديمية المعمول بها دوليا
يجب اعادة تقييم كل مذكرات الماجستير و الدكتوراه الممنوحة منذ سنة 2024 على الاقل يجب وضع قاعدة بيانات للاساتذة الجامعيين الحقيقيين و متابعة مسارهم البيداغوجي من السنة الاولى ابتدائي الى اخر شهادة تحصلوا عليها ,,,,,,,,,,,,, يجب اعادة الاعتبار لشهادة البكالوريا بان لا يحصل عليها الا من يستحقها يجب غلق الكليات التي تضم نخالة الطلبة و الاساتذة ككليات الاقتصاد و الرياضة والموسيقى و علم الاجتماع و علم النفس و الصحافة و الاعلام ……………….. يمكن استبدال كل هذه الاصلاحات باصلاح واحد ……..هو بيع الجامعات الجزائرية للجامعات الاروبية و الامريكية لتقوم بتسييرها او باعتبار اخر خوصصة الجامعات |
ils ont proposé en 1996 de fermer l’univ et liberer enseignants et etudiants, mais je pense qu’ils ont pris la mauvaise decision de te laisser terminer tes etudes et arriver la avec un diplome triché de magister ou doctorat et dire ce qui ne doit pas etre dit
كلام جرائد لا تصدقوهم
اعتقد ان خيار خوصصة الجامعة بات يطرح نفسه بقوه كما قال الزميل سابقا الا ان الدخل المتواضع لعموم الشعب الجزائري سوف يقف حاجزا امام هذا الامر….اما ما قاله الاخ عبد الله فهو قول سليم اذا حذفنا منه تهجمه السافر -و المعهود- على بعض التخصصات العلمية