رمعون تهدد معشر الاساتذة والمعلمين 2024.

في نشرة الثامنة
رمعون تهدد معشر الاساتذة والمعلمين من مغبة التفكير في الاضراب مجددا والا …………………….
مبروك عليكم رمعونتكم

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة armino في نشرة الثامنة رمعون تهدد معشر الاساتذة والمعلمين من مغبة التفكير في الاضراب مجددا والا ……………………. مبروك عليكم رمعونتكم

لماذا تستبقون الاحداث اتركوا اهل التفاوض لتفسير فحوى الرسائل وهل هناك من تقدم في موضوع الادماج بالتحديد وبدون مواوغةو العام القادم ليس ببعيد وكل واحد يدافع على نفسه التلميذ له جمعية اولياء التلاميذ والحكومة ونحن لنا انقابة البيف(المدراء ) رغم عجزها بعدما انسحبت و تلونت نقابة العلماء كالحرباء (الموشع) .
واقول للوزيرة لاتركبي الامواج العالية فان السقطة منها مميتة . خذ ي فرصتكي في انصاف جميع الاطراف لاطرف على الاخر وعلى راسها القضيا المستعجلة التى لاتقبل اي تاخير والا اخواني فالطريق معروف ونتائجه مضمونة اخر الدواء الكي ونحن اهل التضحية من اجل انفسنا اولا قبل كل شئ وللبيت رّب يحميه .

الإضراب هو الحل و بدءا من الأسبوع القادم

سنمرغ أنفها في التراب،و يكون مصيرها مصير البابا أحمد.

المثل الشعبي يقول :فوت على واد هايج ولا تفوت على واد ساكت والحديث قباس

الحذر كل الحذر من الثعبان الذي يحيط بها من كل جانب وقد لوحظ اليوم في هذه الندوة ملازما لها إلى نهايتها إنه هدواس الوسواس

يالهف نفسي ان كانت اموركُمُ .. شتى ، وأحكم أمر الناس فاجمتعا
3/ مالي أراكم نياماً في بلهنيةٍ .. وقد ترون شهاب الحرب قد سطعا؟
4/ فاشفوا غليلي برأي منكم حصدٍ .. يصبح فؤادي به ريان قد نقعا
5/ صونوا جيادكم واجلوا سيوفكم .. وجددوا للقسي النبل والشرعا

سبقها غيرها للتهديد.

لم أكن بعيدا من توقعاتي بأنها لن تكون أحسن من سابقها إن لم تكن أسوأ و هذا أول الغيث…و كم كنا نأمل أن تقف النقابات موقفا رجوليا و بطوليا يكون في مستوى القواعد و تضحياتها…و لكن يبدو أن حضورها ليس سوى للاستماع و إعلان الولاء و السمع و الطاعة للمرأة الحديدية، ليتغربط التعليم بالوافدة الجديدة…فهنيئا لنا جميعا الإدماج في بني ربعون..

قلنا هذا من قبل الوزير في دول العالم ثالث مجرد موظف سام يعني موسى الحاج هو الحاج موسى فلا تنظروا تغييرا في تسيير الوزارة.

هذه البداية وما زال ما زال ………………………..

الحذر كل الحذر من الثعبان الذي يحيط بها من كل جانب وقد لوحظ اليوم في هذه الندوة ملازما لها إلى نهايتها إنه هدواس الوسواس

أنتم لأخترت تستهلوا أكثر