من جملة الآيات البينات نتبين أن الأحسان في القول يجنب العباد نزغ الشيطان عدو الأنسان فالأحسان يدفع نزغه فالأحسان في القول يجنبنا الغضب وارتكاب الحماقة.
(وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوّاً مُبِيناً) (الاسراء:53)
هذه الآية تبين أن الدفع بالتي هي أحسن تلطف العداوة وتزيد في المودة ، فالتصرف بحكمة وتعقل امر حسن من أجل تلطيف القلوب والعفو رأس الأحسان.
(وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ) (فصلت:34)
وهذه الآية تبين نزغ الشيطان لأخوة يوسف عليه السلام وتبين عفو يوسف لأخوته وتبين أيضااعتراف اخوة يوسف بذنبهم ومعذرتهم لأخيهم يوسف فالآية بينت لنا تجربة يمكن الأعتبار منها في حياتنا
(وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّداً وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقّاً وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ) (يوسف:100)
وهذه الآية تبين لنا أهمية العفو والحكمة في رد نزغ الشيطان كما تبين لنا الآية بعدهاضرورة الأستعاذة بالله في حال نزغ الشيطان لأن ذلك يساعدنا على التذكر والأعتياد على القول الحسن وتجنب ضرر الغضب، كما أن الأعراض عن الجاهلين يجننا نزغ الشيطان.
(خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ) (لأعراف:199)
(وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (لأعراف:200)
(إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ) (لأعراف:201)
والفائدة أنه لابد دائما من فهم عميق لآيات الله وتدبرها والعمل بها وفي هذا خير وحياة طيبة.
(وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوّاً مُبِيناً) (الاسراء:53)
هذه الآية تبين أن الدفع بالتي هي أحسن تلطف العداوة وتزيد في المودة ، فالتصرف بحكمة وتعقل امر حسن من أجل تلطيف القلوب والعفو رأس الأحسان.
(وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ) (فصلت:34)
وهذه الآية تبين نزغ الشيطان لأخوة يوسف عليه السلام وتبين عفو يوسف لأخوته وتبين أيضااعتراف اخوة يوسف بذنبهم ومعذرتهم لأخيهم يوسف فالآية بينت لنا تجربة يمكن الأعتبار منها في حياتنا
(وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّداً وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقّاً وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ) (يوسف:100)
وهذه الآية تبين لنا أهمية العفو والحكمة في رد نزغ الشيطان كما تبين لنا الآية بعدهاضرورة الأستعاذة بالله في حال نزغ الشيطان لأن ذلك يساعدنا على التذكر والأعتياد على القول الحسن وتجنب ضرر الغضب، كما أن الأعراض عن الجاهلين يجننا نزغ الشيطان.
(خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ) (لأعراف:199)
(وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (لأعراف:200)
(إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ) (لأعراف:201)
والفائدة أنه لابد دائما من فهم عميق لآيات الله وتدبرها والعمل بها وفي هذا خير وحياة طيبة.