الفرق بين الاجماع و القياس :
الاختلاف في المعنى
الاجماع لا يصلح الا من اكثر من واحد اما القياس فيصلح من واحد او اكثر
الاجماع لا يصح وقت النبي صلى الله عليه و سلم عكس القياس
القياس لا يكون الا صراحة
الاجماع يثبت حكما شرعيا اما القياش يكشف عن الحكم
القياس مختلف في حجيته اما الاجماع متفق على حجيته:
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بارك الله فيك على هذه المعلومات
جزاكُ الله خيرا
إختلافات لم أكن أعلم بها =)
لكــن هل هي مبرمجة علينــا؟؟
أسئلة إضافية عن دروس العلوم الإسلامية 3 ثانوي مقترحة للبكالوريا
أهمية العقيدة الإسلامية:
– هي الطريق الموصل لمعرفة الله
– لا نجاة للعبد يوم القيامة إلا إذا مات على العقيدة الصحيحة
– تحقيق الأمن و الاستقرار و السعادة و السرور
– نهضة الأمم مرتبطة بالعقيدة
– التوحيد بيم القلوب و التأليف بين النفوس و جمع الأمة على هدف واحد
أهمية العقل في الإسلام:
– العقل سر تكريم الإنسان
– العقل أداة فهم سر الوجود و الخلق
– العقل طريق الإيمان
– العقل سبب التكليف
بيان حث القرآن على إعمال العقل:
– احترام القرآن للعلماء و إشادته بهم
– الاستخفاف بالكفار لاتباعهم آبائهم دون استعمال العقل
– حث القرآن على تحرير العقل من الجهل
– التطهير من براثن الجاهلية
– دعوة القرآن للتفكر و التدبر
– لم يأمر الله عباده أن يؤمنوا بشيء دون بصيرة
– أول آية في القرآن " اقرأ "
– كثرة المصطلحات المرتبطة بالعقل في القرآن الكريم
دور و وظيفة العقل:
– التأمل في القرآن الكريم
– التأمل في الكون لإدراك عظمة و وجدانية الخالق عز و جل
– إعماله من أجل الوصول للرفاهية في أمور الدنيا و ذلك باكتشاف قوانين الكون و تسخيرها في الاستفادة من خيراته و ثرواته
حدود استعمال العقل:
– يجب استعماله في الخير لا في الشر
– يجب استعماله في طاعة الله لا معصيته
– يجب استعماله في عالم الشهادة لا في عالم الغيبيات التي لا يعرفها إلا الله
– يجب أن يقف العقل عن البحث في الأمور التي فوق طاقته مثل البحث عن ذات الله و في الروح و القدر
أهمية بعض القيم من الناحية الإنسانية:
– الإحسان: هو أسلوب تقديم الخير للآخرين و الله يحب انطلاق العلاقات على أساس حب روح الخير و العطاء
– التكافل: التكافل يتدرج ليشمل الإنسانية جمعاء حيث يبدأ المسلم بدائرته الذاتية ثم الأسرية ثم محيطه الاجتماعي
– العفو: ينشر المودة و يرتقي بصاحبه إلى درجات السمو الأخلاقي
أهمية العدل و الشورى في تماسك المجتمع:
– العدل أساس الملك
– إحساس الفرد بانتمائه لوطنه
– العيش في أمان و الاطمئنان على الحقوق
– طاعة أولي الأمر عن رضا
– الدفاع و بذل الغالي من أجل الوطن
– الشورى تقضي على الاستبداد بالرأي و أحسن طريق للوصول إلى الصواب
أثر المساواة:
– جعل المجتمعات قوية آمنة يسودها العدل
– القضاء على كل عوامل التفكك و الصراع
– صيانة الحقوق
– اختفاء الآفات
– نشر الاطمئنان في النفوس
آثار العمل:
– سبب الرفاهية و اليسر المادي
– حفظ كرامة الإنسان
– استثمار الطاقات و المواهب
– القضاء على الجرائم
– تنشيط الاقتصاد
– القضاء على الفراغ و القلق
نظرة الإنسان للعمل:
– عنوان الشخصية المتكاملة فالإسلام يكره التواكل
– أساس النهوض بالأمم
– عبادة شرعية
– وسيلة للحصول على المال
– يحقق السعادة و الشعور بالقيمة الاجتماعية
سبل معالجة البطالة:
– على كل إنسان الاجتهاد في البحث عن عمل يفي حاجاته
– توجيه الدولة المواطن لعمل يناسبه و تزويده بآلة العمل
– تحريم التسول و بيان فضل العمل و قيمته
– توفير التمويل للمشاريع عن طريق ( الهبات , الإعانات , الصدقات … )
مخاطر التفريق بين الأولاد:
– الشعور بالظلم
– العقوق
– قطع الأرحام
– انتشار العداوة بين الأولاد
– الأزمات النفسية و المشاكل الحياتية
الحكمة من عدم قبول الهبة التي لم يتوفر فيها العدل:
– لكي نبتعد عن الظلم في حق الأبناء
– حتى تستقيم الأخوة و العلاقات بين أفراد الأسرة
– كي لا تتشتت العائلة و لا يزداد الحقد خاصة بين الإخوة ببعضهم و بين الإخوة و الأب الذي لم يعدل
أهمية العطاء للأولاد:
– جعل الأبناء يشعرون بحنان الآباء
– عدم دفع الأولاد للاسترزاق من خارج البيت مما يؤدي للانحراف
– العطاء تربية نفسية تجعلهم في توازن انفعالي
– العطاء يقرب الأولاد من آبائهم مما يبعدهم عن الارتماء في أحضان المنحرفين
الحكمة من تشريع الحدود:
– زجر الناس و ردعهم عن اقتراف الجرائم
– قمع الجرائم و حماية حقوق الناس و مصالحهم
– التطهير من آثار الذنب
– توفير سلامة المجتمع و أمنه و استقراره
الفرق بين الحد و القصاص و بين التعزير:
العقوبة مقدرة لا مجال للاجتهاد فيها
يجوز على الصبي و المجنون الذي لديه بعض الإدراك
يجوز الشفاعة في التعزير إذا وجد في ذلك مصلحة
يختلف باختلاف العصور و الأمصار
تدرأ بالشبهات
الفرق بين الحدود و القصاص:
– القصاص يجوز العفو فيه
– الحد لا ينفذه إلا القاضي أما القصاص فيستطيع المجني عليه القيام به
– يجوز التعويض عن القصاص بالمال و لا يجوز ذلك في الحدود
أثر العبادة على الجريمة:
– العبادة تمنع المؤمن من ارتكاب الجرائم
– تقوية الصلة و تحقيق معنى العبودية له
– اعتبار الكف عن الجريمة قربة من القربات
– استقامة سلوك الفرد
– الامتثال لأوامر الله و نواهيه
منهج الإسلام في محاربة الجرائم:
– تقوية الجانب الإيماني و العبادات في نفس الإنسان لدرجة تجعله يفر من الجريمة خشية لله
– قطع دابر الجريمة ( غلق جميع الطرق المؤدية لها )
– تشريع عقوبات صارمة تجعل الناس تخاف فلا ترتكب الجرائم
الغاية من الرسالات السماوية:
– الدعوة لعبادة الله وحده
– توجيه الاستخلاف الّإنساني في الأرض بما يصل بالإنسانية إلى إقامة عالم متوازن يكون موقف الإنسان فيه عقيدة , فكرا و سلوكا متسقا مع حركة الحياة و غير متصادم مع الناس
– هداية الناس و إرشادهم
الفرق في معنى الإيمان و أركانه بين الإسلام و النصرانية:
– الإيمان في الإسلام مبني على توحيد الله و الإيمان بجميع الملائكة و الرسل و الكتب السماوية و القدر خيره و شره و اليوم الآخر أما النصرانية فإيمانها ضال و باطل لأنه يبنى على عقيدة التثليث و هم يؤمنون ببعض الملائكة فقط و كذلك بالنسبة للرسل و الكتب و اليوم الآخر حيث يجعلون الجنة لهم من دون الناس
علاقة الإسلام بالنصرانية و اليهودية:
– علاقة تكامل و تصحيح
– الرسالات الثلاث تدعو لتوحيد الله
– الأنبياء كلهم إخوة مجمعون على اتباع الحق
– المصدر واحد هو الوحي
– الإسلام ميراث الأنبياء جميعا عليهم السلام
شروط الإجماع:
– انقراض عصر المجمعين
– المسألة ليس فيها اختلاف بين الفقهاء
– قيام دليل يصلح للحكم
الفرق بين الإجماع و القياس:
– الإجماع لا يصلح إلا من أكثر من واحد بينما القياس واحد أو أكثر
– الاختلاف في المعنى
– الإجماع لا يصح وقت النبي عكس القياس
– القياس لا يكون إلا صراحة
– الإجماع يثبت حكما شرعيا بينما القياس يكشف عن الحكم
– القياس مختلف في حجيته أما الإجماع فهناك اتفاق على حجيته و منه يجوز للمجتهد مخالفة حكم ثبت بالقياس
بارك الله فيكم في كل من ساعد اخيه يا رب يوفقكم
فائدة القياس من الناحية الشرعية:
– معرفة أحكام ما استجد من قضايا لم ينص عليها الشرع و منه فهو دليل على صلاحية الشريعة لكل مكان و زمان
الفرق بين القياس و الاجتهاد:
– مجال الاجتهاد هو ما يعرض من الوقائع سواء كانت منصوصا على حكمها أو غير منصوص أما القياس فمجاله الوقائع التي لا نص على حكمها و إنما تشتبه في العلة مع وقائع أخرى
الحكمة من نظرة الإسلام بهذه النظرة لغير المسلمين:
– لتعليم الناس أن الإسلام الدين الوحيد الذي يضمن الحقوق الفردية و الجماعية
– إقناع المسلم بحقيقة الإسلام و صدقه
– نشر السلام و الأمن في الدولة و في الأرض جميعا
الربط بين الهدى و التقوى:
– قال تعالى: " فيه هدى للمتقين " فالهداية لا تتحقق فعلا و واقعا إلا للذين استعدوا لها ( المتقين )
الربط بين العدل و التقوى:
– أي أن الذي لا يعدل بين أبنائه لم يتق الله فمن مستلزمات التقوى أن لا يفرق المرء بين أولاده سواء في الهبة أو غيرها
– من كان متقيا فإنه يعدل و من لم يكن فالغالب أنه لا يعدل و إذا حاول العدل فإنه لا يصيب فمن لا يتق الله و لا يخاف عقابه و لا ينتظر ثوابه فإن عدله لا يكون دوما على المستوى المطلوب و لهذا قرن العدل بالتقوى
جزاك الله خيرا اختي يسرى على هذه المعلومات القيمة