تخطى إلى المحتوى

ذكرى الطفولة بمدرسة عبدلي محمد بن شينون 2024.

  • بواسطة

ذكرى من الطفولة بمدرسة عبدلي محمد بن شينون سيدي عيسى
إنه السيد : بوعطية محمد متقاعد بالقطاع الصحي
جاء إلى المدرسة ليتذكر مرحلة الطفولة حينما كان صغيرا
و هو يدرس في السنة الثالثة ابتدائي السنة الدراسية :
( 1967 / 1968 ) بمدرسة عبدلي محمد بن شينون سيدي عيسى
عند المعلم : علالي قدور رحمه الله
كان متشوق لرؤية الحجرة التي كان يدرس فيها و الطاولة التي كان
يجلس عليها .
ها هو جالس يحكي ذكرياته

الجيريا

الصورة أخذت أثناء الإستراحة

إن هذه المدرسة العتيقة و الأثرية يزورها دائما شيوخ و إطارات رفقة
أبنائهم و أحفادهم من عدة مدن بعيدة و يقطعون مسافات بعيدة للوصول إليها
حتى يتمكنوا من رؤيتها و يتذكروا أيام طفولتهم و هم يحكون لهم بكل شوق
و حنان وضع التعليم أيام زمانهم الماضي و كيفية احترامهم و حبهم لمعلميهم ،
و الترحم على من ماتوا رحمهم الله ، لا حظت الكثير منهم يبكون أمام أبنائهم
و أحفادهم عند زيارتهم للأقسام و خاصة أثناء رؤيتهم للطاولات التي كانوا يجلسون عليها .

أتمنى أن يتذكر كل واحد ذكريات طفولته و يقدم لمعلميه كلمة طيبة
إقرار لتضحياتهم من أجل الحفاظ على هذه الأمانة
ألآ و هي رسالة التعليم المقدسة .

الجيريا
الجيريا

ما اجمل الحنين الى المدرسة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام رهام الجيريا
ما اجمل الحنين الى المدرسة
الجيريا

بيت جمعنا باعز الناس وتلاشت ملامحه

عن الارض ولكنه سيبقى دائما في القلب والعقل

بكل ما يحمل معه من ذكريات كانت وستظل ابدا

ذات رائحه زكيه يحن لها القلب بين حين وحين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة touati 2 الجيريا
بيت جمعنا باعز الناس وتلاشت ملامحه

عن الارض ولكنه سيبقى دائما في القلب والعقل

بكل ما يحمل معه من ذكريات كانت وستظل ابدا

ذات رائحه زكيه يحن لها القلب بين حين وحين

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lakhdarali66 الجيريا
الجيريا
الجيريا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمري محمود الجيريا
الجيريا
الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موساوي واضح الجيريا
الجيريا
الجيريا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.