تخطى إلى المحتوى

دعوة الي الوحدة 2024.

باسم الله و كفى و صلي اللهم على المصطفى
لا اله الا الله محمد رسول الله
اخواني اخواتي الكرام
اليس الوقت مناسبا لالغاء جميع المذاهب السياسية و الدينية خاصة و ان الله لم ينزل بها من سلطان ؟
اليس الاسلام دين وحدة و توحيد لماذا اختلفت الامة سابقا و لماذا الاستمرار الان و التمسك بالتفرقة ؟
هل السابقون اجتهدوا و اغلقوا باب الاجتهاد الآن؟
هل كان سيد الخلائق مذهبيا : مالكي حنفي حنبلي او شافعي معاذ الله هل امر بذلك و العياذ بالله حاشاه
ان هذا العصر مطالبه و احدة و هي العدالة
اعتقد ان الوقت حان للاتحاد فنقاط الوحدة اكثر من الفرقة
اخواني اخواتي مع احترامي لكل المجتهدين السابقين و تبريراتهم في ان الاختلاف في الدين رحمة الا اني لا اعتقد ان المصطفى كان مراده كذالك و لكن ما قاله جعفر الصادق في الاختلاف الي طلب العلم اي الذهاب الى التعلم و ليس الاختلاف في الدين بمعنى التفرق
و مهما اختلفت الاراء تسامحا و تعصبا الا انه لا يمكن ان ينكر احد ان الوحدة هي اساس الدين فهو التوحيد
و لا يغرنكم قول ان الاختلاف في الفروع اما الاصول فمتفق عليها
اخواني اخواتي الاعزاء
علينا ان نحذر من قطاع الطريق مثل العلماء المدعين او الدعاة المزيفين
نريد علماء حقيقين و صفاتهم : زهدهم في الدنيا و عزوفهم عنها ابسط شيئ ان يكون مستواهم المعيشي كادنى فرد في الامة
ضاق صدري فانطلق لساني و الله اعلم بحالي
اللهم اشهد اني قد حاولت

و ان اخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين

الجيريا

شكرا اختي المبجلة
و يسعدنا مروركم و اطلاعكم
فأملنا كبير في الله ان يوفقنا للوحدة الحقيقية تطبيقا لا اقوالا

بارك الله فيك في ميزان

مشكووور على هذا الطرح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.