السلام عليكم
لأننا مجتمع مسلم ولأن الدين معاملة أردت أن أضع بين أيديكم هذا الموضوع علنا نستفيد من اراء بعضنا
عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله : { إياكم والجلوس على الطرقات }. فقالوا: ما لنا بد إنما هي مجالسنا نتحدث فيها. قال: { فإذا أبيتم إلا المجالس فأعطوا الطريق حقه }. قالوا: وما حق الطريق؟ قال: { غض البصر، وكف الأذى، ورد السلام، وأمر بالمعروف، ونهي عن المنكر } [رواه البخاري].
غض البصر للرجال والنساء على حد سواء
كف الاذى وعدم ايذاء الناس في ابدانهم وأعراضهم
رد السلام على من نعرف ولا نعرف
ومن حق الطريق ازالة الاذى عن الطريق وهو شعبة من شعب الايمان
هذه بعض من وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم ..فأين نحن منها في مجتعنا ؟ هل نحن اناس نعطي الطريق حقه
هل نحن نقتدي بأفعال خير البشر ام اننا نحبه وفقط؟ اليس المحب يقلد من يحب؟
هي أفكار جالت في خاطري جعلتها بين أيديكم للمناقشة مروركم يشرفني ويردكم يسرني فلا تبخلوا علي بسرور تدخلونه الى قلبي
السلام عليكم
نعم انت تتكلمي على حق الطريق لكن للأسف لقد تجاوز الأمر حتى إلى بيوت الناس مثل التكلم أو معاكسة البنات في شرفات بيوتهن والأدهى من ذالك حتى المتزوجات لم تسلم من هذا
اما عن الطريق بالفعل حدث ولا حرج ممكن يصل الامر أن يكون الرجل مع اخته أو زوجته و لا تسلم من هذا في زمن يتبع الناس لشهواتهم ةزمن ضاعت في الاخلاق
تقبلو مروري وشكرا على موضوعك الهادف أختي وجعله الله في ميزان حسناتك
يششرفني أن اكون او لمن تشارك هنا -………– اظن دا ناتج كله عن نقص الوازع الديني و الرتبية الناقصة
يششرفني أن اكون او لمن تشارك هنا -………– اظن دا ناتج كله عن نقص الوازع الديني و الرتبية الناقصة
|
لقد سبقت لست انت الأولى
و الله وصايا الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم في واد و تصرفاتنا في واد آخر الا ما رحم ربي
قل الخوف من الله الجليل و حتى العرف الذي كان سائدا في زمن آبائنا تم اجتثاثه كله و لا رادع في القوانين
فبعدما كان الطريق محترم من كل النواحي الاخلاقية و المادية
أصبح مغنما للمفسدين ووبالا على الناس
فقل الامر بالمعروف و النهي عن المنكر و لا أحد يغض بصره و كثر أهل السرقة في الطرقات و اصبحت طرقنا و شوارعنا ملاذا لكل من هب و دب
وقد روى الترمذي وأبو داود من طرق عن عبد الله بن مسعود بألفاظ متقاربة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كان الرجل من بني إسرائيل يلقى الرجل إذا رآه على الذنب فيقول : يا هذا اتق الله ودع ما تصنع ، ثم يلقاه من الغد فلا يمنعه ذلك أن يكون أكيله وخليطه وشريكه ، فلما فعلوا ذلك ضرب الله قلوب بعضهم ببعض ولعنهم على لسان داود وعيسى ابن مريم ، ثم قرأ لعن الذين كفروا من بني إسرائيل إلى قوله فاسقون ثم قال : والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر ولتأخذن على يد الظالم ولتأطرنه على الحق أطرا أو ليضربن الله قلوب بعضكم على بعض أو ليلعنكم كما لعنهم .
و الامر بالمعروف بين في الحديث و هو حسب الاستطاعة و ليبدأ كل شخص بمن يعيل أي من يكون تحته من العائلة من زوجة و أبناء
الله يرزقنا العلم و الفهم و يصلح أمورنا
فالحل بين أيدينا و الداء بدأ يؤتي ثماره العفنة و النتنة
ربي يهدينا و يعرفنا ما نديروا
ســـــــــــــــــــــــــــــــلام
السلام عليكم
نعم انت تتكلمي على حق الطريق لكن للأسف لقد تجاوز الأمر حتى إلى بيوت الناس مثل التكلم أو معاكسة البنات في شرفات بيوتهن والأدهى من ذالك حتى المتزوجات لم تسلم من هذا اما عن الطريق بالفعل حدث ولا حرج ممكن يصل الامر أن يكون الرجل مع اخته أو زوجته و لا تسلم من هذا في زمن يتبع الناس لشهواتهم ةزمن ضاعت في الاخلاق تقبلو مروري وشكرا على موضوعك الهادف أختي وجعله الله في ميزان حسناتك |
شكرااااعلى ردك هذا واقعنا وعلينا ان نغير مايجب
جزاك الله خيرااااااااااااااا
يششرفني أن اكون او لمن تشارك هنا -………– اظن دا ناتج كله عن نقص الوازع الديني و الرتبية الناقصة
|
أكيد للتربية دور مهم بارك الله فيك على المرور
السلام عليكم أختي الكريمة
و الله وصايا الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم في واد و تصرفاتنا في واد آخر الا ما ربي
و من لديه أمر يريد فعله او شراءه يمشي في استعجال لكي يؤديه لأنه و ان سلم من السرقة فقد لا يسلم سمعه من السب و الكلمات الفاجرة و كذا نظره من التبرج و الامور التي تدمي القلوب الحية
و أرى أن السبب فس كل ذلك عدم الامر بالمعروف و النهي عن المنكر و هذا امر يجلب لعنة الله على القوم الذين يتركونه اي الامر بالمعروف و النهي عن المنكر و فالحديث فيه الدلالة و التبيين
وقد روى الترمذي وأبو داود من طرق عن عبد الله بن مسعود بألفاظ متقاربة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كان الرجل من بني إسرائيل يلقى الرجل إذا رآه على الذنب فيقول : يا هذا اتق الله ودع ما تصنع ، ثم يلقاه من الغد فلا يمنعه ذلك أن يكون أكيله وخليطه وشريكه ، فلما فعلوا ذلك ضرب الله قلوب بعضهم ببعض ولعنهم على لسان داود وعيسى ابن مريم ، ثم قرأ لعن الذين كفروا من بني إسرائيل إلى قوله فاسقون ثم قال : والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر ولتأخذن على يد الظالم ولتأطرنه على الحق أطرا أو ليضربن الله قلوب بعضكم على بعض أو ليلعنكم كما لعنهم .
و الحديث التاني قول أمنا عائشة للرسول صلى الله عليه و سلم **أنهلك و فينا الصالحون ، قال نعم ، إذا كثر الخبث **
و الامر بالمعروف بين في الحديث و هو حسب الاستطاعة و ليبدأ كل شخص بمن يعيل أي من يكون تحته من العائلة من زوجة و أبناء الله يرزقنا العلم و الفهم و يصلح أمورنا فالحل بين أيدينا و الداء بدأ يؤتي ثماره العفنة و النتنة ربي يهدينا و يعرفنا ما نديروا ســـــــــــــــــــــــــــــــلام |
سرني ردك لان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم يجب ان نحسن من أفعالنا بارك الله فيك
صح ……-لا أستغرب-انتبهت بعدم اكتبت ردي أدرت وضع رد ىخر لكن النت قطع المرة القادمة ان شاء اللهههههه
اللهم اني اعوذ بك من الفقر والمرض والجهل والخوف
آميييييييين سعدت بمرورك
صحيح يا جماعة فقد بلغ الأمر من الخطورة مبلغا عظيما ينبئ عن بعد شديد عن الدين وعن غرابته في أوساط الناس حتى اصبح الحق باطلا والباطل حقا ،فالرجل ليس رجلا إلا إن كان يغازل النساء في الشوارع ،و المرأة المحجبة يقال عنها معقدة ،والصادق يقال عنه نية مخدوع والكاذب والسارق يقال عنهما حاذقان والمسؤول الذي يأكل أموال الناس بالباطل يقال عنه بأنه يأخذ حقه في الدولة ولا شك أنكم تعرفون الكثير من الباطل الذي ألبسوه لباس الحق ،فما علينا إلا إصلاح أنفسنا وأهلينا وأصدقائنا ما استطعنا وعلينا بالنصيحة ولا تأخذنا لومة لائم في دين الله فلنكن مع الله يكن معنا ويؤيدنا .
|
يارب يقدرنا حتى لا نخاف لومة لائم في الله سررت بردك الراقي