السلام عليكم ورحمة الله
بمناسبة اليوم العالمي للمراة اود ان اشير الى شيء بالرغم التاخر عن الموعد.
هل ما نشهده اليوم لحرية المراة هو بالشيء الجميل لها ام ظلم في حقها واحتقار خاصة وان المراة اليوم اصبحت لا خلق لها ولا حياء-باستثناء القلة القليلة بالطبع والماكثات في البيوت-
فالنساء والمجتمع الاسلامي ككل هم ضحايا نداءات لجهات تدعو لسوء الاخلاق وسفور المراة و انحلال المجتمع. لكن وللاسف لم نتنبه لما يحاكى ضدنا كمسلين خاصة- ام اننا لم نبق كذلك.
نرى اليوم نساء المسلمين في الشوارع يغزون كل الاماكن سافرات عاريات ولا احد يحرك ساكن و السؤال يطرح نفسه اين الاباء اولياء الامور اين الامهات لماذا تخلينا على مبادءنا و تقاليدنا.
لماذا تستورد مثل هذه الالبسة الفاضحة.
لماذا تبث على قنواتنا هذه البرامج الداعيه للانحلال.
لقد اصبحت المراة سلعة للغرائز و الشهوات وهي لاتبالي بل هناك من يتبجحن و يتبجحون بانه تطور ومسايرة للدول الغربية المتطورة والمنحلة.
انه تطور-تطور نحو جهنم.
في يوم المرأة العالمي أوجه التحية للمرأة بشكل عام
"أود أن ألفت انتباه السادة القراء أني خلال متابعتي للبرامج الدينية بمختلف اﻵراء واﻻتجاهات لم أسمع أي من الدعاة يضع للمرأة نموذج أم المؤمنين خديجة بنت خويلد، فهي أعجبت بالرسول (ص) وأحبته، وبالمفهوم المعاصر خطبته لنفسها، وأثناء الدعوة كان لها القوامة في كل شيء ما عدا الدعوة، تنفق على البيت وتقوم بأمور الحياة كلها، والرسول (ص) كان متفرغاً للدعوة وﻻ يعمل شيئاً. أي تنطبق عليها اﻵية {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ} والصالحات في الآية هن الصالحات للقوامة ولا علاقة لصلاة وزكاة بذلك، وﻷن لها القوامة فالرسول لم يتزوج إمرأة أخرى إﻻ بعد أن توفيت.
فلماذا ﻻ نطرح اﻵن نموذج أم المؤمنين خديجة على الفتيات، و ليعلمن أن هذا حق من حقوق المرأة أخذه المجتمع منها، أي يحق لها أن تختار خطيبها بدون رأي أحد، وإن كانت في وضع تستطيع أن تنفق فيحق لها المشاركة في القوامة أو القوامة نفسها، وأعتقد أن الدعاة والفقهاء أغمضوا أعينهم عن هذا النموذج، أﻻ يستحق هذا النموذج أن يذكر من قبلهم في يوم المرأة العالمي ؟"
وللأسف لا يوجد ثقافة تحتقر المرأة كاحتقار الثقافة الإسلامية الموروثة لها، والجدير بالذكر أنه في معرض الرياض لهذا العام، وزعت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كتيب جاء على غلافه: "خذي نسختك بارك الله فيك وموفقة إن شاء الله تعالى"
والعنوان " يقول الرسول عليه الصلاة والسلام: (إن أقل ساكني الجنة النساء)".
فكفى أن نردد على شاشات التلفزيون أن المرأة هي اﻷم واﻷخت والزوجة، ثم نقول أن معظم أهل النار من النساء، وقريباً في عيد الأم يتذكرون أن الجنة تحت أقدام الأمهات، فعلينا أن نبر أمهاتنا لنذهب إلى الجنة وتذهبن إلى النار.
السلام عليكم ورحمة الله
زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم امهاتنا كن على قدر كبير من الاخلاق والعلم وبهذا جميل ان يقتدين الفتيات بهن اليوم.
ومع هذا القدر الكبير من العلم و الاخلاق لامهاتنا زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم الا ان الله قال في كتابه -وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى- فلو كان خروج المراة للعمل والقوامة لكان الاولى خروج زوجات الرسول صلى الله عليه و سلم لهذا الغرض. لكن للاسف خرجن اليوم معظم النساء متبرجات سافرات وطلبن لانفسهن الاخدان و الاخلاء لا الازواج الصالحون كما فعلت خديجة زوج الرسول صلى الله عليه و سلم.
واقول ان الغرب يتبجحون بحرية المراة كانوا في وقت ليس بالبعيد -القرن الرابع عشر- يجتمعون ليتدارسوا هل المراة جان ام انسان ام ماذا لكن الاسلام قبل اربع عشرة قرن كرم المراة و ساواها مع الرجل. كما ان الرسول صلى الله عليه وسلم اوصى بها-استوصوبالنساء خيرا- وهذا معلوم لاينكره الا جاحد.
السلام عليكم ورحمة الله
زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم امهاتنا كن على قدر كبير من الاخلاق والعلم وبهذا جميل ان يقتدين الفتيات بهن اليوم. ومع هذا القدر الكبير من العلم و الاخلاق لامهاتنا زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم الا ان الله قال في كتابه -وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى- فلو كان خروج المراة للعمل والقوامة لكان الاولى خروج زوجات الرسول صلى الله عليه و سلم لهذا الغرض. لكن للاسف خرجن اليوم معظم النساء متبرجات سافرات وطلبن لانفسهن الاخدان و الاخلاء لا الازواج الصالحون كما فعلت خديجة زوج الرسول صلى الله عليه و سلم. واقول ان الغرب يتبجحون بحرية المراة كانوا في وقت ليس بالبعيد -القرن الرابع عشر- يجتمعون ليتدارسوا هل المراة جان ام انسان ام ماذا لكن الاسلام قبل اربع عشرة قرن كرم المراة و ساواها مع الرجل. كما ان الرسول صلى الله عليه وسلم اوصى بها-استوصوبالنساء خيرا- وهذا معلوم لاينكره الا جاحد. |
يا اخي اظن انك خلطت الحابل بالنايل
الاية الكريمة تقول ’’ ,,, و لا تبرجن تبرج الجاهلية ,,’’ و لا تقول و لا تتعلمن , و لا تدرسن ,ولا تعملن ,,,الخ
المرأة يا اخي هي النصف الثاني من المجتمع و لقد حرجر الفقهاء عبر العصور على دورها الاجتماعي , و الكثير من الرجال يعتبرون ان المرأة تحتل المرتبة الثانية , بالرغم من ان من النساء من لها درجة دكتوراه فالفيزياء النووية و انا اعرفها شخصيا , و تجد رجلا لا يفقه كوعه من بوعه يحتقر المرأة و هو لا يساوي مثقال درة امامها , للاسف هدا هو المستوى الدي ترك الدول العربية في حالة تدهور و احدار عبر العصور
السلام عليكم ورحمة الله
اود ان اعرف ما معنى التبرج.
اظن ان هناك من يدعي الاسلام -يقرا ايات القران ولا يستوعب.
اصبح الكل علماء