حبالتخنق الرجال!!!
الحبالالتي يتحدث عنها الخبراء هي حبال القلق والتوتر والفتور وعدم الانسجام والشد،وكل ذلك يحول حياتنا الزوجية الى تعاسة يومية تجعلنا نترحم على أيامالعزوبية. فما هي هذه الحبال وكيف السبيل لفك وثاقها وتحرير أعناقنا منها؟
الحبل الأول: أسخر منه فيسخرمني
في بدايةكل حياة زوجية، يكون الزوجان سمناً على عسل، ثم تتغير فجأة الأحوال وتتقطعالأوصال. فلا هي تتحدث معه برقة وحنان وضعف أنثوي ولا هو يغدق عليها عذبالكلام ولا يمدح اهتمامها به ولا جاذبيتها. بل يسخر من زيادة وزنها و"شخيرها" اثناء النوم، فترد عليه بسيل من الكلام الجارح الذي يطال شخصه وتصرفاته. الحل: يقدمه استشاري علم النفس جميل ابراهيم الذي ينصح الزوجة بتعلم فنالديبلوماسية مع زوجها، واللجوء إلى المديح والثناء وفي كل الامور بدءاً منشكله وطلعته الى طريقة كلامه وتعاملاته، الجميل في كيل المدائح انها "معدية" فتنتقل الى الزوج ويرد الجميل.
الحبل الثاني: لا نعبر عن خواطرنا
أكثر مايزعج المرأة هو عدم قدرة زوجها على تحليل ما يجول في خاطرها. فتقبع حزينةمستاءة، وتتهمه بالاهمال واللامبالاة، وهو آخر من يعلم، ثم ترد باهمالها لهوعدم اكتراثها لحاله. الحل: يقدمه الباحث في علم النفس أحمد زيدان، حيث يقولان الرجل ليس محللاً نفسياً ولا مكتشف شيفرة ليحل لغز المرأة. توقفي عن اللعببعواطفك وعواطفه، وعبري عما يجول حقيقة في خواطرك وشجعيه على التجاوب معكفالعلاقة القوية بين الرجل والمرأة مبنية على التواصل الواضحوالدائم.
الحبل الثالث: سأغير عاداتهالسيئة
بحاجةلمزيد من التقرب والرومانسية
بعد مدةزمنية معينة على الزواج، تفقد المرأة صبرها تجاه بعض العادات التي يقوم بهاالزوج، فتحاول تغييرها. مثل عدم اقلاعه عن التدخين رغم وعده لها بذلك، وتركثيابه مرمية هنا وهناك بعد خلعها ووضع احد الجوارب في سلة الغسيل وترك الآخرعلى أرض الحمام وهكذا. الحل: "يكبريها بتكبر وصغريها بتصغر"، كما يقول عبدالله السيد، استاذ علم الاجتماع، ويتابع: الافضل ان تركزي على كيفية تقويةعلاقتك بشريكك وليس تقويضها من خلال بعض التفاهات.
الحبل الرابع: الفتوريداهمنا
في كل زواجهناك ما يسمى "فتور السنة السابعة"، وقد يحصل في أي سنة بعد مضي الأشهرالأولى وليس بالضرورة بعد السنة السابعة، حيث يعتاد الزوجان على الحياةالروتينية بينهما، ولا يعود فتيل الحب متأججاً بينهما كما في السابق، بسببالمشاغل ومصاعب الحياة ومتطلباتها. الحل: تقدمه لين جونسون، استشارية علاقاتأسرية، وتقول انه مهما باعدت بينكما هموم الحياة ومشاغلها، فلا بد من تخصيصوقت تجلسين فيه مع زوجك طلباً للراحة والحميمية. وتشجع جونسون على مسك اليدوالتربيت على الكتف للمزيد من التقرب والرومانسية.
الحبل الخامس: نتعاتب بالصراخ
الحبل السادس: لا نعترفبحوارالإصلاح
المبتسمة صاحبة النكتة
غالباً مايتهرب المتزوجون من عملية التحاور والتشاور فيما يخص أي خلل يعترض علاقتهما،فيبتعد كل منهما بمشاعره عن الآخر، لا هي تدعوه لاجتماع لبحث تطورات علاقتهماولا هو يهتم بإثارة الأمر. الحل: الأزمة لن تحل نفسها بنفسها، بل ستتراكمالأزمات فوق بعضها بعضا، الافضل ان تعتبريها ورشة اصلاح تدخلينها مع زوجك بينوقت وآخر للنظر في الترتيبات التي ستنقذ علاقتكما وتصلح أحوالكما كما تقولجونسون.
الحبل السابع: عملنا يبعدنا عن بعضنابعضا
في ظلانشغال الزوج وخروج الزوجة إلى العمل، يتحول الشريكان إلى ماكينات لضخ المالمن أجل تأمين عيش محترم، ما يزيد التباعد والجفاء بينهما. الحل: يقدمه زيدانويقول: "تقربي منه بمهاتفته أو ترك رسالة ودية على جواله تشعره بأنك تشتاقينإليه حتى في عز انهماكك بالعمل، وتلزمه بالرد عليك".
الحبل الثامن: لا مجال للمزاحبيننا
أزواجكثيرون يخطئون عندما يعتبرون ان الزواج يفرض عليهم الجدية والوقار والهيبة،وإلا تسيب الاحترام بينهما، فتكون علاقتهما معقدة، لا مجال للأخذ والرد فيها. الحل: تقدمه شاه وتقول ان معظم الابحاث تدل على ان المرأة تفضل "أبو ضحكةجنان"، كما يفضل الرجل المرأة المبتسمة صاحبة النكتة السلسة والجميلة، والضحكيبعد الغم ويصفي القلوب ويغسل المشاعر، وكل شيء في وقته حلو.
الحبل التاسع: ننام في غرفمنفصلة
قمة الخطأكما يقول السيد. فمشادات النهار يمحوها سكون الليل وهدوؤه. والافتراق اثناءالنوم يجلب الطلاق النفسي بين الزوجين الذي يؤدي إلى الطلاق الفعلي. الحل: ضعي تلفزيوناً صغيراً في غرفة النوم وعوديه على مشاهدة مسلسله المفضل فيالسرير مع كوب من الشاي. فهذه العادة تجلب لكما الراحة وتفرض عليكما التقاربوالألفة والحميمية.
الحبل العاشر: لا نعرف كيفنجهر بحبنا
وهو خطأ يقع فيه كل من الرجل والمرأة، فالرجل خاصة، يكون منالنوع الصامت الذي لا يعرف كيف يعبر عن مشاعره، ما يغضب منه المرأة فتعاملهبالمثل. الحل: اختاري كل يوم كلمة تنادينه بها أو تقولينها له على الهاتف،اعترفي بمشاعرك تجاهه وخاطبيه بكلمات الغزل، فيتشجع ويبادلك بكلام أرقوأجمل.
///////////
منقول
——————————————————————————–
هل تتساءلين عن سر سعادة الأزواج الآخرين بينما علاقتك بزوجكبالكاد تعرف طعم السعادة؟ وهل يحيرك ارتباط صديقتك الوثيق والحميم بزوجهابينما أنت في واد وزوجك يرتع في واد آخر؟ اطمئني، فالسعادة الزوجية لا تلفهاالأسرار ولا تنغصها التعقيدات، وما ترينه أمامك ليس من صنع "كيوبيد"، بل هيعشر مسؤوليات يضعها الخبراء ويعتبرون ان الالتزام بها يضمن راحة البال،وتجاهلها أو التقليل من شأنها يحولها الى حبال تشد على أعناق الرجال وتطفشهمقبل الأوان.
العلاقة القويةمبنية على التواصل الدائم
الحبالالتي يتحدث عنها الخبراء هي حبال القلق والتوتر والفتور وعدم الانسجام والشد،وكل ذلك يحول حياتنا الزوجية الى تعاسة يومية تجعلنا نترحم على أيامالعزوبية. فما هي هذه الحبال وكيف السبيل لفك وثاقها وتحرير أعناقنا منها؟
الحبل الأول: أسخر منه فيسخرمني
في بدايةكل حياة زوجية، يكون الزوجان سمناً على عسل، ثم تتغير فجأة الأحوال وتتقطعالأوصال. فلا هي تتحدث معه برقة وحنان وضعف أنثوي ولا هو يغدق عليها عذبالكلام ولا يمدح اهتمامها به ولا جاذبيتها. بل يسخر من زيادة وزنها و"شخيرها" اثناء النوم، فترد عليه بسيل من الكلام الجارح الذي يطال شخصه وتصرفاته. الحل: يقدمه استشاري علم النفس جميل ابراهيم الذي ينصح الزوجة بتعلم فنالديبلوماسية مع زوجها، واللجوء إلى المديح والثناء وفي كل الامور بدءاً منشكله وطلعته الى طريقة كلامه وتعاملاته، الجميل في كيل المدائح انها "معدية" فتنتقل الى الزوج ويرد الجميل.
الحبل الثاني: لا نعبر عن خواطرنا
أكثر مايزعج المرأة هو عدم قدرة زوجها على تحليل ما يجول في خاطرها. فتقبع حزينةمستاءة، وتتهمه بالاهمال واللامبالاة، وهو آخر من يعلم، ثم ترد باهمالها لهوعدم اكتراثها لحاله. الحل: يقدمه الباحث في علم النفس أحمد زيدان، حيث يقولان الرجل ليس محللاً نفسياً ولا مكتشف شيفرة ليحل لغز المرأة. توقفي عن اللعببعواطفك وعواطفه، وعبري عما يجول حقيقة في خواطرك وشجعيه على التجاوب معكفالعلاقة القوية بين الرجل والمرأة مبنية على التواصل الواضحوالدائم.
الحبل الثالث: سأغير عاداتهالسيئة
بحاجةلمزيد من التقرب والرومانسية
بعد مدةزمنية معينة على الزواج، تفقد المرأة صبرها تجاه بعض العادات التي يقوم بهاالزوج، فتحاول تغييرها. مثل عدم اقلاعه عن التدخين رغم وعده لها بذلك، وتركثيابه مرمية هنا وهناك بعد خلعها ووضع احد الجوارب في سلة الغسيل وترك الآخرعلى أرض الحمام وهكذا. الحل: "يكبريها بتكبر وصغريها بتصغر"، كما يقول عبدالله السيد، استاذ علم الاجتماع، ويتابع: الافضل ان تركزي على كيفية تقويةعلاقتك بشريكك وليس تقويضها من خلال بعض التفاهات.
الحبل الرابع: الفتوريداهمنا
في كل زواجهناك ما يسمى "فتور السنة السابعة"، وقد يحصل في أي سنة بعد مضي الأشهرالأولى وليس بالضرورة بعد السنة السابعة، حيث يعتاد الزوجان على الحياةالروتينية بينهما، ولا يعود فتيل الحب متأججاً بينهما كما في السابق، بسببالمشاغل ومصاعب الحياة ومتطلباتها. الحل: تقدمه لين جونسون، استشارية علاقاتأسرية، وتقول انه مهما باعدت بينكما هموم الحياة ومشاغلها، فلا بد من تخصيصوقت تجلسين فيه مع زوجك طلباً للراحة والحميمية. وتشجع جونسون على مسك اليدوالتربيت على الكتف للمزيد من التقرب والرومانسية.
الحبل الخامس: نتعاتب بالصراخ
كثرة المسؤوليات والاعباء تنفد الصبر وتجلب التوتر والنكد،وغالباً ما يتحول الحوار العادي إلى صراخ فشجار يشعر الزوجين بالعصبيةوالحزن. الحل: عدي للعشرة قبل البدء بحديث أو عتاب قد يجر إلى الاحتكاكوالشجار. فكري جيداً في ما ستقولين وزني ايجابياته وسلبياته وكوني مقتضبة فيكلامك وأفعالك لكيلا تحركي ردة فعله المعاكسة. كما تقول مينا شاه، باحثة فيالعلاقات الأسرية.
الحبل السادس: لا نعترفبحوارالإصلاح
يفضل الرجلالمرأة
المبتسمة صاحبة النكتة
غالباً مايتهرب المتزوجون من عملية التحاور والتشاور فيما يخص أي خلل يعترض علاقتهما،فيبتعد كل منهما بمشاعره عن الآخر، لا هي تدعوه لاجتماع لبحث تطورات علاقتهماولا هو يهتم بإثارة الأمر. الحل: الأزمة لن تحل نفسها بنفسها، بل ستتراكمالأزمات فوق بعضها بعضا، الافضل ان تعتبريها ورشة اصلاح تدخلينها مع زوجك بينوقت وآخر للنظر في الترتيبات التي ستنقذ علاقتكما وتصلح أحوالكما كما تقولجونسون.
الحبل السابع: عملنا يبعدنا عن بعضنابعضا
في ظلانشغال الزوج وخروج الزوجة إلى العمل، يتحول الشريكان إلى ماكينات لضخ المالمن أجل تأمين عيش محترم، ما يزيد التباعد والجفاء بينهما. الحل: يقدمه زيدانويقول: "تقربي منه بمهاتفته أو ترك رسالة ودية على جواله تشعره بأنك تشتاقينإليه حتى في عز انهماكك بالعمل، وتلزمه بالرد عليك".
الحبل الثامن: لا مجال للمزاحبيننا
أزواجكثيرون يخطئون عندما يعتبرون ان الزواج يفرض عليهم الجدية والوقار والهيبة،وإلا تسيب الاحترام بينهما، فتكون علاقتهما معقدة، لا مجال للأخذ والرد فيها. الحل: تقدمه شاه وتقول ان معظم الابحاث تدل على ان المرأة تفضل "أبو ضحكةجنان"، كما يفضل الرجل المرأة المبتسمة صاحبة النكتة السلسة والجميلة، والضحكيبعد الغم ويصفي القلوب ويغسل المشاعر، وكل شيء في وقته حلو.
الحبل التاسع: ننام في غرفمنفصلة
قمة الخطأكما يقول السيد. فمشادات النهار يمحوها سكون الليل وهدوؤه. والافتراق اثناءالنوم يجلب الطلاق النفسي بين الزوجين الذي يؤدي إلى الطلاق الفعلي. الحل: ضعي تلفزيوناً صغيراً في غرفة النوم وعوديه على مشاهدة مسلسله المفضل فيالسرير مع كوب من الشاي. فهذه العادة تجلب لكما الراحة وتفرض عليكما التقاربوالألفة والحميمية.
الحبل العاشر: لا نعرف كيفنجهر بحبنا
وهو خطأ يقع فيه كل من الرجل والمرأة، فالرجل خاصة، يكون منالنوع الصامت الذي لا يعرف كيف يعبر عن مشاعره، ما يغضب منه المرأة فتعاملهبالمثل. الحل: اختاري كل يوم كلمة تنادينه بها أو تقولينها له على الهاتف،اعترفي بمشاعرك تجاهه وخاطبيه بكلمات الغزل، فيتشجع ويبادلك بكلام أرقوأجمل.
///////////
منقول
كلامك جواهر لكن ياليت الازواج يسمعون فيطبقون كل واحد ايدير غير واش قالو راسو
وعلاش الرجال يطلبو برك و يعرفوا غير yeriklamiw
كلام جميل يصلح ان تحكيه شهرزاد لشهريار ……………………وتستمر الحياة…….
تبا للكلام الجميل عندما يبتعد الف ميل عن الواقع ….يصلح فقط لملىء صفحات الجرائد والمجلات ويكون مادة دسمة للنقاش فى المنتديات…
تبا للكلام الجميل عندما يبتعد الف ميل عن الواقع ….يصلح فقط لملىء صفحات الجرائد والمجلات ويكون مادة دسمة للنقاش فى المنتديات…
لا اقصدك انت يا اخي بارك الله فيك على الطرح و لكن تبقى مجرد كلمات لا طائل منها في ارض الواقع والسيدة مباركة كلامك في الصميم