الوعي النقابي يحتم الوصول الى النتيجة الحتمية:
" دعوة الثلة المفاوضة -الواعية نقابيا المضيعة لحقوق الأساتذة والمعلمون- للإستقالة"
وهو ادنى اعتراف ممن له وعي نقابي راق اتجاه تضييع حقوق المعلمون والاساتذة،،
" دعوة الثلة المفاوضة -الواعية نقابيا المضيعة لحقوق الأساتذة والمعلمون- للإستقالة"
وهو ادنى اعتراف ممن له وعي نقابي راق اتجاه تضييع حقوق المعلمون والاساتذة،،
وبعدها لكل مقام مقال
أنا أقول:
" لتسقط الثلة المفاوضة وليحيا لونباف "
" لتسقط الثلة المفاوضة وليحيا لونباف "
إتقوا الله يا جماعة …
ترفعوا عن الردود المسيئة و عطّروا أفواهكم بالكلمة الطيبة
و اعلموا أن للحقيقة أوجه مختلفة كل منا يعتقد أنه هو الأحق
بها. لذلك أناشدكم أن تكفوا ألسنتكم عن صاحب الموضوع
بما يخدش الحياء و بما يغضب الله…
فنحن في الأول و الأخير مربّون و صناع عقول.
تقبلوا ملاحظتي أحبتي بارك الله فيكم
أنا أريد أن أعبر عن امتعاضي من طريقة التفاوض،،،،
– عدم الرجوع الى القاعدة اساسا المعلمون والاساتذة ،،،،
– عدم القيام بالدفاع بجدية عن حقوق الاساتذة والمعلمين ،،،،
– التوافق مع الوزارة في هدر حقوق المعلمون والأساتذة من خلال التثمين الصريح ، ثم التهليل والتبشير بمظالم الوزارة وخصوصا فكرة التكوين "" المشبوه "" بشكله الجديد والقديم .
– الدخول في إضراب لا طائل منه ( وكنت مضربا)،
– دعوة لإعتصام لتغليط الأساتذة والمعلمون ( ولم يسعفني الحظ ولم يشأ الله أن أحضر رغم أني حاولت ..) ، وكله بغاية تمييع الغضب والدفع بالحركية نحو مسار خاطئ،،
– لكل هذا من حقي المطالبة بإستقالة المفاوضون من تلقاء انفسهم كإعتراف بفشلهم في المهمة،
أو إقالتهم كنوع من تغيير الإستراتيجية وتفعيل اللجنة المفاوضه،،،
( فحتى موظفة بالوزارة صرحت أن الوزارة تنظر للمفاوضيين كصبية كل يوم بملف ومحاور وكل مرة بحكاية،،،)
بعد كل هذا هذا رأيي أطرحه لي مبرراتي وحججي ، وفقط
– عدم الرجوع الى القاعدة اساسا المعلمون والاساتذة ،،،،
– عدم القيام بالدفاع بجدية عن حقوق الاساتذة والمعلمين ،،،،
– التوافق مع الوزارة في هدر حقوق المعلمون والأساتذة من خلال التثمين الصريح ، ثم التهليل والتبشير بمظالم الوزارة وخصوصا فكرة التكوين "" المشبوه "" بشكله الجديد والقديم .
– الدخول في إضراب لا طائل منه ( وكنت مضربا)،
– دعوة لإعتصام لتغليط الأساتذة والمعلمون ( ولم يسعفني الحظ ولم يشأ الله أن أحضر رغم أني حاولت ..) ، وكله بغاية تمييع الغضب والدفع بالحركية نحو مسار خاطئ،،
– لكل هذا من حقي المطالبة بإستقالة المفاوضون من تلقاء انفسهم كإعتراف بفشلهم في المهمة،
أو إقالتهم كنوع من تغيير الإستراتيجية وتفعيل اللجنة المفاوضه،،،
( فحتى موظفة بالوزارة صرحت أن الوزارة تنظر للمفاوضيين كصبية كل يوم بملف ومحاور وكل مرة بحكاية،،،)
بعد كل هذا هذا رأيي أطرحه لي مبرراتي وحججي ، وفقط
ويبقى أنا أقول:
" لتسقط الثلة المفاوضة باسم الاساتذة والمعلمين وليحيا لونباف"