استكملت، أمس، مديريات التربية للولايات، عملية تنصيب اللجان الولائية الاستشارية بشأن محاربة العنف في الوسط المدرسي، بغية الحد من هذه الظاهرة، من خلال البحث عن الحلول "الوقائية" قبل "العلاجية".
وكانت وزارة التربية، قد دعت الشركاء الاجتماعيين من جمعيات أولياء التلاميذ ونقابات التربية المعتمدة إلى المشاركة في الاستشارة الميدانية، من خلال البحث عن الأسباب ومن ثمة الوصول إلى الحلول، حيث اعتبر رئيس نقابة الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، صادق دزيري، في تصريح لـ"الشروق"، المبادرة بالمهمة، خاصة في الوقت الذي تحول العنف في الوسط المدرسي بكل أنواعه من حالات معزولة إلى "ظاهرة".
سيعودون يوما الى النظام القديم مهما ابتعدوا سيعودون، فالفرق واضح وشاسع بين العنف والعقاب فالأول منبوذ ومرفوض من كل الأديان والشرائع والثاني مطلوب …………….
نحن مع العقاب ، ونرفض العنف بكل أشكاله،
الوزارة تتلاعب
أيديكم أوكتت وأفواهكم نفخت
نعم ان عادوا الى النظام القديم وطبقوا العقاب وليس العنف سيصلح حال التعليم والمتعلمين وبالتالي سيصلح المجتمع لان اطفال اليوم هم اشبال الغد