تعريف الإيجاز والإطناب والمساواة
و (الإطناب): زيادة اللفظ على المعنى لفائدة.
و (المساواة): تساوي اللفظ والمعنى، فيما لم يكن داع للإيجاز والاطناب.
كما أنه إذا لم تف العبارة بالغرض سمّي: (إخلالاً).
وإذا زاد على الغرض بدون داع سمّي: (تطويلاً)
فمثال الإيجاز، قوله تعالى: (خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين)(1).
ومثال الاطناب، قوله تعالى: (قال هي عصاي أتوكأ عليها وأهشّ بها على غنمي ولي فيها مآرب اُخرى)(2).
ومثال المساواة، قوله تعالى: (وكلّ إنسان ألزمناه طائره في عنقه…)(3).
ومثال الإخلاء، قول اليشكري:
(الايجاز): هو وضع المعاني الكثيرة في ألفاظ أقل، مع وفائها بالغرض المقصود ورعاية الإبانة والإفصاح فيها.
و (الإطناب): زيادة اللفظ على المعنى لفائدة.
و (المساواة): تساوي اللفظ والمعنى، فيما لم يكن داع للإيجاز والاطناب.
كما أنه إذا لم تف العبارة بالغرض سمّي: (إخلالاً).
وإذا زاد على الغرض بدون داع سمّي: (تطويلاً)
فمثال الإيجاز، قوله تعالى: (خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين)(1).
ومثال الاطناب، قوله تعالى: (قال هي عصاي أتوكأ عليها وأهشّ بها على غنمي ولي فيها مآرب اُخرى)(2).
ومثال المساواة، قوله تعالى: (وكلّ إنسان ألزمناه طائره في عنقه…)(3).
ومثال الإخلاء، قول اليشكري:
فإنّ كلمة (قبله) زائدة لوضوح ان الامس قبل اليوم.
ح – للتلذّذ بذكره مكرّراً، كقوله:
ج – التنبيه على شيء، كفضيلة العلم، في قوله:
أو لا يستقل، لعدم جريانه مجرى المثل، كقوله:
فقد قال: (غيرمفسده) دفعاً لتوهّم الدعاء للمطر عامة حتى المفسد منه.
ب: وقد يأتي به آخر الكلام، كقوله:
10 ـ التتميم، وهو زيادة مفعول أو حال أو نحوهما، ليزيد حسن الكلام، كقوله:
الف شكر تحيااتييييييي
السلام عليكم ورحمة الله
موضوع قيم وجميل منك
شكرا بارك الله فيك