أولا : تصنيف المؤسسات التربوية حسب الصفة ( داخلي و نصف داخلي و خارجي ) فلا يعقل أن يتقاضى المسؤولين عن
تسيير كل من هذه المؤسسات نفس الراتب وهم المدير و المقتصد و المستشار في التربية و المساعدين التربويين
و التصنيف حسب تعداد المؤسسة فلا يتساوى من يسير مؤسسة بها 300 تلميذ خارجي مع من يسير مؤسسة بها 1200
تلميذ نصف داخلي
ثانيا : الاعتماد في الترقيات على قوائم التأهيل لسد الطريق أمام من يعرفون بأصحاب الشكارة خلال إجراء المسابقات
اعط رأيك حتى و لو كان الموضوع لا يعنيك
المشكل ليس تصنيف المؤسسة المشكل هو تصنيف المعلم والاستاذ والمساعد التربوي وغيرهم اما فيما يخص الداخلي ونصف الداخلي فيجب ان تضاف منح جديدة او نقاط استدلالية لمن يؤطر هؤلاء فهذا اقرب الى الصواب ان لم اكن اهذي والله اعلم بما تخبأه الوزارة لفلذات كبدها (رجال التربية المغلوب على أمرهم)
شكرا لقد صدقت فالقانون الخاص يجب دراسته بتأني و إعطاء كل ذي حق حقه
يا اخواني اتقوا الله و لو في رأي لا يقدم و لا يؤخر ………الاساتذة والمعلمين الذين جزءرت بهم المدرسة االجزائرية منذ 30 سنة يحرمون من تصنيف يليق بمقامهم يا تلاميذنا الاعزاء أصحاب الشهادات اليوم ………..يا تلاميذنا الاعزاء ……….يا تلاميذنا الاعزاء………….كلمة طيبة في منتدى طيب أتمنى ان لا يكتب فيه الا طيب….أحبكم
حسب المسود ة فهناك مواد لم تحذف ولم تعدل لذا يجب ان نقارن بين الجديد والقديم
المشكل هو تصنيف المعلم والاستاذ والمساعد التربوي وغيرهم اما فيما يخص الداخلي ونصف الداخلي فيجب ان تضاف منح جديدة او نقاط استدلالية لمن يؤطر هؤلاء فهذا اقرب الى الصواب ان لم اكن اهذي والله اعلم بما تخبأه الوزارة لفلذات كبدها (رجال التربية المغلوب على أمرهم)
المشكل هو تصنيف المعلم والاستاذ والمساعد التربوي وغيرهم اما فيما يخص الداخلي ونصف الداخلي فيجب ان تضاف منح جديدة او نقاط استدلالية لمن يؤطر هؤلاء فهذا اقرب الى الصواب ان لم اكن اهذي والله اعلم بما تخبأه الوزارة لفلذات كبدها (رجال التربية المغلوب على أمرهم)
شكرا على مرورك أخي
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zohir34
 لدي اقتراحان في القانون الخاص الجديد
أولا : تصنيف المؤسسات التربوية حسب الصفة ( داخلي و نصف داخلي و خارجي ) فلا يعقل أن يتقاضى المسؤولين عن تسيير كل من هذه المؤسسات نفس الراتب وهم المدير و المقتصد و المستشار في التربية و المساعدين التربويين و التصنيف حسب تعداد المؤسسة فلا يتساوى من يسير مؤسسة بها 300 تلميذ خارجي مع من يسير مؤسسة بها 1200 تلميذ نصف داخلي ثانيا : الاعتماد في الترقيات على قوائم التأهيل لسد الطريق أمام من يعرفون بأصحاب الشكارة خلال إجراء المسابقات |
في الدول المحترمة الترقية في المنصب تتم بطريقتين لا ثالث لهما وهدفها واحد ووحيد الاحتفاظ بالخبرة في الميدان والتكوين المستمر فمثلا موظف(لايهم القطاع) مصنف في10
–له الحق مثلا في الترقية الالية بعد زمن مثلا10سنوات عمل او يحسن مستواه بنيل شهادة تكوينية ولو ليست في الاختصاص الا انها تسعاعده في عمله بعد5سنوات
–وهكذا مثلا بعد 20سنة يرقى اليا او10سنوات مع تكوين
………………….وهكذا دواليك لا قائمة تاهيل لا مسابقة رغم انهم نزهاء اما نحن سواء بقوائم التاهيل او المسابقات اللعب فيها فيها
على من تقرا زابورك ياداوود؟
شكرا لقد صدقت فالقانون الخاص يجب دراسته بتأني
على من تقرا زابورك ياداوود؟
شكرا لك على التوضيح
الترقية بواسطة قوائم التأهيل تغلق الأبواب أمام المجتهدين وتنتج مسؤولين راكدين لا يتماشون مع الجديد
الحل هو المراقبة الصارمة للامتحانات المهنية