الملاحظ والمتتبع لمجريات الاحداث داخل بيت مديرية التربية بالمسيلة يلاحظ ان القرارات والاجراءات التي اتخذها ويتخذها المدير الحالي نابعة من توصيات وهمسات من زميل وابن البلاد (د . ح) يدعي معرفته الشاملة بخصوصية القطاع فالتعيينات والتحويلات لمستخدمي المديرية لما لم تحدث بعد تعيين المدير الرجل الشريف (شعابنة)؟رغم شهادة اهل القطاع وحتى المسؤولين التنفيذيين بالولاية بالحنكة و الحكمة في التسييرللسيد شعابنة,
الا ان الملاحظ ان كل من هب و دب من خلاطي النقابات و سماسرة المديرية الذين افل نجمهم منذ رحيل جيل الامين العام السابق (ر.م) اصبحوا الآن اكثر من وقت مضى يمارسون التخلاط والمحسوبية بشكل علني و دون ان يصدهم المسؤول الاول او حتى امينه العام الذي جاء لتنفيذ اجندة صيغت بتبسة ومخرجها معروف, والسؤال الذي يطرحه ابناء الولاية الشامخة هل تبسة كانت مستعمرة ابان الاحتلال من طرف رجال المسيلة ؟حتى نشتم ونعاقب وننعت بشتى الاوصاف من قبل المسؤولين الوافدين من الحدود الشرقية للوطن فنحن كلنا ابناء الجزائر وكلنا ابناء امة محمد ليعلمها الصديق قبل العدو