-
لا لم يكن للادب حظ في صدر الاسلام لانشغال العرب بالفتوحات الاسلامية
-
موقف المستشرقين من موقفالدين مع الشعر انه قلل شانه و الرد لا اساس له
-
اعتبر الرسول الشعراء كانهم مجاهدون فشجعهم و اجا لهم العطاء و هم عبد الله بن مالك كعب بن زهير
انافش معطيات النص
-
قال النقاد اعدب الشعر اكدبه .فكلم ابتعد الشعر عن الحقيقة و الحق كان باطلا
-
اما موقف الرسول فانه نهى عن كل شيء تملقي فاتن و يتعرض للاحساب و الانساب لكنه شجع كل شعر يدعو الى الحق و العدل
-
تاتير الشعر الجاهلي في الشعر الاسلامي تمثل في الاغراض التالية المدح الهجاء الفخر الوصف لكنه نبد العصبيى القبلية
-
موقف القران من الشعر انه قلل من شانه ادا كان فيه نفاقا او فساد او فسقا او تغزلا و زاد من قيمته ادا كان طاهرا