الكثير من اخواننا يعرف قصة السلحفاة و الارنب و من المفيد اعادتها لاثراء الموضوع حيث تقول القصة انه في احدى الغابات اقترح على الارنب ان يسابق احد افراد حيونات الغابة فنظر يمينا و شمالا وبدأ يتفحص الكل الا ان وجد من لا يسبب له ادنى مشقة او تعب انه الحلزون استعد المتسابقان عند خط الانطلاق و عندما اعطيت اشارة الانطلاق انطلق الارنب كالسهم و عندما اقترب من خط الوصول نظر وراءه فوجد الحلزون مازل لم يتجاوز خط الانطلاق فأراد ان يسخر من الحلزون فتظاهر بالنوم فغط في نوم عميق و عندما افاق بعد مدة زمنية وجد الحلزون يكاد يتجاوز خط الوصول فأراد ان يستدرك الامر لكن الحلزون كان قد تجاوز خط الوصول فحزن الارنب لان الفرصة كانت مواتية له للفوز و هدا ما ينطبق على عمال التربية عندما سخروا من اصحاب التسيير المحلي و اختاروا التسيير السابق و لم يأخدوا من تجارب السابقة ظنا منهم ا الممثلين الجدد و من وراءهم جأوا من كوكب اخر لا يخطئون و لا تلهيهم ملدات الد نيا فالفرصة كانت مواتية للاختيار الصحيح و العمل انال دينار احسن من لا شئ و النيجة سوف نراها و غدا ليس ببعيد و ما يؤثر في نفسي هو انجرار الاساتدة بالرغم من كونهم عين المجتمع و عقله فمثل الدي حدث للارنب سيحدث لعمال التربية و الايام بيننا
لو حدث لهم ما حدث للارنب فهدا معقبول نخاف ان يحدث لهم ما حدث للعتروس او ما يسمى بالتيس الدي جاء يخبش يعني يحك فوقع له ما وقع
وهل انت ارنب او حلزون
لا احد قال المسيرون الجدد ملائكة
ولكن ظروف وصولهم مختلفة عن سابقتها وظروف التسيير الان ستتغير تدريجيا والثغرات ستكون قليلة جدا
الاغلبية من عمال التربية لا يفهمون مثلك يا الفاهم لذا اختاروا الوثيقة1
نتمنى من صميم قلوبنا ألا يحدث ما تتمنون
هنيئا لكل مستخدمي التربية الوطنية على انتصارهم لتكريس روح التضامن بينهم و زرعها كقيمة إنسانية في المجتمع، لقد انتصر المربي الجزائري على من أرادوا أن يلصقوه بالصورة النمطية التي عملوا على إظهاره عليها : أناني ، كائن يزحف على بطنه و ينقاد وراء طمعه و جشعه، لقد أثبت هذا المربي أنه جدير بالاحترام و جدير أن يكون قدوة يقتدى به كما أثبت أن المدرسة في أياد أمينة ، و حتى الذين اختاروا الوثيقة رقم 2 فإن أكثرهم اختاروها للتجربة المريرة التي مروا بها خلال المرحلة السابقة و فقدانهم الثقة في هكذا طريقة للتسيير.
الكثير من اخواننا يعرف قصة السلحفاة و الارنب و من المفيد اعادتها لاثراء الموضوع حيث تقول القصة انه في احدى الغابات اقترح على الارنب ان يسابق احد افراد حيونات الغابة فنظر يمينا و شمالا وبدأ يتفحص الكل الا ان وجد من لا يسبب له ادنى مشقة او تعب انه الحلزون استعد المتسابقان عند خط الانطلاق و عندما اعطيت اشارة الانطلاق انطلق الارنب كالسهم و عندما اقترب من خط الوصول نظر وراءه فوجد الحلزون مازل لم يتجاوز خط الانطلاق فأراد ان يسخر من الحلزون فتظاهر بالنوم فغط في نوم عميق و عندما افاق بعد مدة زمنية وجد الحلزون يكاد يتجاوز خط الوصول فأراد ان يستدرك الامر لكن الحلزون كان قد تجاوز خط الوصول فحزن الارنب لان الفرصة كانت مواتية له للفوز و هدا ما ينطبق على عمال التربية عندما سخروا من اصحاب التسيير المحلي و اختاروا التسيير السابق و لم يأخدوا من تجارب السابقة ظنا منهم ا الممثلين الجدد و من وراءهم جأوا من كوكب اخر لا يخطئون و لا تلهيهم ملدات الد نيا فالفرصة كانت مواتية للاختيار الصحيح و العمل انال دينار احسن من لا شئ و النيجة سوف نراها و غدا ليس ببعيد و ما يؤثر في نفسي هو انجرار الاساتدة بالرغم من كونهم عين المجتمع و عقله فمثل الدي حدث للارنب سيحدث لعمال التربية و الايام بيننا
|
يا أخي تفاءل بالخير تجده ، فالأمر فصل فيه و انتهى.و ما تبقى لنا سوى حسن اختيار الربان الذي يقود سفينة الخدمات الى بر الآمان . و ليس لنا أية فائدة اليوم لنتجادل في طريقة التسيير ( محلي أو ولائي ) . و عن ما قلته بشأن انجرار الأساتذة نحو التسيير الولائي و أنهم بذلك لم يحسنوا الاختيار ، سامحني أخي لست بأدرى من 61.87 % فالأرقام أخي لها كلمتها و يد الله مع الجماعة ، و كما قال رسولنا الآمين : ما اجتمعت امتي على ظلال .. . ، وعمال التربية كما قلت هم عين المجتمع و عقله و ليسوا بأرنب فــداء لمن ارادوا استغفالهم و الضحك عليهم بدرهم في الجيب أحسن من مليار في الغيب .
سلامـــــــــــــ. أخـــــــــــــي
و عادت حليمة الي عادتها القديمة ، و الرجوع الي اغنية النياح و البكاا علي الاطلال لما العودة الي موضوع أقفلت صفحاته و وضع داخل خزانة اغلقت بأحكام و وضع المفتاح في درج نسج العنكبوت خيوطه عليه فإذا باخينا ينهض من سباته بعد فتية اصحاب الكهف ظنا منه اننا لا زلنا في نعيش في سنة 1999 و راح يعيد احيا الرفاة ، هل يا اخي ميدميلا نقصت المواضيع و لم تجد الا العودة للخدمات و اللجان بل حاول ان تجد لنا مواضيع اخري لعلك تنفع إخوانك المعلمين بالجديد اما العوالي و الصابح فتجاوز عنه ،تحياتنا
[QUOTE=vidange;8323242]لو حدث لهم ما حدث للارنب فهدا معقبول نخاف ان يحدث لهم ما حدث للعتروس او ما يسمى بالتيس الدي جاء يخبش يعني يحك فوقع له ما وقع[/QUOTآك مازلت اتحاجي واتخرج
لاتلوموا صاحب المقال راه مسكين الله غالب عليه كي مالحقهاش قال قارسة راه ترشح للانتخاب عليه لكنه تحصل على صوته وصوت رفيقه في عدم الاضراب ولهذا فهو متاثر وبدا يهترف وكما يقول المثل يخرج من الخياطة للخرازة.
صاحب المقال لازملوا تحديثmise a jour
يا إخوان لم كل هذا التهكم ، أخونا له مخاوف لها مايبررها، ولكن ما يجب عمله هوالعمل بمقولة أحد مجاهدين ثورة التحريرالتي ما زلت أذكرها وتتعلق بطلب المسؤولية قال : ((كنا أثناء الثورة نعد من يطلب المسؤولية خائنا ومن يرفضها خائنا أيضا )).ووجود أغلبية لايعني دوما أنهم على حق ألم يكن المسلمون في بداية الدعوة أقلية ؟ أليست أغلبية الشعب الأمريكي تدعم إسرائيل ؟ والأمثلة كثيرة
وهل انت ارنب او حلزون
لا احد قال المسيرون الجدد ملائكة الاغلبية من عمال التربية لا يفهمون مثلك يا الفاهم لذا اختاروا الوثيقة1 |
لا ارنب ولا حلزون انه التيس الذي تكلم عنه في تدخله باسم آخر.وهو vidange
انك خاطىء في تخمينك اخ عمر تلميحاتك ليست في محلها انك تظلم الرجل