تخطى إلى المحتوى

بنك البركة والإسلام 2024.

  • بواسطة

في بحثي حول قرض لبناء سكن تفلجأت بحجم الفائدة التي تنالها بنوك الدولة كالبديال م كناب … بنسبة 6 في المئة لمدة تلاتين سنة لكن ما فا جاني أكتر هو بنك البركة الدي يسمي نفسه اسلامي نفس المبلغ المعطى ولكن مدة 20سنة وبنسبة فائدة 7 في المئة …ويقول على نفسه اسلامي حتى يجذب المواطنين له وقد نجح فعلا
بعض الزملاء يقول ان الربى حرام صح ولكن في متل حالتي فأنا مكره ومحضوض الدي عند ابيه الوسع ولا ابوه عندو الادوفيز

اخي لا تبدل نعيم الاخرة بقشور زائلة لدنيا فانية
هذا اختبار من الله فهل تريد النجاح في اختبارات مسابقات التوظيف
ولا تريد النجاح في اختبار نتيجته الخلد في الجنة او النار
لا يا اخي لست مضطرا هل انت مكره مثل آل ياسر
هذا من اجل بيت لن تاخذه معك لقبرك
اخي من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه اطلب من الله ان يرزقك مما عنده فانه يملك من الرزق ما لا ينفذ لكن لا تقنط من رحمته و هو ارحم بعبده من من الام بوليدها اكيد ان استغفرت و داومت على الطاعة لن يتخلى عنك الذي خلقك ولم تكن شيئا و اكرمك و نعمك
في نفس الوقت هو يمهل ولا يهمل و جبار عنيد منتقم انظر فقط عندما تاتينا فاجعة او زلزال كيف نجري كالمجانين فكيف ينجينا الله من عقابه ومن من كل مصيبة تصيبنا وهو غاضب منا هل أمنا ان يخسف بنا الارض او نفجع في صحتنا او مالنا او اهلنا هذا في الدنيا فكيف يكون حالنا يوم يفر المرء من أمه وأبيه وصاحبته و بنيه حتى لسانه و يده و جلده يتنكرون له
لكن فعلا أتساءل لماذا لا توضع شبابيك اسلامية لمنح قروض اسلامية للشباب للسكن و الزواج و المهن الحرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الذي يعرف الجواب يخبرني به
يا اخي في الله احس بك لكن تذكر ان الصراط المستقيم الذي يوصل للجنة واحد
وان ما لا يوصل للجنة يوصل للنار أسأل الله ان يجيرك منها
وان من يقبل الربا فانه يحارب الله ورسوله فهل نقدرعلى هذه الحرب ؟ ؟؟
من ينصرك من يعينك ؟؟؟؟لا احد اكيد
يا اخي ما يدريك ما يكون غدا ؟؟
ما يدريك و الدنيا تتقلب من حال الى حال سر في طريق الحق ولا تحزنك قلة السالكين ولا تمش في طريق الضلال ولا تغرك كثرة الهالكين
كل شيء في الدنيا بالتعود تشمئز من امرثم تتعود عليه ويصبح عادي ثم يقرب اليك امرا آخر وهكذا دواليك حتى تنظر خلفك فتجد انك بعدت عن الحق سنين
اخي فكر جيدا لو دامت الدنيا لغيرنا ما وصلت الينا
يا اخي ستقول لي مايحس بالجمرة غير لي كواتو
ارد عليك لي ما هومش مكويين هما لاي راهم يكووا
اخي نتكواو في الدنيا و نبراو لكن في الاخرة اضعف درجة رجل توضع في اسفل قدميه جمرة يغلي منها مخ رأسه
قل
اللهم لا تحاسبنا ان اخطأنا او نسينا
اللهم لا تجعل الدنيا كل همنا و لا تجعل فتنتنا في ديننا
اللهم فرج كروبنا واغفر ذنوبنا و شفع فينا نبينا و حبيبنا محمد صلى الله عليه و سلم

وعيد عظيم للمتعامل بالربا ، فيكفي ان درهم ربا يعادل 36 زنية كما صح عن سيد الانام بل وأن أدنى درجة ربا كمن ينكح أمه والعياذ بالله

[quote=سبيل;6711214]اخي لا تبدل نعيم الاخرة بقشور زائلة لدنيا فانية
هذا اختبار من الله فهل تريد النجاح في اختبارات مسابقات التوظيف
ولا تريد النجاح في اختبار نتيجته الخلد في الجنة او النار
لا يا اخي لست مضطرا هل انت مكره مثل آل ياسر
هذا من اجل بيت لن تاخذه معك لقبرك
اخي من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه اطلب من الله ان يرزقك مما عنده فانه يملك من الرزق ما لا ينفذ لكن لا تقنط من رحمته و هو ارحم بعبده من من الام بوليدها اكيد ان استغفرت و داومت على الطاعة لن يتخلى عنك الذي خلقك ولم تكن شيئا و اكرمك و نعمك
في نفس الوقت هو يمهل ولا يهمل و جبار عنيد منتقم انظر فقط عندما تاتينا فاجعة او زلزال كيف نجري كالمجانين فكيف ينجينا الله من عقابه ومن من كل مصيبة تصيبنا وهو غاضب منا هل أمنا ان يخسف بنا الارض او نفجع في صحتنا او مالنا او اهلنا هذا في الدنيا فكيف يكون حالنا يوم يفر المرء من أمه وأبيه وصاحبته و بنيه حتى لسانه و يده و جلده يتنكرون له
لكن فعلا أتساءل لماذا لا توضع شبابيك اسلامية لمنح قروض اسلامية للشباب للسكن و الزواج و المهن الحرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الذي يعرف الجواب يخبرني به
يا اخي في الله احس بك لكن تذكر ان الصراط المستقيم الذي يوصل للجنة واحد
وان ما لا يوصل للجنة يوصل للنار أسأل الله ان يجيرك منها
وان من يقبل الربا فانه يحارب الله ورسوله فهل نقدرعلى هذه الحرب ؟ ؟؟
من ينصرك من يعينك ؟؟؟؟لا احد اكيد
يا اخي ما يدريك ما يكون غدا ؟؟
ما يدريك و الدنيا تتقلب من حال الى حال سر في طريق الحق ولا تحزنك قلة السالكين ولا تمش في طريق الضلال ولا تغرك كثرة الهالكين
كل شيء في الدنيا بالتعود تشمئز من امرثم تتعود عليه ويصبح عادي ثم يقرب اليك امرا آخر وهكذا دواليك حتى تنظر خلفك فتجد انك بعدت عن الحق سنين
اخي فكر جيدا لو دامت الدنيا لغيرنا ما وصلت الينا
يا اخي ستقول لي مايحس بالجمرة غير لي كواتو
ارد عليك لي ما هومش مكويين هما لاي راهم يكووا
اخي نتكواو في الدنيا و نبراو لكن في الاخرة اضعف درجة رجل توضع في اسفل قدميه جمرة يغلي منها مخ رأسه
قل
اللهم لا تحاسبنا ان اخطأنا او نسينا
اللهم لا تجعل الدنيا كل همنا و لا تجعل فتنتنا في ديننا
اللهم فرج كروبنا واغفر ذنوبنا و شفع فينا نبينا و حبيبنا محمد صلى الله عليه و سلم[/quoteمشكووووووووووووووووووووور

عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (إن الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجسد مضغه إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب) متفق عليه.

هذا الحديث أحد أصول الإسلام التي يدور عليها أحكام الحلال والحرام وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم فيه حد الشبهات والمنهج الشرعي في التعامل معها . وفيه مسائل:

الأولى: في الحديث دلالة على أن الأشياء من حيث الحكم ثلاثة أقسام:
1- حلال خالص لا شبهة فيه كالملابس والمطاعم والمراكب المباحة.
2- حرام خالص لا شبهة فيه كشرب الخمر والربا والزنا وأكل مال اليتيم ونحوها مما نص الشرع على تحريمه.
3- مشتبه بين الحلال والحرام كالمعاملات والمطاعم التي يتردد في حكمها .
والأصل في الأعيان والتصرفات الإباحة لقوله تعالى (هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ).

الثانية: الشبهة هي كل أمر تردد حكمه بين الحلال والحرام بحيث يشتبه أمره على المكلف أحلال هو أو حرام . وقد فسر الإمام أحمد الشبهة " بأنها منزلة بين الحلال والحرام يعني الحلال الخالص والحرام الخالص وفسرها تارة باختلاط الحلال والحرام ". والإشتباه نوعان:
1- إشتباه في الحكم: كالمسائل والأعيان التي يتجاذبها أصلان حاضر ومبيح.
2- إشتباه في الحال: كمن وجد شيئا مباحا في بيته فهل يتملكه بناء على أنه داخل في ملكه أو يخرجه بناء على أنه مال للغير.

الثالثة: الإشتباه أمر نسبي ليس بمطلق فلا يقع الإشتباه لجميع الناس ولكن يقع لكثير منهم كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ( لا يعلمهن كثير من الناس ) ولا يكون الإشتباه أصليا في دلالة النصوص قال تعالى ( ما فرطنا في الكتاب من شيء ) وإنما يعرض لأفهام الناس ويزول بالإجتهاد والإطلاع الواسع واستقراء النصوص ولذلك يقل في العلماء ، ولا يمكن أبدا أن يقع الإشتباه في المسائل العملية عند جميع العلماء لأن الله قد تكفل بحفظ شرعه وبيانه للناس ، ولا تضل الأمة جمعاء عن معرفة الحق ولا يزال في الأرض قائم لله بحجة.

الرابعة: قوله صلى الله عليه وسلم ( فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ) فيه أنه ينبغي للمسلم أن يتوقى مباشرة ما يشتبه عليه ليحفظ دينه من الوقوع فيما حرم الله فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد الناس حرصا على هذا فقد روى أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم وجد تمرة في الطريق فقال ( لولا أني أخاف أن تكون من الصدقة لأكلتها ) متفق عليه ، وكان السلف الصالح يشددون في ذلك يتحرون لدينهم قالت عائشة "كان لأبي بكر الصديق غلاما يخرج له الخراج وكان أبو بكر يأكل من خراجه فجاء يوما بشيء فأكل منه أبو بكر فقال له الغلام تدري ما هذا فقال أبو بكر ما هو قال كنت تكهنت لإنسان في الجاهلية وما أحسن الكهانة إلا أني خدعته فلقيني فأعطاني بذلك هذا الذي أكلت منه فأدخل أبو بكر يده فقاء كل شيء في بطنه " رواه البخاري. وهذا كله محمول على تمكن الشبهة وعدم ظهور الحكم في المسألة أما إذا تبين للإنسان إباحة الشيء وزالت الشبهة عنه واطمأن قلبه لذلك فلا حرج حينئذ من تعاطيه.

الخامسة: فيد دليل على أن تبرئة العرض أمر مطلوب شرعا فينبغي على العبد أن يحرص على الإبتعاد عن كل ما يدنس عرضه ويعرض سمعته أو أهله أو ذريته لقالة السوء ولهذا ورد " أن ما وقى به المرء عرضه فهو صدقة " وفيه دليل على أن من ارتكب الشبهات فقد عرض نفسه للقدح والطعن قال بعض السلف " من عرض نفسه للتهم فلا يلومن إلا نفسه " ، بل يشرع للعبد أن يترك المباح استبراء لعرضه وخشية طعن الناس فيه كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لرجلين من الأنصار لما رأياه واقفا مع زوجه صفية فأسرعا فقال لهما (على رسلكما إنها صفية ) أخرجاه في الصحيحين.

السادسة: قوله صلى الله عليه وسلم ( فمن وقع في الشبهات وقع في الحرام ) خرجه العلماء على وجهين:
الأول: أن من تساهل في مباشرة الشبهات وكثر تعاطيه لها لا يأمن على نفسه إصابة الحرام وإن لم يتعمد ذلك.
الثاني: أن من اعتاد التساهل في ذلك وتمرن على الشبهات يتطور به الأمر إلى أن يتجرأ على انتهاك المحرمات ويذهب عنه تعظيم الشعائر ، ولهذا روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( لا يبلغ العبد أن يكون من المتقين حتى يدع ما لا بأس به حذرا لما به بأس ) رواه الترمذي وحسنه.

السابعة: حكم معاملة من في ماله حلال وحرام مختلط على أحوال :
الأولى: أن يكون الحرام أكثر ماله ويغلب عليه فهذا مكروه قال الإمام أحمد " ينبغي أن يتجنبه إلا أن يكون شيئا يسيرا أو شيئا لا يعرف ". أما إذا علم تحريم شيء بعينه فيحرم عليه تناوله إجماعا كما حكاه ابن عبد البر وغيره.
الثانية: أن يكون الحلال أكثر ماله ويغلب عليه فيجوز معاملته والأكل من ماله بلا حرج ، فقد روي عن علي رضي الله عنه أنه قال في جوائز السلطان " لا بأس بها ما يعطيكم من الحلال أكثر مما يعطيكم من الحرام " وكان النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه يعاملون المشركين وأهل الكتاب مع علمهم بأنهم لا يجتنبون الحرام كله.
الثالثة: أن يشتبه الأمر فلا يعرف أيهما أكثر الحلال أم الحرام فهذا شبهة والورع تركه قال سفيان " لا يعجبني ذلك وتركه أعجب إلي " وقال الزهري " لا بأس أن يأكل منه مالم يعرف في ماله حرام بعينه " ونص أحمد على جواز الأكل مما فيه شبهة ولا يعلم تحريمه.

الثامنة: من سيب دابته ترعى قرب زرع غيره فأتلفته ضمن ما أفسدته من الزرع على الصحيح لأنه مفرط في صيانتها وحفظها عن مال الغير وفي قوله صلى الله عليه وسلم ( كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ) إشارة إلى ذلك.

التاسعة: في الحديث دليل على قاعدة سد الذرائع المفضية إلى الوقوع في المحرمات وتحريم الوسائل إليها ، وكذلك يدل على اعتبار قاعدة " درء المفاسد مقدم على جلب المصالح " بالتباعد مما يخاف الوقوع فيه وإن ظن السلامة في مقاربته.

العاشرة: يستفاد من الحديث أن موقف الناس تجاه الشبهات على أقسام:
1- من يتقي هذه الشبهات لإشتباهها عليه فهذا قد استبرأ لدينه وعرضه.
2- من يقع في الشبهات فهذا قد عرض نفسه للوقوع في الحرام.
3- من كان عالما بحكمها واتبع ما دله علمه فيها ولم يذكره النبي صلى الله عليه وسلم لظهور حكمه وهذا القسم هو أفضل الأقسام الثلاثة لأنه علم حكم الله في هذه المشتبهات وعمل بعلمه.

الحادية عشرة: الحديث يدل على عظم القلب وأهميته لأن صلاح حركات العبد بجوارحه واجتنابه المحرمات واتقائه الشبهات بحسب صلاح حركة قلبه فإن كان قلبه سليما ليس فيه إلا محبة الله ومحبة ما يحبه الله وخشية الله وخشية الوقوع فيما يكرهه صلحت حركات الجوارح كلها وإن كان القلب فاسدا قد استولى عليه اتباع الهوى عبدا للشهوات وأسره حب الدنيا فسدت حركات الجوارح كلها ، ولهذا يقال القلب ملك الأعضاء وبقية الأعضاء جنوده مطيعون لأوامره لا يخالفونه في شيء . ولا ينفع عند الله يوم القيامة إلا القلب السليم قال تعالى ( يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ) وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه ( أسألك قلبا سليما ) رواه أحمد ، والقلب السليم هو السالم من الشبهات والشهوات. وذكر النبي صلى الله عليه وسلم للقلب في ختام حديثة إشارة إلى أن اتقاء الشبهات سببه صلاح القلب والوقوع فيها منشأه ضعف القلب وفساده والله المستعان.

الثانية عشرة: صلاح القلب يكون بالأعمال الشرعية والعبادات القلبية .فلا صلاح للقلوب حتى تستقر فيها معرفة الله وعظمته ومحبته وخشيته ورجاؤه والتوكل عليه وتمتلئ من ذلك وهذا هو حقيقة التوحيد أن يكون القلب يأله ويتوجه ويقصد الله وحده لا شريك له وينصرف عما سواه ، ولو كان في السماوات والأرض إلها سواه لفسدت بذلك كم قال تعالى ( لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا ) فعلم بذلك أنه لا صلاح للعالم العلوي والسفلي حتى تكون حركات أهلها كلها لله . قال الحسن البصري لرجل " داو قلبك فإن حاجة الله إلى العباد صلاح قلوبهم ". وقال محمد البلخي " ما خطوت منذ أربعين سنة لغير الله عز وجل ". وقال الحسن " ما نظرت ببصري ولا نطقت بلساني ولا بطشت بيدي ولا نهضت على قدمي حتى أنظر على طاعة أو على معصية فإن كانت طاعة تقدمت وإن كانت معصية تأخرت ".

بقلم : خالد بن سعود البليهد
عضو الجمعية العلمية السعودية للسنة
– ط§ظ„ط¨ط±ظٹط¯ ط§ظ„ط¥ظ„ظƒطھط±ظˆظ†ظٹ ط­ط°ظپ ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ط¥ط¯ط§ط±ط© (ط؛ظٹط± ظ…ط³ظ…ظˆط­ ط¨ظƒطھط§ط¨ط© ط§ظ„ط¨ط±ظٹط¯) –

و السيارات ايضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.