باشرت وزيرة التربية نورية بن غبريت إجراء لقاءات دورية مع مديري التربية بالولايات عن بعد، باستعمال تقنيات السمعي البصري والأنترنت، عوض لجوئها إلى تنظيم الاجتماعات التقليدية التي كانت ترغم المديرين على الحضور إلى الوزارة، إذ يتم التواصل مع ممثليها بالولايات في التوقيت نفسه لطرح انشغالاتهم واقتراحاتهم. فهل هي بداية تطبيق سياسة التقشف بالتقليل من تكاليف المهمات ووضع حد لغيابات المسؤولين عن مكاتبهم بذريعة التنقل إلى العاصمة؟ أو محاولة منها لمواكبة العصرنة والتكنولوجيا؟
– See more at: https://www.elkhabar.com/ar/autres/so….WWK55te1.dpuf
ذر للرماد هذه ليست وجوها للتكنولوجيا و لكن للمورفولوجيا
اللقاء تم يوم الأربعاء 14/01/2015
في الساعة الـ 11 صباحا
المسؤولين الجزائرين ليس لهم علاقة بالتكنولوجيا ولكن لهم علاقة وطيدة بالنهب المالي والفكري
تقدم ملحوظ إذن ؟
*****ي وياهو ……..لو كانت قادرة على تسيير القطاع لسيرته وحلت أغلب مشاكله ……مراهقة تريد التمتع بالسلطة رغم كبر سنها …….المشاكل مشخصة سلفا والحلول واضحة لكنها قليلة اطلاع و بطيئة فهم و تظن أنها تفهم القطاع جيدا لكنها في كل مرة تثبت أنها في واد و مشاكل القطاع في واد ….
ليست بطيئة فهم ، ولا غير مطلعة فقد كانت من مهندسي اصلاحات بن زاغو لكن جيء بها لتنفيذ مخطط تدمير المجتمع الجزائري
لأن اللبنة الأولى لبناء أي مجتمع تتمثل في المدرسة ، أنظروا اليوم الى مستوى طلابنا ،أنظروا الى ثانوياتنا ، أنظروا الى مجتمعنا
انه التدمير الزاحف برعاية بن غبريط ومن أتى بها. لتجثم على صدور أهل التربية والعلم .