السلام عليكم اخواتي في الله
انا ادعو الله ان يحقق لي امنية معينة
فبماذا تنصحوني ؟
يعني نصائح منكم لتعجيل استجابة الدعاء
وجزاكم الله خيرا
بانتظاركم
كاش من خاجة تحققلك الامنية من غير الدعاء لربي؟
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة BillyDz
 كاش من خاجة تحققلك الامنية من غير الدعاء لربي؟
|
علابالي مام انا قلت دعاء مليح يا اخي المحترم
Et on +kon jibtha bi tari9a mo7tarama machi bil istihzaa mais merci khoya 3ala moror
rabi tstjeblk ale3a nt3k hata ana 3ndi de3aa atmana
min rabi ystjihouli amin
wa rabi i h99lk amanik wa amanina in cha allah
وحد النهار قريت باللي
الدعاء مستجاب 100%
انا ماكنتش فاهم حتى عرفت باللي
كي تدعي ربي في امر كاين 3 صوالح
1 ربي يحققلك واش راكي طالبة
2 ربي يعطيك حاجة اخرى خير منها
3 ربي يبعد عليك حاجة مشي مليحة تكون غادي تصرالك
ربي يوفقك ويحققلك ماتتمني
ههه وماتتنارفيش مالقري باينة دعي ربي وصايي هههه
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اَشْرَفْ اَنيِسْ
rabi tstjeblk ale3a nt3k hata ana 3ndi de3aa atmana
min rabi ystjihouli amin wa rabi i h99lk amanik wa amanina in cha allah |
Merci 5oya achraf amiiiin
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة BillyDz
وحد النهار قريت باللي
الدعاء مستجاب 100% انا ماكنتش فاهم حتى عرفت باللي كي تدعي ربي في امر كاين 3 صوالح 1 ربي يحققلك واش راكي طالبة 2 ربي يعطيك حاجة اخرى خير منها 3 ربي يبعد عليك حاجة مشي مليحة تكون غادي تصرالك ربي يوفقك ويحققلك ماتتمني |
merci et dzl ida za3aftik
الله يححق لك كل ماتتمنيه
اميييييييييييييييييين
لكل قلب امنبة مكبوتة تنتظر من الله كلمة كوني لتكون
ادعي الله فحسب وافرغي قلبك له وباذنه ستتحقق امنيتك
الشرط الأول: الإخلاص لله عز وجل بأن يخلص الإنسان في دعائه فيتجه إلى الله سبحانه وتعالى بقلب حاضر صادق في اللجوء إليه عالم بأنه عز وجل قادر على إجابة الدعوة، مؤمل الإجابة من الله سبحانه وتعالى.
الشرط الثاني: أن يشعر الإنسان حال دعائه بأنه في أمسِّ الحاجة بل في أمس الضرورة إلى الله سبحانه وتعالى وأن الله تعالى وحده هو الذي يجيب دعوة المضطر إذا دعاه ويكشف السوء، أما أن يدعو الله عز وجل وهو يشعر بأنه مستغن عن الله سبحانه وتعالى وليس في ضرورة إليه وإنما يسأل هكذا عادة فقط فإن هذا ليس بحري بالإجابة.
الشرط الثالث: أن يكون متجنباً لأكل الحرام فإن أكل الحرام حائل بين الإنسان والإجابة كما ثبت في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين " فقال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم واشكروا لله إن كنتم إياه تعبدون ) . وقال تعالى: ( يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحاً ) . ثم ذكر النبي صلى الله عليه وسلم الرجل يطيل السفر أشعت أغبر يمد يديه إلى السماء يا رب، يا رب ومطعمه حرام، وملبسه حرام، وغذي بالحرام. قال النبي صلى الله عليه وسلم: " فأنى يستجاب له". فاسبتعد النبي صلى الله عليه وسلم أن يستجاب لهذا الرجل الذي قام بالأسباب الظاهرة التي بها تستجلب الإجابة وهي:
أولاً : رفع اليدين إلى السماء أي إلى الله عز وجل لأنه تعالى في السماء فوق العرش، ومد اليد إلى الله عز وجل من أسباب الإجابة كما جاء في الحديث الذي رواه الإمام أحمد في المسند : " إن الله حيي كريم، يستحي من عبده إذا رفع إليه يديه أن يردهما صفراً".
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السي محمد
الشرط الأول: الإخلاص لله عز وجل بأن يخلص الإنسان في دعائه فيتجه إلى الله سبحانه وتعالى بقلب حاضر صادق في اللجوء إليه عالم بأنه عز وجل قادر على إجابة الدعوة، مؤمل الإجابة من الله سبحانه وتعالى.
الشرط الثاني: أن يشعر الإنسان حال دعائه بأنه في أمسِّ الحاجة بل في أمس الضرورة إلى الله سبحانه وتعالى وأن الله تعالى وحده هو الذي يجيب دعوة المضطر إذا دعاه ويكشف السوء، أما أن يدعو الله عز وجل وهو يشعر بأنه مستغن عن الله سبحانه وتعالى وليس في ضرورة إليه وإنما يسأل هكذا عادة فقط فإن هذا ليس بحري بالإجابة. الشرط الثالث: أن يكون متجنباً لأكل الحرام فإن أكل الحرام حائل بين الإنسان والإجابة كما ثبت في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين " فقال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم واشكروا لله إن كنتم إياه تعبدون ) . وقال تعالى: ( يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحاً ) . ثم ذكر النبي صلى الله عليه وسلم الرجل يطيل السفر أشعت أغبر يمد يديه إلى السماء يا رب، يا رب ومطعمه حرام، وملبسه حرام، وغذي بالحرام. قال النبي صلى الله عليه وسلم: " فأنى يستجاب له". فاسبتعد النبي صلى الله عليه وسلم أن يستجاب لهذا الرجل الذي قام بالأسباب الظاهرة التي بها تستجلب الإجابة وهي: أولاً : رفع اليدين إلى السماء أي إلى الله عز وجل لأنه تعالى في السماء فوق العرش، ومد اليد إلى الله عز وجل من أسباب الإجابة كما جاء في الحديث الذي رواه الإمام أحمد في المسند : " إن الله حيي كريم، يستحي من عبده إذا رفع إليه يديه أن يردهما صفراً". |
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو اسراء
حديثُ أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"علِّموا نساءكم سورة الواقعة؛ فإنها سورة الغنى".
|
السلام عليكم
اختي الكريمة
لا تستحيي من دعاء الله ولو في ابسط الامور فهو الذي طلب منا ان ندعوه في اكثر من موضع في القران الكريم
واما بخصوص افضل طريقة للاستجابة فرد الاخ السي محمد كافي ووافي
وللاخ ابو اسراء هذا الحديث ضعيف
حديثُ أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"علِّموا نساءكم سورة الواقعة؛ فإنها سورة الغنى".
ذكره الديلمي في مسند الفردوس (3/ 10) وعزاه السيوطي في الدر المنثور (6/ 153) إلى ابن مردويه في تفسيره بلفظ:"سورة الواقعة سورة الغنى؛ فاقرؤوها وعلموها أولادكم".
وذكر الشيخ الألباني في الضعيفة (1/ 459 رقم 291) أن السيوطي أورده في ذيل الأحاديث الموضوعة (277) من طريق عبدالقدوس بن حبيب عن الحسن البصري عن أنس بن مالك مرفوعاً بلفظ:
" من قرأ سورة الواقعة وتعلَّمَها لم يُكتب من الغافلين، ولم يفتقر هو وأهل بيته " وعبدالقدوس متروك؛ بل رماه ابن المبارك بالكذب (لسان الميزان 4/ 55).
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: (سنده ضعيفٌ جداً) كما في النتائج (3/ 264).
الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء
ربي يحققلك ما تتمناي
الله يوفقك ويعاونك
كوني دائمة الصلة بالله وواثقة من الاستجابة