سلام جميل
اليكم طلبتنا و اساتذتنا الفضلاء
موضوعين مختلفين ووظيفين بالتنسيق مع استاذ المادة
حمداوى م رضا باحد ثانويات سطيف
له كل الشكر و التقدير لمجهوداته القيمة
ثانويات:صالح باي.راس ايسلي. . أولاد تبان
* قال هشام بن عروة : قال لي أبي :إنا كنا أصاغَر قوم ثم نحن اليوم كبار قوم ، وإنكم اليوم أصاغر قوم وستكونون
كبارا ؛
فتعلموا العلم تسودوا به قومكم ويحتاجون إليكم.
من هنا و دعواتكم تعيننا
3أ©me Trimestre.rar – 822.10 KB
بشرى
تم اضافة الحل المقترح
merci rebi ywaf9ek bon courage
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، قَالَ حَدَّثَنِي مَالِكٌ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، أَنَّ أَبَا مُرَّةَ، مَوْلَى عَقِيلِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ أَخْبَرَهُ عَنْ أَبِي وَاقِدٍ اللَّيْثِيِّ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَيْنَمَا هُوَ جَالِسٌ فِي الْمَسْجِدِ وَالنَّاسُ مَعَهُ، إِذْ أَقْبَلَ ثَلاَثَةُ نَفَرٍ، فَأَقْبَلَ اثْنَانِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم و…َذَهَبَ وَاحِدٌ، قَالَ فَوَقَفَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَأَمَّا أَحَدُهُمَا فَرَأَى فُرْجَةً فِي الْحَلْقَةِ فَجَلَسَ فِيهَا، وَأَمَّا الآخَرُ فَجَلَسَ خَلْفَهُمْ، وَأَمَّا الثَّالِثُ فَأَدْبَرَ ذَاهِبًا، فَلَمَّا فَرَغَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ " أَلاَ أُخْبِرُكُمْ عَنِ النَّفَرِ الثَّلاَثَةِ أَمَّا أَحَدُهُمْ فَأَوَى إِلَى اللَّهِ، فَآوَاهُ اللَّهُ، وَأَمَّا الآخَرُ فَاسْتَحْيَا، فَاسْتَحْيَا اللَّهُ مِنْهُ، وَأَمَّا الآخَرُ فَأَعْرَضَ، فَأَعْرَضَ اللَّهُ عَنْهُ ". [صحيح البخاري]
بارك لله فيك استادنا الحبيب وجعلها في ميزان حسناتك
عن قريب التصحيح و الله الموفق
شكراااااااااا استاذ
ارجو تقييم اجاااااااااابتي
هل يمكنني وضع اجابتي هنا ؟ و تصححها لي ان أمكن ؟
بارك الله فيك أستاذ و جازاك كل خير ان شاء تعالى
هل يمكنني وضع اجابتي هنا ؟ و تصححها لي ان أمكن ؟ |
لا باس ضعي بالتمرين و نحن نتعقب و الله الموفق
سأضع التمرين الأول من الموضوع الأول
بشرى
تم اضافة الحل المقترح
أين التقييم لاجابتي يا أستاذ ؟
شكرا على وضع الحلول
من فضلك استادنا كريم اعطنى مواضيع مقترحة فى بكالوريا من فضلك
عذرا طالبتنا
قارنى و استخرجى اخطائك و تجنبيها
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه :
إن من حق العالم ألا تكثرَ عليه بالسؤال؛ ولا تعنته في الجواب؛ وأن لا تلح عليه إذا كسل ، ولا تأخذ بثوبه إذا نهض ، ولا تفشين له سراً؛ ولا تغتابن عنده أحدا ، ولا تطلبن عثرته ، وإن زل قبلت معذرته؛ وعليك أن توقره وتعظمه لله ما دام يحفظ أمر الله ، ولا تجلس أمامه؛ وإن كانت له حاجة سبقت القوم إلى خدمته .