تخطى إلى المحتوى

بشرى للمعلم والاستاذ 2024.

  • بواسطة

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

كيفكم ياجماعة

اردت من هذا المنتدى نقول لكم لابد من التغيير وقبلها الوعي بالفكرة
أولا : لابد من قول كلمة لا للمنهاج المفبرك الذي قد يقضي على أحلامنا نحن الأباء بتدمير عقل أبنائنا
فالمنهاج ظاهره حلاوة ويعجب الناظرين ولكن لبه خطير يخمل العقل ومدمر لتراثنا نحن المسلمين فهو الطامة الكبرى للثقافة الاسلامية كالنار في الهشيم ، فيصبح الفكر هجين بين الثقافة الاسلامية منبعها البيت والثقافة الليبيرالية القاتلة منبعها المدرسة (أنتم اذا دققتم في المناهج لاتجد فكرة الليبيرالية ولكن تجدون أفكارها وهي تكبر مع عمر الطفل لايراها الانسان العادي ولكن يراها المفكر بوضوح تام )
ثانيا: لابد من اسقاط البيئة الاجتماعية والتي هي بيئة اسلامية بحتة على المنهاج الذي يصنعه المعلم والأستاذ الكفؤ الذي يكون (المنهاج) مستمد من الشريعة الاسلامية
فبهذا المنهاج أصبحت المدرسة جافة لاتغير المظاهر الدخيلة فمثلا اللباس وتسريح الشعر وقصه فأين دور المدرسة ونحن نعلم المدرسة هي غرس ثقافة المجتمع في النشيء فأصبحت المدرسة بهذا المنهاج تؤيد هذه الثقافة الدخيلة للمجتمع المسلم وتثبيتها للفرد الجزائري فبعد عقدين على الأقل يكون المجتمع الجزائري هجين الثقافة والفكر ونحن نعلم أن المدرسة هي أساس الدول في الرقي والتقدم والحضارة وهي من تصنع فكر المجتمع
ثالثا: لابد من اعطاء الحق للمربي كاملا لاينقصه شيء من قانون يحميه ويرفع مكانته أكثر من الوزير وحصانة دستورية وأجر يصونه ويرفع من قيمته ومكانته الاجتماعية مادام المربي هو من يصنع بيديه الطبيب والمهندس والوزير وكل اطارات الدولة وكل اصناف المجتمع
رابعا : لابد من جعل قانون يمنع من هب ودب في الولوج الى مهنة التعليم لابد وأن يكون ذو شخصية ميزتها القوة والطيبة والاحترام ولابد أن يكون حافظا للقرآن الكريم وبعض الأحاديث النبوية مادمنا نقول أننا مسلمين
خامسا : لابد من معاقبة هذا المربي بأقصى عقوبة في القانون اذا ارتكب مايسيء للتربية (انحاد على الأخلاق الاسلامية)
:سادسا : لابد من وعي المتربي أن هذا المربي له قيمته ومكانته وأن القانون يعاقب المتربي اذا مس معلمه بسوء سواء بكلمة أو بحركة
سابعا: لابد من قانون يصون حرمة المدرسة ويعاقب كل من لايحترم هذه المدرسة فتكون لها هيبة
ثامنا: نأتي الى السلم والتصنيف المعلم"في أعلى السلم في جميع القطاعات" أما مدير المدرسة فيكون عمله ليس الادارة بل كشيخ قبيلة يشترط فيه أن يكون طاعن في السن و محترم من طرف الجميع ويكمن عمله في التوفيق وربط العلاقات بين الطلبة والمعلمين يكون ناصحا صاحب قرارات محكمة وحكيمة
تاسعا: توفر الدولة فور استلام المعلم عمله السكن اللا ئق وسيارة فاخرة (والقبول هنا صعب حيث يجتاز امتحانات بأعلى مستويات في علم النفس وعلم الاجتماع وعلم الحديث و علم الشريعة وبعدها يعرض أمام لجنة مختصة حفظه للقرآن الكريم كاملا وبعض الأحاديث الشريفة وبعد ذلك يجتاز اختبار صعب في التخصص وتأتي المرحلة الثانية يقوم أمام لجنة تتكون من 100الى 300مفكر كل في اختصاص ليقوم هذا المعلم بعرض الدرس وكأنه أمام تلاميذته ، بعد ذلك تأتي مرحلة النتيجة ويشترط سنه40سنة (سن اكتمال الشخصية) وبعدها بعشرة سنوات يصبح مكون المعلمين في معهد متخصص بالمعلمين وعند سن الستين يرقى الى منصب مدير مدرسة يعمل فيها عشرة سنوات فقط

عاشرا: يمنع منعا باتا التقلد بتقليد أجنبي خارج عن الثقافة الاسلامية ويمنع الاختلاط فالمعلم يدرس الذكور في مدرسة الذكور والمعلمة تدرس الاناث في مدرسة الاناث ويشترط عدد قليل من مدارس الاناث فقط يدرسون الطب
أما التسمية فيطلق عليه معلم ابتدائي ومعلم متوسط ومعلم ثانوي و مستواه الدكتوراه فما فوق
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

بارك الله فيك …كلام جميل …

أفكار قيمة ولكن ………………………………………….. ………………………………..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟

المدرسة هي مشروع مجتمع لابد من أحزاب ترفع هذه الافكار وتؤمن بها وأعضائه من المثقفين المستنرين المحافظون على قيم المجتمع وحرصون على الوصول به إلى التقدم مع غرس روح التسامح والاخوة ونبذ الخلاف وحب العمل والوطن وان للعامل حقوقه وواجباته

مثل رئيس وزراء ماليزيا السابق مهاتير محمد ولكن في الجزائر حتى ولو وجد هل سيتركوه يصل ؟ ويبقى السؤال مطروحا

كلام جميل…لكن…؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saiid2017 الجيريا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

كيفكم ياجماعة

اردت من هذا المنتدى نقول لكم لابد من التغيير وقبلها الوعي بالفكرة
أولا : لابد من قول كلمة لا للمنهاج المفبرك الذي قد يقضي على أحلامنا نحن الأباء بتدمير عقل أبنائنا
فالمنهاج ظاهره حلاوة ويعجب الناظرين ولكن لبه خطير يخمل العقل ومدمر لتراثنا نحن المسلمين فهو الطامة الكبرى للثقافة الاسلامية كالنار في الهشيم ، فيصبح الفكر هجين بين الثقافة الاسلامية منبعها البيت والثقافة الليبيرالية القاتلة منبعها المدرسة (أنتم اذا دققتم في المناهج لاتجد فكرة الليبيرالية ولكن تجدون أفكارها وهي تكبر مع عمر الطفل لايراها الانسان العادي ولكن يراها المفكر بوضوح تام )
ثانيا: لابد من اسقاط البيئة الاجتماعية والتي هي بيئة اسلامية بحتة على المنهاج الذي يصنعه المعلم والأستاذ الكفؤ الذي يكون (المنهاج) مستمد من الشريعة الاسلامية
فبهذا المنهاج أصبحت المدرسة جافة لاتغير المظاهر الدخيلة فمثلا اللباس وتسريح الشعر وقصه فأين دور المدرسة ونحن نعلم المدرسة هي غرس ثقافة المجتمع في النشيء فأصبحت المدرسة بهذا المنهاج تؤيد هذه الثقافة الدخيلة للمجتمع المسلم وتثبيتها للفرد الجزائري فبعد عقدين على الأقل يكون المجتمع الجزائري هجين الثقافة والفكر ونحن نعلم أن المدرسة هي أساس الدول في الرقي والتقدم والحضارة وهي من تصنع فكر المجتمع
ثالثا: لابد من اعطاء الحق للمربي كاملا لاينقصه شيء من قانون يحميه ويرفع مكانته أكثر من الوزير وحصانة دستورية وأجر يصونه ويرفع من قيمته ومكانته الاجتماعية مادام المربي هو من يصنع بيديه الطبيب والمهندس والوزير وكل اطارات الدولة وكل اصناف المجتمع
رابعا : لابد من جعل قانون يمنع من هب ودب في الولوج الى مهنة التعليم لابد وأن يكون ذو شخصية ميزتها القوة والطيبة والاحترام ولابد أن يكون حافظا للقرآن الكريم وبعض الأحاديث النبوية مادمنا نقول أننا مسلمين
خامسا : لابد من معاقبة هذا المربي بأقصى عقوبة في القانون اذا ارتكب مايسيء للتربية (انحاد على الأخلاق الاسلامية)
:سادسا : لابد من وعي المتربي أن هذا المربي له قيمته ومكانته وأن القانون يعاقب المتربي اذا مس معلمه بسوء سواء بكلمة أو بحركة
سابعا: لابد من قانون يصون حرمة المدرسة ويعاقب كل من لايحترم هذه المدرسة فتكون لها هيبة
ثامنا: نأتي الى السلم والتصنيف المعلم"في أعلى السلم في جميع القطاعات" أما مدير المدرسة فيكون عمله ليس الادارة بل كشيخ قبيلة يشترط فيه أن يكون طاعن في السن و محترم من طرف الجميع ويكمن عمله في التوفيق وربط العلاقات بين الطلبة والمعلمين يكون ناصحا صاحب قرارات محكمة وحكيمة
تاسعا: توفر الدولة فور استلام المعلم عمله السكن اللا ئق وسيارة فاخرة (والقبول هنا صعب حيث يجتاز امتحانات بأعلى مستويات في علم النفس وعلم الاجتماع وعلم الحديث و علم الشريعة وبعدها يعرض أمام لجنة مختصة حفظه للقرآن الكريم كاملا وبعض الأحاديث الشريفة وبعد ذلك يجتاز اختبار صعب في التخصص وتأتي المرحلة الثانية يقوم أمام لجنة تتكون من 100الى 300مفكر كل في اختصاص ليقوم هذا المعلم بعرض الدرس وكأنه أمام تلاميذته ، بعد ذلك تأتي مرحلة النتيجة ويشترط سنه40سنة (سن اكتمال الشخصية) وبعدها بعشرة سنوات يصبح مكون المعلمين في معهد متخصص بالمعلمين وعند سن الستين يرقى الى منصب مدير مدرسة يعمل فيها عشرة سنوات فقط

عاشرا: يمنع منعا باتا التقلد بتقليد أجنبي خارج عن الثقافة الاسلامية ويمنع الاختلاط فالمعلم يدرس الذكور في مدرسة الذكور والمعلمة تدرس الاناث في مدرسة الاناث ويشترط عدد قليل من مدارس الاناث فقط يدرسون الطب
أما التسمية فيطلق عليه معلم ابتدائي ومعلم متوسط ومعلم ثانوي و مستواه الدكتوراه فما فوق
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

قالو المدرسة الاساسية خرجت الارهاب والمدرسة الاصلاحية والله مارانيعارف واش غادية تخرج ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كلام جميل ومقبول لكن تحقيقه شعب الله المختار ومدينته مدينة افلاطون

و هل هذا يصلح مع بن بوزيد ؟ فهو يفعل ما يريد !

بارك الله فيك كلام جيد و لكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الحمد لله والشكر له

لكن كيف يكون الامر مع رب البيت الذي لا يفقه آية واحدة من القرآن ولا صلة له بالعقيدة ولا العروبة
فهو الذي يختار من يحدد المناهج والدروس ومحتوياتها

أشكرك جزيل الشكر أخي ..نحن نعي الفكرة جيدا ، لقد طالبنا بادراجها في المطالب قبيل نداء الإضراب ، قالوا : أنت تعرقل الإضراب نحن نريد النقود لا غير .

[

للمطالبة بتغيير البرنامج اقترح ما يلي :
الضغط على النقابات لتخصيص لقاء مع فديرالية أولياء التلاميذ لدراسة المستوى المتدني الذي آل إليه أبناؤنا جراء الإصلاحات الأخيرة ومن ثم المطالبة بتغيير البرنامج أو تغيير الوزير

[/color

هذا الكلام قولوا في الشارع ليس في المنتديات حاول اقناع الطرف الاخر والشعب الامي لو تبقى تتبع سياسة النعام ستبقى نعامة مدى حياتك اطلب باستقالة الفورية للارهابي بن بوزيد

بارك الله فيك كلام جيد و لكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saiid2017 الجيريا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

كيفكم ياجماعة

اردت من هذا المنتدى نقول لكم لابد من التغيير وقبلها الوعي بالفكرة
أولا : لابد من قول كلمة لا للمنهاج المفبرك الذي قد يقضي على أحلامنا نحن الأباء بتدمير عقل أبنائنا
فالمنهاج ظاهره حلاوة ويعجب الناظرين ولكن لبه خطير يخمل العقل ومدمر لتراثنا نحن المسلمين فهو الطامة الكبرى للثقافة الاسلامية كالنار في الهشيم ، فيصبح الفكر هجين بين الثقافة الاسلامية منبعها البيت والثقافة الليبيرالية القاتلة منبعها المدرسة (أنتم اذا دققتم في المناهج لاتجد فكرة الليبيرالية ولكن تجدون أفكارها وهي تكبر مع عمر الطفل لايراها الانسان العادي ولكن يراها المفكر بوضوح تام )
ثانيا: لابد من اسقاط البيئة الاجتماعية والتي هي بيئة اسلامية بحتة على المنهاج الذي يصنعه المعلم والأستاذ الكفؤ الذي يكون (المنهاج) مستمد من الشريعة الاسلامية
فبهذا المنهاج أصبحت المدرسة جافة لاتغير المظاهر الدخيلة فمثلا اللباس وتسريح الشعر وقصه فأين دور المدرسة ونحن نعلم المدرسة هي غرس ثقافة المجتمع في النشيء فأصبحت المدرسة بهذا المنهاج تؤيد هذه الثقافة الدخيلة للمجتمع المسلم وتثبيتها للفرد الجزائري فبعد عقدين على الأقل يكون المجتمع الجزائري هجين الثقافة والفكر ونحن نعلم أن المدرسة هي أساس الدول في الرقي والتقدم والحضارة وهي من تصنع فكر المجتمع
ثالثا: لابد من اعطاء الحق للمربي كاملا لاينقصه شيء من قانون يحميه ويرفع مكانته أكثر من الوزير وحصانة دستورية وأجر يصونه ويرفع من قيمته ومكانته الاجتماعية مادام المربي هو من يصنع بيديه الطبيب والمهندس والوزير وكل اطارات الدولة وكل اصناف المجتمع
رابعا : لابد من جعل قانون يمنع من هب ودب في الولوج الى مهنة التعليم لابد وأن يكون ذو شخصية ميزتها القوة والطيبة والاحترام ولابد أن يكون حافظا للقرآن الكريم وبعض الأحاديث النبوية مادمنا نقول أننا مسلمين
خامسا : لابد من معاقبة هذا المربي بأقصى عقوبة في القانون اذا ارتكب مايسيء للتربية (انحاد على الأخلاق الاسلامية)
:سادسا : لابد من وعي المتربي أن هذا المربي له قيمته ومكانته وأن القانون يعاقب المتربي اذا مس معلمه بسوء سواء بكلمة أو بحركة
سابعا: لابد من قانون يصون حرمة المدرسة ويعاقب كل من لايحترم هذه المدرسة فتكون لها هيبة
ثامنا: نأتي الى السلم والتصنيف المعلم"في أعلى السلم في جميع القطاعات" أما مدير المدرسة فيكون عمله ليس الادارة بل كشيخ قبيلة يشترط فيه أن يكون طاعن في السن و محترم من طرف الجميع ويكمن عمله في التوفيق وربط العلاقات بين الطلبة والمعلمين يكون ناصحا صاحب قرارات محكمة وحكيمة
تاسعا: توفر الدولة فور استلام المعلم عمله السكن اللا ئق وسيارة فاخرة (والقبول هنا صعب حيث يجتاز امتحانات بأعلى مستويات في علم النفس وعلم الاجتماع وعلم الحديث و علم الشريعة وبعدها يعرض أمام لجنة مختصة حفظه للقرآن الكريم كاملا وبعض الأحاديث الشريفة وبعد ذلك يجتاز اختبار صعب في التخصص وتأتي المرحلة الثانية يقوم أمام لجنة تتكون من 100الى 300مفكر كل في اختصاص ليقوم هذا المعلم بعرض الدرس وكأنه أمام تلاميذته ، بعد ذلك تأتي مرحلة النتيجة ويشترط سنه40سنة (سن اكتمال الشخصية) وبعدها بعشرة سنوات يصبح مكون المعلمين في معهد متخصص بالمعلمين وعند سن الستين يرقى الى منصب مدير مدرسة يعمل فيها عشرة سنوات فقط

عاشرا: يمنع منعا باتا التقلد بتقليد أجنبي خارج عن الثقافة الاسلامية ويمنع الاختلاط فالمعلم يدرس الذكور في مدرسة الذكور والمعلمة تدرس الاناث في مدرسة الاناث ويشترط عدد قليل من مدارس الاناث فقط يدرسون الطب
أما التسمية فيطلق عليه معلم ابتدائي ومعلم متوسط ومعلم ثانوي و مستواه الدكتوراه فما فوق
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

المنهاج صنع خليدة تومي وامثالها فكيف لراقصة أن تعمل منهاج تربية لاكثر من 8 مليون تلميذ ؟

أنظر في الرابط
https://www.djelfa.info/watch?v=pNu17SR-W00

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.