عدنا وعادت نفاباتنا الموقرة الى الموروث الحضاري القديم الجديد الا وهو الزردة ودلك من خلال الكرنفال الدي ستقيمه والمسمى بالتلكؤ النقابي هدا ما لا يدع مجالا للشك ان الروؤس اينعت وحان قطافها فتداعت تلك النقيبات بعد ان رات ان القواعد اصبحت هشة ولا تقدر على حمل المزيد من النفاق النقابي والضرب تحت الحزام التي تحسنها كبيرتهن وكيف تفننوا في اكل الجيفة من لحم الايلين للزوال فاصبح من كان 11 طار الى 16 بفضل تضحيات الغلابى والمقهورين وبعد ان تقاسمو الريع وتوا على الاخضر واليابس من ترقيات لانفسهم هاهي النكابات تبحث عن جيقة اخرى ولكن هده المرة تحت اسم التنكل النقابي وحتى الارضية لم يكشفو عنها وكاتنهم هم من بيده الحل والربط والماضلين ماهم الات مجرد بيادق تحرك وقت الحاجة
ربي. يستر واجيب الخير .
ربي. يستر واجيب الخير .
إنها الزردة ..!؟؟
نحن نجيد الأكل لا الرقص ..
أحضر القصاع واختفي من هنا ، اذهب لرقصك قد تُجيده !
( المسامح كريم ) .. وسلامي على أهل السلام أبدا ما حييت .
ر