تخطى إلى المحتوى

النجاح ، بالغش، المتبادل 2024.

النجاح بالغش المتبادل!
2024.07.10

منذ سنوات كانت نسبة النجاح في البكالوريا لا تتجاوز 25٪.. وقتها كان السؤال الجدي يطرح بإلحاح وهو: كيف لمنظومة تربوية لا تحقق سوى ربع النجاح في امتحان البكالوريا المصيري والفاصل في حياة التلاميذ.. كيف لهذه المنظومة الادعاء بأنها منظمة ناجحة؟! أي كيف تكون المدرسة والثانوية والوزارة وحتى الحكومة ناجحة والتلاميذ يسقطون بأغلبية ساحقة؟!
لهذا قال الناس بأن المدرسة والمنظومة التربوية عموما في الجزائر فاشلة وينبغي إصلاحها.. لأن الحديث عن نجاح المنظومة التربوية يكون أساسا من خلال نسبة النجاح في امتحان مصيري كامتحان البكالوريا؟!
وجاء الإصلاح الذي طالب به الأولياء.. وعوض أن تصلح المناهج والبرامج وهيئات التدريس.. أصلحت الامتحانات وفقط!
فقالت الوزارة للمؤسسات التربوية: إن انخفاض نسب النجاح في الامتحانات في أي ولاية أو مؤسسة تربوية معناه الفشل وبالتالي تغيير المسؤولين.. تماما مثلما طالب الأولياء بتغييرات في وزارة التربية على خلفية الفشل في الامتحانات.. فتسابق المسؤولون بالولايات على حكايات الغش في الامتحانات وخاصة البكالوريا.. وأصبح السباق بين الولايات والمؤسسات ليس في حجم التحصيل العلمي بل في نسبة الغش في الامتحانات؟!
لكن لا أحد كان يتوقع أن يصل الحال بالمنظومة التربوية إلى هذا الحد من التساهل مع امتحان مثل امتحان البكالوريا. هل يعقل مثلا أن المنظومة التربوية التي هزتها الاضطرابات في السنوات الأخيرة يكون مستوى التحصيل فيها عاليا إلى هذا الحد؟! أليس في هذا دعوة إلى مواصلة هذه الاضطرابات الاجتماعية في حقل التربية ما دام التلاميذ ينجحون عندما تكون ظروف الدراسة سيئة؟! لسنا ندري هل رجال التربية يغشون التلاميذ أم أن التلاميذ يغشون أنفسهم؟!
ومن التعليقات المضحكة في القراءات التي أعطيت لأسباب تحقيق هذه النسبة من النجاح غير المسبوقة في البكالوريا:
أولا: قال أحدهم إن هذه النسبة هي ثمرة تسوية أجور رجال التربية! ومعنى هذا الكلام أن المدرسة أصبحت مثل التاكسي فون.. تضع فيها النقود تأتي الحرارة! وهذه أكبر نسبة يمكن أن توجه لهذا القطاع.. لأن معنى هذا أن رجال التربية كانوا نايمين في الخط كما يقال! حتى لا أقول إن الدولة اشترت من رجال التربية نقاطا للتلاميذ في امتحان البكالوريا بواسطة الزيادات.. وهذا في إطار العناية بالشباب حتى لا يثور؟!
ثانيا: حكاية رفع نسبة النجاح بنقاط الرياضة والدين؟! وهذا أمر غريب.. كيف لبلد يحتل ذيل الترتيب العالمي في الرياضة تكون فيه الرياضة هي المادة الأساسية للنجاح؟! أما الدين والتربية الدينية.. فسبحان مبدل الأحوال.. بالأمس كان من يحمل مصحفا في الثانوية يوصف بأنه مشروع إرهابي في المدرسة الإرهابية.. فكيف أصبح الدين هو الذي يتسبب في نجاح التلاميذ؟! وكيف تكون التربية الخلقية والدينية بهذا الخير وحال أخلاق شبابنا في الشوارع على ما هي عليه؟!
أغلب الظن أن الأمر فيه غش متبادل بين التلاميذ والوزارة ورجال التربية؟!
بقلم: سعد بوعقبة

2024.07.10

منذ سنوات كانت نسبة النجاح في البكالوريا لا تتجاوز 25٪.. وقتها كان السؤال الجدي يطرح بإلحاح وهو: كيف لمنظومة تربوية لا تحقق سوى ربع النجاح في امتحان البكالوريا المصيري والفاصل في حياة التلاميذ.. كيف لهذه المنظومة الادعاء بأنها منظمة ناجحة؟! أي كيف تكون المدرسة والثانوية والوزارة وحتى الحكومة ناجحة والتلاميذ يسقطون بأغلبية ساحقة؟!
لهذا قال الناس بأن المدرسة والمنظومة التربوية عموما في الجزائر فاشلة وينبغي إصلاحها.. لأن الحديث عن نجاح المنظومة التربوية يكون أساسا من خلال نسبة النجاح في امتحان مصيري كامتحان البكالوريا؟!
وجاء الإصلاح الذي طالب به الأولياء.. وعوض أن تصلح المناهج والبرامج وهيئات التدريس.. أصلحت الامتحانات وفقط!
فقالت الوزارة للمؤسسات التربوية: إن انخفاض نسب النجاح في الامتحانات في أي ولاية أو مؤسسة تربوية معناه الفشل وبالتالي تغيير المسؤولين.. تماما مثلما طالب الأولياء بتغييرات في وزارة التربية على خلفية الفشل في الامتحانات.. فتسابق المسؤولون بالولايات على حكايات الغش في الامتحانات وخاصة البكالوريا.. وأصبح السباق بين الولايات والمؤسسات ليس في حجم التحصيل العلمي بل في نسبة الغش في الامتحانات؟!
لكن لا أحد كان يتوقع أن يصل الحال بالمنظومة التربوية إلى هذا الحد من التساهل مع امتحان مثل امتحان البكالوريا. هل يعقل مثلا أن المنظومة التربوية التي هزتها الاضطرابات في السنوات الأخيرة يكون مستوى التحصيل فيها عاليا إلى هذا الحد؟! أليس في هذا دعوة إلى مواصلة هذه الاضطرابات الاجتماعية في حقل التربية ما دام التلاميذ ينجحون عندما تكون ظروف الدراسة سيئة؟! لسنا ندري هل رجال التربية يغشون التلاميذ أم أن التلاميذ يغشون أنفسهم؟!
ومن التعليقات المضحكة في القراءات التي أعطيت لأسباب تحقيق هذه النسبة من النجاح غير المسبوقة في البكالوريا:
أولا: قال أحدهم إن هذه النسبة هي ثمرة تسوية أجور رجال التربية! ومعنى هذا الكلام أن المدرسة أصبحت مثل التاكسي فون.. تضع فيها النقود تأتي الحرارة! وهذه أكبر نسبة يمكن أن توجه لهذا القطاع.. لأن معنى هذا أن رجال التربية كانوا نايمين في الخط كما يقال! حتى لا أقول إن الدولة اشترت من رجال التربية نقاطا للتلاميذ في امتحان البكالوريا بواسطة الزيادات.. وهذا في إطار العناية بالشباب حتى لا يثور؟!
ثانيا: حكاية رفع نسبة النجاح بنقاط الرياضة والدين؟! وهذا أمر غريب.. كيف لبلد يحتل ذيل الترتيب العالمي في الرياضة تكون فيه الرياضة هي المادة الأساسية للنجاح؟! أما الدين والتربية الدينية.. فسبحان مبدل الأحوال.. بالأمس كان من يحمل مصحفا في الثانوية يوصف بأنه مشروع إرهابي في المدرسة الإرهابية.. فكيف أصبح الدين هو الذي يتسبب في نجاح التلاميذ؟! وكيف تكون التربية الخلقية والدينية بهذا الخير وحال أخلاق شبابنا في الشوارع على ما هي عليه؟!
أغلب الظن أن الأمر فيه غش متبادل بين التلاميذ والوزارة ورجال التربية؟!
بقلم: سعد بوعقبة
منقول من جريدة الفجر

السلام عليكم .بارك الله فيك اختي الكريمة .موضوعك حديث الساعة ومفيد.جزاك الله خيرا.

كشف مدير التربية لولاية بجاية أن المراكز التي سجلت فيها محاولات غش جماعي خلال امتحانات البكالوريا جاءت في ذيل الترتيب بعد ظهور النتائج، على غرار مركز هلوان ومركز أوزلاغن اللذين لم تتعد فيهما نسبة النجاح 43%. ودعا المدير بالمناسبة الذين لا يزالون يؤمنون بالغش، إلى التركيز على العمل كخيار للنجاح.منقول من جريدة الخبر

من هم هؤلاء الـ38 بالمائة ؟
11-07-2016 محمد شراق

في الماضي القريب، كنا نسأل عمن نجح في شهادة الباكالويا، حيا بحي، أمَا وبعد أن بدأت نتائج إصلاح المنظومة التربية تعطي ثمارها، والحمد لله،، أصبحنا نبحث، أحيانا دون جدوى، عمن رسب في نيل الشهادة، ومن يكون هذا الذي رسب والجميع قد افتك تأشيرة الجامعة.
إذا كانت نسبة النجاح في شهادة البكالوريا حققت رقما قياسيا (أكثـر من 62 بالمائة)، حيث نجح ”المجتهد”، والمجتهد ”نوعا ما” والمجتهد في ”عدم الاجتهاد”، فواجب على وزارة بن بوزيد (المصلحة) أن توضح بالحجة والدليل، أسباب رسوب قرابة 38 بالمائة من المترشحين، والخوف كل الخوف أن تقول لنا إن هؤلاء أضربوا عن اجتياز امتحان البكالوريا، أو ربما خيل لهم أنهم في سنة بيضاء لإضراب أساتذتهم بسبب تدني الأجور، وبالتالي لا بكالوريا هذا العام.
بهذا المنطق، حري إذن بأولياء الراسبين في البكالوريا أن يقاضوا بن بوزيد على فشل أبنائهم، لأن، في الحقيقة، رسوب تلميذ في البكالوريا، في عام ,2016 يوم نجح الكل ”إلا من أبى”، بمثابة إهانة وخدش للكرامة الإنسانية وانتهاك لحرمة حقوق الإنسان.
لقد أصبح من الطابوهات، منذ لاح وحي الأرقام القياسية في نسبة النجاح في البكالوريا، الخوض في مسألة النتائج ”المفضوحة” و”المضخمة”، ربما لتفادي خدش أحاسيس الناجحين، أو لأن قطاعا واسعا من العائلات فرحت لنجاح فلذات أكبادها، لكن ألا يجب أن تقال الحقيقة؟ هل من المعقول أن نسكت عن مصير أجيال ينتظرهم السراب، لمجرد أن الحكومة تريد أن تظهر للجميع أن إصلاحاتها ناجحة؟ أليس من العيب، بل الإهانة أن يطلب من الشاب الجزائري أن ”يعيد التمدرس من جديد” لما يقصد بلدا أوروبيا طالبا منصب شغل؟ ثم، بأي حق نطالب نحن، الدول الأوروبية بأن تعطينا تكنولوجيتها التي تتوصل إليها بعرق أبنائها، بينما نحن نشجع على الكسل ونخمل في الرداءة والنوم؟
لم تجد الجزائر، هذا العام، كما العام الماضي، من يمثلها في ”أولمبياد الرياضيات” المنتظر بأمستردام، منتصف الشهر الجاري، والذي يجمع المتفوقين بامتياز من شتى دول العالم، لأنه وببساطة، لم تخرج وزارة التربية ”عباقرتها” لمقارعة التفوق والذكاء العالمي، ولم تبعث بأسمائهم من أجل المشاركة، فلماذا لم تفعل ذلك، رغم أنها تتبجح بتخريج العباقرة.
لا ننكر وجود عباقرة فعلا، لكن.. 62 بالمائة.. بزاف.منقول من جريدة الخبر

وقع* ‬دخولا* ‬مدرسيا* ‬مثقلا* ‬بالمشاكل،* "‬الكلا*"‬*:‬
الرسوب* ‬في* ‬السنة* ‬الأولى* ‬جامعي* ‬يعادل* ‬نسبة* ‬النجاح* ‬في* ‬البكالوريا
2024.07.10
بلقاسم* ‬عجاج
image

طعنت نقابة مجلس ثانويات العاصمة، أمس، في قراءة وزارة التربية الوطنية لنتائج امتحانات نهاية السنة الثلاثة: التعليم الابتدائي، المتوسط والبكالوريا، وقالت إن "تباهي الوزير بأكثر من 90 بالمائة نجاح في امتحان التعليم الابتدائي و70 بالمائة في شهادة التعليم المتوسط* ‬وأكثر* ‬من* ‬60* ‬بالمائة* ‬من* ‬النجاح* ‬في* ‬البكالوريا،* ‬هدفه* ‬تأكيد* ‬نجاعة* ‬الإصلاحات* ‬التربوية* ‬دون* ‬القيام* ‬بتقييم* ‬موضوعي* ‬مع* ‬الفاعلين* ‬والمختصين* ‬في* ‬القطاع*"‬*.‬

وأشارت نقابة "الكلا"، في بيان لها، أن هناك 40 بالمائة من الرسوب في السنة الأولى من التعليم المتوسط و50 بالمائة من الرسوب في السنة الأولى ثانوي، وأكثر من 60 بالمائة من الرسوب في السنة الأولى جامعي، وهي نتائج اعتبرتها النقابة "تناقض ارتياح الوزير".
وأوضحت النقابة أن "سياسة تسيير تدفقات التلاميذ تتأكد سنة بعد أخرى بطغيان منطق السلطة الإدارية على المنطق البيداغوجي، الأمر الذي يفرض الرداءة ويجعلها طابعا يميز شهادة البكالوريا التي تعد امتحانا رمزيا ومصيريا"، وعبر "الكلا" عن توقعات بدخول مدرسي بأقسام تفوق* ‬45* ‬تلميذا* ‬للنقص* ‬في* ‬هياكل* ‬الاستقبال،* ‬وجداول* ‬توقيت* ‬مثقلة* ‬لانعدام* ‬مناصب* ‬مالية* ‬جديدة*.‬
وطالب "الكلا" بتعديل القانون الأساسي للقطاع مع رفع النقطة الاستدلالية والتقاعد بعد 25 سنة من الخدمة، والاستفادة من راتب شهري ثالث عشر كحل لمشكل الخدمات الاجتماعية، مع توسيع إدماج المعلمين والأساتذة المتعاقدين ليشمل المستخلفين والمتعاقدين الذين لم يكونوا في* ‬المنصب* ‬إلى* ‬غاية* ‬28* ‬مارس* ‬2016*.‬

منقول من جريدة الشروق

يا أخي إن غرض هؤلاء هو استنساخ النظام . يريدالمسؤولون أن تورث هذه المسؤولية لأبنائهم لأنهم يددرسون هنالك .هي سباسة التجهيل ، فأوقفوها وإلا عم الفساد ، وسبيل إيقافها أن نقول لا للغش ، ولو كان في ابني .
والله أتذكر شخصا مقربا من الكواليس حتى لا أقول من السلطة ، كان يقول لي دائما : يا إما يكون ابنك هو الأول وإلا فلا مستقبل له وكيف لع أن يكون الأول . يا داخل مصر منك ألف . كما قالت مستشارة توجية منذ أمثر من عامين بعبارتها ، من الفوق راهم يحطمو في العلميين . وفعلا أصبحت الأولية في التوجيه لشعبة الرياضيات وتقني رياضي . وحرم صاحب شعبة اللغات حتى من معلم فرنسية .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة souad571 الجيريا
وقع* ‬دخولا* ‬مدرسيا* ‬مثقلا* ‬بالمشاكل،* "‬الكلا*"‬*:‬
الرسوب* ‬في* ‬السنة* ‬الأولى* ‬جامعي* ‬يعادل* ‬نسبة* ‬النجاح* ‬في* ‬البكالوريا
2024.07.10
بلقاسم* ‬عجاج
وأشارت نقابة "الكلا"، في بيان لها، أن هناك 40 بالمائة من الرسوب في السنة الأولى من التعليم المتوسط و50 بالمائة من الرسوب في السنة الأولى ثانوي، وأكثر من 60 بالمائة من الرسوب في السنة الأولى جامعي، وهي نتائج اعتبرتها النقابة "تناقض ارتياح الوزير".
وطالب "الكلا" بتعديل القانون الأساسي للقطاع مع رفع النقطة الاستدلالية والتقاعد بعد 25 سنة من الخدمة، والاستفادة من راتب شهري ثالث عشر كحل لمشكل الخدمات الاجتماعية، مع توسيع إدماج المعلمين والأساتذة المتعاقدين ليشمل المستخلفين والمتعاقدين الذين لم يكونوا في* ‬المنصب* ‬إلى* ‬غاية* ‬28* ‬مارس* ‬2016*.‬
منقول من جريدة الشروق

هل بدأت أقلام الصحافة تستفيق من غفوتها ولا تساير الوزير في أكاذيبه وتكشف خيوط المؤامرة على أبنائنا وعرفت أن التقييم الحقيقيي يكون في السنة أولى متوسط للناجحين في الابتدائي والسنة أولى ثانوى للناجحين في المتوسط والسنة أولى جامعي للناجحين في البكالوريا
فنسب الرسوب التى أشات اليها النقابة حقيقية فمن الناجحين في التعليم الابتدائي السنة السابقة 40%نجحوا اي انتقلوا الى السنة الثانية متوسط….الخ
هذايوضح سياسةانتقل لمن هب ودب حتى المعاق ذهنيا انتقل الى السنة أولى متوسط والذي من المفروض يكون في مؤسسة خاصة بالمعاقين
يارجال التربية ونساءها اننا مسؤولون أمام الله أولا وأمام أجيال قادمة ثانيا وأمام مستقبل الجزائر الذي نحن في صدد تركيبه واعداد الرجال له فلا نسكت على كلمة الحق حتى ولو كانت على أعناقنا فالكثير منا سبب في الرداءة وتكريس الغش

لاحول و لا قوة الا بالله

اللهم وفقنا للعمل الصالح ….

عناوين تدخلاتك تبين انك تعملين في الادرة يا سعاد 571 و اظن ان اسمك الحقيقي هو فاطمة

الوزير خرج الينا بدون قناع تحت ضوء الشمس فخطط ونفذ ونجح في مشروعه …الى حد الىن يمكن اعتبار الأمر عادي جدا على اساس أن همه الوحيد هو البقاء والخلود في مكانه حب من حب وكره من كره …. غير أن الكارثة العظمى تكمن في المربي الذي يساند هذه الجرائم ويعمل على تدعيمها لدرجة أن البعض يكتب أجوبة الامتحانات على السبورة أو يشجع التلاميذ على الغش والاخطر من هذا أن أولياء التلاميذ على دراية بضعف مستوى أبنائهم ومع هذا همهم الوحيد هو رؤية الابن او البنت تدخل الجامعة أو الثانوي او المتوسط حتى وان كان الدماغ فارغ….الكل يتحمل المسؤولية في مستقبل الجزائر ما عدا بعض المخلصين …. اصبحت ظاهرة الغش حرفة والذي لا يتقنها متخلف أو لا يساير العصر ……اللهم اهدي الجميع ….شكرا على موضوعك .

قلتها وما زلت كلنا غشاشون

ربما يا courpassion و أتمنى أن تكون على خطأ لأن كلمة الكل قد تكون ليست مؤكدة….شكرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة slomat الجيريا
عناوين تدخلاتك تبين انك تعملين في الادرة يا سعاد 571 و اظن ان اسمك الحقيقي هو فاطمة

أستاذة في الثعليم الثانوي بدأت التعليم سنة 1988 والاسم الحقيقي سعاد فأخلاقي تمنعني أن أسمي نفسي بغير اسمي و571سنة ميلاد الحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والتسليم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.