[COLOR="Blue"]
موضوع شدني جدا عن المهور في الجزائر
فالمهر هو العقبة للزواج لشباب هذه الايام بالاضافة للمسكن
فكلنا نعرف ان الجزائر كبيرة جدا وكل منطقة تختلف عن الاخرى في عاداتها وتقاليدها
وبالتالي حتى في عادات الزواج والمهور مختلفة جدا
فمثلا المعروف أن في الشرق الجزائري عامة والغرب خاصة تلمسان يغالون في المهور جدا احيانا تصل الى 100 مليون سنتيم أو تتجاوزها
وهناك مناطق لايشترطون أبدا المهم عندهم الهناء لبنتهم
وهناك مناطق مهورها معقولة كالوسط والجنوب
لكن بعد عدة قصص نستنتج أن المرأة كل ما كان مهرها غالي (ركزت في دار راجلها )
وكل ماكان مهرها رخيس تطلقت ويتعلل الرجل بأن النساء( على روسهم من يرفد برك)
مامدى صحة هذه المقولة ؟؟
أريد هذا الموضوه للمناقشة الجدية وامل الابتعاد عن المجادلات التي تسبب غلق الموضوع
أنتم كرجال لو شرط فيك ابو البنت مهرا كبيررا هل ستوافق؟
وخاصة اذا كنت تحب البنت حبا كبيرا؟
وانتم كنساءاذا اشترط ابوك مهرا كبيرا تعجيزيا هل تقفين ضده او ترضخين ؟
وانتم المتزوجون رجالا ونساء هل واجهتم مشكلة قبل الزواج في المهور؟؟
مشكورة أختي الفاضلة أم ملاك
بخصوص موضوعك، أعيد مقولتي المعتادة : "إن وجدت اصلا من تستاهل مهرا غاليا" لكن للاسف هناك الكثيراث خسارة فيهن زوج دورو !!!
مشكورة أختي الفاضلة أم ملاك
بخصوص موضوعك، أعيد مقولتي المعتادة : "إن وجدت اصلا من تستاهل مهرا غاليا" لكن للاسف هناك الكثيراث خسارة فيهن زوج دورو !!! |
شكرا لك اخي e على التدخل اللطيف
لكن لم هذه النظرة على البنات والتعميم؟؟
ياك المثل يقول في كل بلاصة كاين الصالح وكاين الطالح في كل شيء وكلا الجنسين
لازم تتفائل الخير
شكرا لك اخي e على التدخل اللطيف
لكن لم هذه النظرة على البنات والتعميم؟؟ ياك المثل يقول في كل بلاصة كاين الصالح وكاين الطالح في كل شيء وكلا الجنسين لازم تتفائل الخير |
الشكر لك أختي الكريمة
لا لم أعمم لكني قلت الكثيراث والصدق هو ذلك لأن جلهن متبرجات ومتسوقات ومتسكعات شوارع ومتعددات علاقات فهل هذا الصنف يصلح للزواج أصلا؟ حتى نتحدث عن المهر؟؟؟
السلام عليكم بنات المسلمين شرف لكل مسلم ( خسارة فيهم زوج دورو) (مسكينة المساكين) لا حول ولا قوة الا بالله
"لقد رفع الإسلام مكانة المرأة، وأكرمها بما لم يكرمها به دين سواه؛ فالنساء في الإسلام شقائق الرجال، وخير الناس خيرهم لأهله؛ فالمسلمة في طفولتها لها حق الرضاع، والرعاية، وإحسان التربية، وهي في ذلك الوقت قرة العين، وثمرة الفؤاد لوالديها وإخوانها.
وإذا كبرت فهي المعززة المكرمة، التي يغار عليها وليها، ويحوطها برعايته، فلا يرضى أن تمتد إليها أيد بسوء، ولا ألسنة بأذى، ولا أعين بخيانة.
وإذا تزوجت كان ذلك بكلمة الله، وميثاقه الغليظ؛ فتكون في بيت الزوج بأعز جوار، وأمنع ذمار، وواجب على زوجها إكرامها، والإحسان إليها، وكف الأذى عنها.
وإذا كانت أماً كان برُّها مقروناً بحق الله-تعالى-وعقوقها والإساءة إليها مقروناً بالشرك بالله، والفساد في الأرض.
وإذا كانت أختاً فهي التي أُمر المسلم بصلتها، وإكرامها، والغيرة عليها.
وإذا كانت خالة كانت بمنزلة الأم في البر والصلة.
وإذا كانت جدة، أو كبيرة في السن زادت قيمتها لدى أولادها، وأحفادها، وجميع أقاربها؛ فلا يكاد يرد لها طلب، ولا يُسَفَّه لها رأي.
وإذا كانت بعيدة عن الإنسان لا يدنيها قرابة أو جوار كان له حق الإسلام العام من كف الأذى، وغض البصر ونحو ذلك.
وما زالت مجتمعات المسلمين ترعى هذه الحقوق حق الرعاية، مما جعل للمرأة قيمة واعتباراً لا يوجد لها عند المجتمعات غير المسلمة." (منقول للامانة)
ثم إن للمرأة في الإسلام حق التملك، والإجارة، والبيع، والشراء، وسائر العقود، ولها حق التعلم، والتعليم، بما لا يخالف دينها، بل إن من العلم ما هو فرض عين يأثم تاركه ذكراً أم أنثى.
بل إن لها ما للرجال إلا بما تختص به من دون الرجال، أو بما يختصون به دونها من الحقوق والأحكام التي تلائم كُلاً منهما على نحو ما هو مفصل في مواضعه.
ومن إكرام الإسلام للمرأة أن أمرها بما يصونها، ويحفظ كرامتها، ويحميها من الألسنة البذيئة، والأعين الغادرة، والأيدي الباطشة؛ فأمرها بالحجاب والستر، والبعد عن التبرج، وعن الاختلاط بالرجال الأجانب، وعن كل ما يؤدي إلى فتنتها.
ومن إكرام الإسلام لها: أن أمر الزوج بالإنفاق عليها، وإحسان معاشرتها، والحذر من ظلمها، والإساءة إليها.
أما بخصوص موضوعك أختي فهاته المقولة خاطئة وقدوتنا الحبيب صلى الله عليه وسلم ن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
{مِن يُمنِ المرأةِ تسهيلُ أمرِها وقلَّةُ صداقِها}.
الشكر لك أختي الكريمة لا لم أعمم لكني قلت الكثيراث والصدق هو ذلك لأن جلهن متبرجات ومتسوقات ومتسكعات شوارع ومتعددات علاقات فهل هذا الصنف يصلح للزواج أصلا؟ حتى نتحدث عن المهر؟؟؟ |
والله ي ااخي شايفة بنات متبرجات واخلاقهم رائعة باتم معنى للكلمة عندي سلفتي اي زوجة اخ زوجي متبرجة لليوم لكنها قمة في الاخلاق والتربية
التبرج ليس دليل على فساد الخلق
وكاين بنات والله العظيم حجاب شرعي بصح اخلاقهم ماتقدرش تهدر من كثر ماهي تحت الصفر بصح مايبانوش لانهم مخبيين تحت الحجاب
فانا لااعمم لكن هذا الواقع
اسمحولي مانيش نهدر على الكل يعني عن قلة اللي شفتهم
وحبيت برك نبينلك بللي مش كل اللي متبرجة مش مليحة ومش كل متحجبة ملاك يعني كاين وكاين
كلامي هذا موجه للاخ e وليس للنقاش الرجاء ماتديرولوش تحليل
ربي يبعثلك بنت الحلال ان شالله
اللي تكون على هواك وبمقاساتك
السلام عليكم بنات المسلمين شرف لكل مسلم ( خسارة فيهم زوج دورو) (مسكينة المساكين) لا حول ولا قوة الا بالله
"لقد رفع الإسلام مكانة المرأة، وأكرمها بما لم يكرمها به دين سواه؛ فالنساء في الإسلام شقائق الرجال، وخير الناس خيرهم لأهله؛ فالمسلمة في طفولتها لها حق الرضاع، والرعاية، وإحسان التربية، وهي في ذلك الوقت قرة العين، وثمرة الفؤاد لوالديها وإخوانها. وإذا كبرت فهي المعززة المكرمة، التي يغار عليها وليها، ويحوطها برعايته، فلا يرضى أن تمتد إليها أيد بسوء، ولا ألسنة بأذى، ولا أعين بخيانة. وإذا تزوجت كان ذلك بكلمة الله، وميثاقه الغليظ؛ فتكون في بيت الزوج بأعز جوار، وأمنع ذمار، وواجب على زوجها إكرامها، والإحسان إليها، وكف الأذى عنها. وإذا كانت أماً كان برُّها مقروناً بحق الله-تعالى-وعقوقها والإساءة إليها مقروناً بالشرك بالله، والفساد في الأرض. وإذا كانت أختاً فهي التي أُمر المسلم بصلتها، وإكرامها، والغيرة عليها. وإذا كانت خالة كانت بمنزلة الأم في البر والصلة. وإذا كانت جدة، أو كبيرة في السن زادت قيمتها لدى أولادها، وأحفادها، وجميع أقاربها؛ فلا يكاد يرد لها طلب، ولا يُسَفَّه لها رأي. وإذا كانت بعيدة عن الإنسان لا يدنيها قرابة أو جوار كان له حق الإسلام العام من كف الأذى، وغض البصر ونحو ذلك. وما زالت مجتمعات المسلمين ترعى هذه الحقوق حق الرعاية، مما جعل للمرأة قيمة واعتباراً لا يوجد لها عند المجتمعات غير المسلمة." (منقول للامانة) ثم إن للمرأة في الإسلام حق التملك، والإجارة، والبيع، والشراء، وسائر العقود، ولها حق التعلم، والتعليم، بما لا يخالف دينها، بل إن من العلم ما هو فرض عين يأثم تاركه ذكراً أم أنثى. ومن إكرام الإسلام للمرأة أن أمرها بما يصونها، ويحفظ كرامتها، ويحميها من الألسنة البذيئة، والأعين الغادرة، والأيدي الباطشة؛ فأمرها بالحجاب والستر، والبعد عن التبرج، وعن الاختلاط بالرجال الأجانب، وعن كل ما يؤدي إلى فتنتها. أما بخصوص موضوعك أختي فهاته المقولة خاطئة وقدوتنا الحبيب صلى الله عليه وسلم ن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: |
بارك الله فيك اختي عالتوضيح
السلام عليكم بنات المسلمين شرف لكل مسلم ( خسارة فيهم زوج دورو) (مسكينة المساكين) لا حول ولا قوة الا بالله
"لقد رفع الإسلام مكانة المرأة، وأكرمها بما لم يكرمها به دين سواه؛ فالنساء في الإسلام شقائق الرجال، وخير الناس خيرهم لأهله؛ فالمسلمة في طفولتها لها حق الرضاع، والرعاية، وإحسان التربية، وهي في ذلك الوقت قرة العين، وثمرة الفؤاد لوالديها وإخوانها. وإذا كبرت فهي المعززة المكرمة، التي يغار عليها وليها، ويحوطها برعايته، فلا يرضى أن تمتد إليها أيد بسوء، ولا ألسنة بأذى، ولا أعين بخيانة. وإذا تزوجت كان ذلك بكلمة الله، وميثاقه الغليظ؛ فتكون في بيت الزوج بأعز جوار، وأمنع ذمار، وواجب على زوجها إكرامها، والإحسان إليها، وكف الأذى عنها. وإذا كانت أماً كان برُّها مقروناً بحق الله-تعالى-وعقوقها والإساءة إليها مقروناً بالشرك بالله، والفساد في الأرض. وإذا كانت أختاً فهي التي أُمر المسلم بصلتها، وإكرامها، والغيرة عليها. وإذا كانت خالة كانت بمنزلة الأم في البر والصلة. وإذا كانت جدة، أو كبيرة في السن زادت قيمتها لدى أولادها، وأحفادها، وجميع أقاربها؛ فلا يكاد يرد لها طلب، ولا يُسَفَّه لها رأي. وإذا كانت بعيدة عن الإنسان لا يدنيها قرابة أو جوار كان له حق الإسلام العام من كف الأذى، وغض البصر ونحو ذلك. وما زالت مجتمعات المسلمين ترعى هذه الحقوق حق الرعاية، مما جعل للمرأة قيمة واعتباراً لا يوجد لها عند المجتمعات غير المسلمة." (منقول للامانة) ثم إن للمرأة في الإسلام حق التملك، والإجارة، والبيع، والشراء، وسائر العقود، ولها حق التعلم، والتعليم، بما لا يخالف دينها، بل إن من العلم ما هو فرض عين يأثم تاركه ذكراً أم أنثى. ومن إكرام الإسلام للمرأة أن أمرها بما يصونها، ويحفظ كرامتها، ويحميها من الألسنة البذيئة، والأعين الغادرة، والأيدي الباطشة؛ فأمرها بالحجاب والستر، والبعد عن التبرج، وعن الاختلاط بالرجال الأجانب، وعن كل ما يؤدي إلى فتنتها. أما بخصوص موضوعك أختي فهاته المقولة خاطئة وقدوتنا الحبيب صلى الله عليه وسلم ن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: |
بارك الله فيك أختي الكريمة بالرغم من أن قصدك كان في غير محله
أختي الفاضلة من أنقص من قيمة المرأة؟؟؟ فقط أنت تتحدثين عن النساء كما امر الدين وأنا أتحدث عن الواقع، هل مثلا في نظرك أختي الكريمة نساء من شاكلة المتسوقات، المتسكعات ومتعددات العلاقات يرتقين لأن يكن من صنف المرأة التي ذكرتي أنتي أعلاه؟
بالله كفانا در للرماد في العيون فنحن نتحدث عن الواقع أما الإسلام والشرع وما امر به حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم فالكثيرات ليس لهن محل من الإعراب في ذلك أم أنك تضعين كل الاصناف في سلة واحدة أم ماذا؟؟؟
بارك الله فيك على الموضوع المفيد……..
لكن بعد عدة قصص نستنتج أن المرأة كل ما كان مهرها غالي (ركزت في دار راجلها )
وكل ماكان مهرها رخيس تطلقت ويتعلل الرجل بأن النساء( على روسهم من يرفد برك)
مامدى صحة هذه المقولة ؟؟
طبعا مقولة غير صحيحة………..لان نجاح زواج المراة و الرجل يرجع لنظرتهما لمفهومه……..يعني اذا كانت المراة صالحة فالرجل لن يستغني عنها مهما حدث حتى و لو كان المهر ب1 دينار…………اما ان كانت المراة نكدية فحتى لو كان مهرها مئات الملايين فعاجلا او اجلا سيكتشف انه دخل صفقة خاسرة و المهم له راحة ا لبال………
و لما اوافق….صحيح ان الشروط التعجيزية تعيق الكثير…..لكن هذا لا ينفي ان ننظر الى تصرف اب الفتاة كتصرف انتهازي و استغلال…….فلو حدث معي ذلك فطبعا ساترك له ابنته لتكمل معه مسيرة الحياة…….و سوق البورصة لاسعار المهور سيعرف انخفاضا شديدا مع ازمة العنوسة …….. و لحل يكمن في الزوجة الاجنبية المسلمة فمهرها خاتم و تحصل على زوجة …….اما هنا فعندما تذهب للرؤية الشرعية يقولون انهم لا يشترطون الا الهناء و الشاب النية يصدق….و يشرح لهم ظروفه و انه سيسكن مع اهله و يسال الفتاة هل توافقين……فتطاطا راسها و ترفقعه كعلامة على الموافقة…و ما ان يتقدم حتى يقع في الفخ…. فيخسر و يخسر الكثير ………و بعد الزواج تبدا الاسطوانة التي يكره الرجل سماعها…….داري وحدي….و تبدا معاناة الزوج…..يا عيني على الهناء………..هذا ناهيك عن كثرة المتطلبات التي لم تكن لتطلبها من ابيها….عندما تكون الفتاة في بيت ابيها تغتسل بصابون طرف…….و عندما تتزوج تشترط على زوجها صابون Dove ……مثل انجليزي
وخاصة اذا كنت تحب البنت حبا كبيرا؟
الرجولة تقف عائقا امام ما يسمى بالحب
وانتم كنساءاذا اشترط ابوك مهرا كبيرا تعجيزيا هل تقفين ضده او ترضخين ؟
السؤال بعيد عن الواقع……فالمهور تحدد من عمق المنزل……….يعمي الفتاة و امها …….لانه حق للفتاة….اما الاب فيبلغ فقط طلباتهما……..فالذي اعرفه ان الام و الفتاة هن من يتدخلن في اتخاذ القرار ….و غالبا ينظران الى المجتمع و يقلدان…….اما الاب فمن مصلحته ان يؤمن على مستقبل ابنته
وانتم المتزوجون رجالا ونساء هل واجهتم مشكلة قبل الزواج في المهور؟؟
شكرا على الموضوع
والله ي ااخي شايفة بنات متبرجات واخلاقهم رائعة باتم معنى للكلمة عندي سلفتي اي زوجة اخ زوجي متبرجة لليوم لكنها قمة في الاخلاق والتربية
التبرج ليس دليل على فساد الخلق وكاين بنات والله العظيم حجاب شرعي بصح اخلاقهم ماتقدرش تهدر من كثر ماهي تحت الصفر بصح مايبانوش لانهم مخبيين تحت الحجاب فانا لااعمم لكن هذا الواقع اسمحولي مانيش نهدر على الكل يعني عن قلة اللي شفتهم وحبيت برك نبينلك بللي مش كل اللي متبرجة مش مليحة ومش كل متحجبة ملاك يعني كاين وكاين كلامي هذا موجه للاخ e وليس للنقاش الرجاء ماتديرولوش تحليل ربي يبعثلك بنت الحلال ان شالله |
بارك الله فيك أختي الكريمة على ردك
أختي لا ننسى أن التبرج من فساد الدين ومن بعدها من فساد الأخلاق ومن تختبئ وراء الحجاب فتعتبر منافقة وأمرها عند الله خالقها
لكن صدقا التبرج، التسكع والعلاقات من علامات نقص دين وأخلاق المعنية بالأمر لهذا أنا لا أرى أنهن يستاهلن مهرا أصلا
لي عودة بعد حين
تأثّرت بمداخلات الأخ ebusiness في عديد المواضيع حول الزواج، المهور و أخلاق الفتيات بصفة عامّة و لو أنّي أشاطره الرّأي جزئيا..سأتطرّق لنقطة جانبية عن الموضوع : شخص من عائلة محترمة وضع في رأسه قالب فتاة معيّنة دونه لا يرضى الزواج إلى أن وجد بعد سنوات عديدة الفتاة التي فيها جميع المواصفات(لن أذكرها لعدم إثارة حساسيات زائدة) يحلف أنّه بعد أسبوع بالتّمام و الكمال ظهر وجهها الحقيقي، شيطان في صورة إنسان لم يسلم منها لا الكبير و لا الصّغير حتّى أمّه فتمّ الطلاق…و هناك عديد الفتيات اللاتي كنّ متبرجات أو دخلن في علاقة مع شاب في الماضي و لكن ما إن وجدن الشخص المناسب كنّ له نعم الزوجة المحبّة الوفيّة، و "رب ذنب يورث ذلاً و إنكساراً خير من طاعة تورث عزاً و إستكباراً".و الله أعلم.
|
السلام عليكم
في هذه السورة الكريمة أثنى الله على النساء الصالحات القانتات العابدات؛ فقال -تعالى-: (فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ)
أختي بارك الله فيك وحفظك ورعاك أختي من عادتي عدم الرد على المواضيع بل أفضل القراءة فقط لكن أختي لا نشجع ونقول كانت على علاقة ونجحت في زواجها أعرف أن باب التوبة مفتوح ولربما أصبحت أتقى انسانة لكن لا ننسى أن هناك فتيات صغيرات يقرأن هاته المواضيع وهاته مسؤولية امام الله وأما من تختفي وراء الحجاب فلا نبالي بها لانه ستحاسب عن عدم احتراها لهذا الحجاب المقدس ولكن لا نقول أن كل متحجبة مختفية بل الحجاب فرض عين ولا تزر وازرة وزر أخرى
تأثّرت بمداخلات الأخ ebusiness في عديد المواضيع حول الزواج، المهور و أخلاق الفتيات بصفة عامّة و لو أنّي أشاطره الرّأي جزئيا..
|
إن شاء الله أختي الفاضلة تتأثرين بما هو إيجابي في كلامي لأنني متعود أن أقول رأيي بكل صدق وبكل صراحة
في حين أنتن لا تفهمن أن الرجل منا لا يقبل أن يتزوج بإمرأة لمسها أحد قبله، هذه من قيم الرجل أما الديوت فهو يقبل الأمر كله
أما عن الأمثلة فهناك أمثلة متناقضة في هذا المجتمع، لكن صدقا لماذا نحن الجزائريون نريد دوما أن نحجب الشمس بالغربال، قصص الغرام طغت على مجتمعنا والخيانة اينما تدهب تراها بعينك والطلاق كثر وكل هذا من سوء أخلاق الزوجات والأزواج أم أن الأخوات هنا يريدن أن اقول أن العالم بخير والنساء الله يبارك كلهن ملائكة؟؟؟ الواقع يا جماعة شيئ اخر فصدقا لنكف عن المثالية العمياء ونفتح عيوننا ونتحدث عن الواقع كما هو، يعني كل الهراء الواقع في مجتمعنا ولم تصدقوا بعد أن المجتمع في تقهقر كبير؟؟؟
بوركتي أختي الفاضلة، أسعدني تدخلك وتأكدي أنني أحترم رأيك
بخصوص موضوع المهر فأنا لم أخرج عن الموضوع لأنني أتحدث عن القاعدة والاساس، هل شاكلة الكثير من نساء اليوم يستاهلن مهرا اصلا؟
السلام عليكم أختي أم ملاك أستسمحك على التدخل