بعد التطور الفكري والحضاري الذي باتت تعرفه أغلب المجتمعات العربية، تغيّرت نظرة المجتمع إلى المرأة ولم يعد ينظر إليها من الناحية الجمالية فقط بل أيضا من النواحي الثقافية، ليحكم على المرأة الماكثة بالبيت بالجهل والانغلاق غير مقدرٍ دورها وجهدها تجاه أسرتها، إنه الإجحاف في حق هذه المرأة رغم أنها نوات المجتمع الذي يصلح بصلاحها، فأبين إلا أن يضحين بأحلامهن لبلوغ قمة النجاح في بناء أسرة واعية.
خلال إحدى الجلسات النسائية، دار حديث بين سيدات مثقفات وذوات المستوى المحدود عن دور المرأة الماكثة بالبيت لتجيب إحداهن أن هذه الأخيرة لا تقدّم إضافة للمجتمع فهي سجينة البيت طيلة اليوم منهمكة في أعمال بيتها الشاقة، تفوح منها رائحة البصل ومواد التنظيف، لترد عليها سيدة أخرى هؤلاء نسوة لسن ماكثات إنما عاملات بالبيت ضحين بتعليمهن وشهادتهن من أجل الأسرة والأطفال، الحديث لفت انتباهنا لتقوم “المقام”، بتسليط الضوء على دور المرأة الماكثة بالبيت بعد أن أصبح للمجتمع نظرة خاصة عنها.
نزلنا إلى الشارع وسألنا بعض السيدات حول الموضوع كما كانت لنا وقفة مع بعض المختصين في المجتمع لمعرفة مدى فاعلية دور المرأة الماكثة بالبيت.
شغل البيت أمر لا يستهان به
بداية استقصائنا كانت مع إحدى مؤسسات التربية لرصد آراء بعض الأستاذات في هذا الموضوع، حيث حدثتنا الأستاذة جميلة قائلة: “شغل الدار تان بشانو، فرغم عملي في ميدان التعليم وتحضيري للدروس اليومية إلا أنني استطعت التوفيق بين عملي في البيت ومهنتي”، لتوافقها الرأي كريمة زميلتها في العمل التي أخبرتنا عن يومياتها فهي تنهض باكرا للتفرغ لشغل البيت بحكم عملها من الصباح إلى المساء لتقوم بالمسح والتنظيف والترتيب وأيضا تحضير الغذاء لعائلتها الصغيرة، لتعود مساءً منهكة من التعب متوجهة نحو المطبخ لتحضير العشاء، ولن ينتهي عملها قبل تحضير دروس الغد لطلابها، مضيفة أن المرأة يجب أن تكون نشيطة في بيتها وعملها وأن لا تتكل على الزوج فقط فالظروف المعيشة الصعبة تحتمها عليها ذلك، أما الماكثات فيعانين من أجل الحصول على 100 دج”.
يجب الانتباه أكثر للأولاد
غير أن لكريم رأي آخر، حيث طالب من خلال حديثه إلينا المجتمع بإنصاف المرأة الماكثة بالبيت مستاءً من بعض الزميلات العاملات معه واللواتي جعلن من مؤسسة العمل روضة لأطفالهن، فبحكم عملهن يضطر أبنائهن للبقاء معهن طيلة النهار، ناهيك عن الأكل السريع الذي يقدمنه لهم، معبّرا عن أسفه من هذه السلوكيات التي تصدر من الأمهات العاملات في حق أبنائهم وهو الشيء الذي يغيّب مفهوم الأسرة والاجتماع على طاولة واحدة، لينقطع بذلك أسلوب الحوار والتواصل بين الأبناء والوالدين إضافة إلى فقدانهم للآداب العامة.
وفي نفس السياق يضيف بلعيش، أن المرأة الماكثة بالبيت لها عدة مهام كالأعمال المنزلية، تربية الأولاد، وحق الزوج عليها فهي مقصرة في حق نفسها بالراحة والتزين والترفيه لارتباط وقتها بمتطلبات وحاجيات أسرتها، دون أي مقابل مادي في وقت تحصد فيه المرأة العاملة ثمن تعبها كل آخر شهر.
الظروف قست على حواء..
التقينا في أحد شوارع العاصمة بــــ”محمد”، الذي أبدى رأيه باستياء قائلا: “إن التطورات التي سادت في المجتمع والظروف المعيشية الصعبة أجبرت المرأة على الخروج للعمل محاولة بذلك رفع المستوى المادي والمعيشي للعائلة”.
“من لا يتقدم خطوة للأمام يتأخر خطوات للوراء”
سليمة طالبة جامعية التقيناها في محطة الحافلات بتافورة، حيث أبدت لنا رأيها حول الموضوع قائلة: “مكوث المرأة في البيت لمدة طويلة دون الخروج والاحتكاك بالمجتمع، يترتب عنه تخلفها وانحصار أفكارها في شتى المجالات، وبالتالي لا تستطيع هذه الأخيرة مواكبة التطور الحاصل في المجتمع فيتجلى تخلفها أثناء اجتماعها بنظيراتها من النساء العاملات، وخلال مناقشتهن للمواضيع تظهر سطحية أفكارها”.
50 سنة وهي تعمل.. فأنجبت “رويجل”
خلال حديثنا مع أنور السادات، أستاذ مختص في علم الاجتماع، أرجع عدم احترام المرأة الماكثة بالبيت إلى المرجعية الثقافية التي في أذهان المجتمع وما يتخللها من فراغ ثقافي وليس معرفي، فالمعرفة تساهم في تطوير الجانب الثقافي، مع عدم المساس بالإطار المرجعي الذي يحتكم فيه المجتمع من خلال ثوابت لا نقاش فيها فالمرأة في الأساس ناجعة وفعالة والماكثة في البيت ليست أقل من المرأة العاملة التي تتلقى ربحا ماديا آخر كل شهر، فهي تتلقى ربحا معنويا يتمثل في فخرها بصناعتها للرجال، والمرأة الماكثة بالبيت على عكس العاملة التي تخلّت عن مهمتها الأساسية لغفلتها أو سذاجتها باحثة عن المظهر “البريستيج” وتربيتها لابن أصبح “رويجل” عوضا أن يصبح رجلا، فالأسرة الجزائرية اليوم عجزت عن إنشاء جيل يكمل مسيرة نماذجنا التاريخية، كابن باديس ويوسف بن خدة فأمهاتهم لم يكن عاملات بل سهرن على تربيتهن، وبما أن الشخصية صناعة فعلى كل رجل أن يحسن اختيار مصنع لأولاده الذين هم ذخر للمجتمع والوطن، كما أن الله لن يحاسبنا إن عشنا حياة رغدة، بقدر ما يحاسبنا على تربيتنا لأولادنا “فبعد خمسين سنة من عمل المرأة؟؟؟ وتخليها عن دورها الأساسي في التربية أصبحت الجامعة التي تعتبر مكانا للنخبة تعكس المنتوج السيئ للأسرة الجزائرية وعقلية “لانوريس”-المربية- فنحن لا ننتظر من الشاب أن يكون مواطن فقط بل عليه أن يكون مواطن منتج، ويؤكد ذات المتحدث انه ليس ضد عمل المرأة مطلقا فهي خلقت لتكمل الرجل وليس لكي تنافسه وعليها أن تفهم هذا الكلام وتقتنع به غيرة منا عليها و ليس غيرة منها كما لا يجب أن تنخدع بكذبة حرية المرأة.
إدارة الدولة كإدارة الأسرة
فمن الناحية الدينية البحتة، يجب أن يكن في علم المرأة أن الإسلام أول من أعطاها حقوقها كاملة التي لم تحصل على بعضها في مجتمعات أوربا وأمريكا، إلا في العصر الحديث حيث لا زال لم تحصل بعد على بعضها ، فالإسلام لم يمنع حق المرأة في العمل و مباشرة أمورها بنفسها وكذلك بالنسبة للمساهمة في النشاط الاجتماعي كالتعليم و الطب مما يبقي معه نسائم الاحترام ، و قد قال الشيخ الفوزان في الموضوع: “إن عمل المرأة في بيتها إن ظنه البعض صغيرًا فهو كبير تلتقي فيه كثير من التخصصات ويحتاج لما تحتاج له دولة، يحتاج للعلم والفكر، يحتاج الدقة، يحتاج الإدارة، يحتاج الاقتصاد، يحتاج الرقة والإحساس، يحتاج لسمو المبادئ، وإن المرأة التي تنظر لعمل البيت نظرة استصغار لدليل على أنها لم تفهمه حق الفهم، ومن ثم لن تقوم به، وكذلك الذين يرون أنها معطلة في بيتها إما أنهم لا يفهمون هذا العمل، أو أنهم يفهمونه ولكن في قلوبهم مرض.”؟؟؟؟؟
أراء المواطنيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
في ذات السياق تقول مريم: أن مكوث المرأة وبقائها في البيت هي رغبة غريزية موجودة في طبيعية المرأة منذ عصور مضت وهي أقل عرضة للطلاق والخيانة والتحرش الجنسي التي غالبا ما تتعرض لها المرأة العاملة.
ربيع يقول: “المرأة الماكثة في البيت هي امرأة مجاهدة ويكفيها فخرا أنها تقوم بشؤون العائلة، أنا عن نفسي أحب أن تكون زوجتي ماكثة في البيت وهكذا تكون لي عونا على مصاعب الحياة وتساعدني على إنشاء نشئ صالح وكما يقال: الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق”.
ولأمة الله، رأي آخر إذ تقول: أن الأفضل والأنسب هو مكوث المرأة في البيت أسلم لها وأنبل، فعظمتها تكمن في رعايتها لشؤون بيتها بنتا كانت أو أختا أو زوجة أو أمّا، ولكن إن اضطرت للعمل فعليها أن تحفظ نفسها وتراعي الله في تصرفاتها وتختار عملا يليق بها كامرأة مسلمة عفيفة، لا تذلّ نفسها أبدا مهما أصابتها من فاقة أو حاجة.
محمد: “برأيي البيت هو مملكة المرأة ويكفينا من عقلية “ما قريتش باش نقعد في الدار”، بل تدرس المرأة لتصلح المجتمع وتساهم في تربية أجيال ناضجة وواعية، والتي تخرج للعمل للضرورة وليس لأنه “برستيج” أو تحدي الرجل فالمرأة قدّرها ديننا الحنيف”.
ياسر: “أظن أن تسمية “الماكثة في البيت” من اختلاق دعاة التحرر المزعوم حتى تشعر المرأة التي لا تعمل بالمهانة وتثور على المجتمع الإسلامي الذي يقلل من شأنها على حد زعمهم، المرأة التي لا تعمل تتعب أكثر ممن يعملن على الرغم أن معظم الأشغال التي تقوم بها لم يفرضها عليها ديننا، ثم من قال أن النساء يدرسن لكي يعملن بالضرورة ؟ ماذا لو لم يكن في نية المرأة العمل مستقبلا، هل تستغني عن الدراسة مثلا ؟!”.
إكرام.ر/ نجاة.ب
السلام وعليكم
سندوسة المراة الماكثة بالبيت في عين الرجل هي كل شيء الام الزوجة الاخت كل شيء اما التي يراها الجميع وتحدث الجميع فالنظرة تختلف
السلام وعليكم
سندوسة المراة الماكثة بالبيت في عين الرجل هي كل شيء الام الزوجة الاخت كل شيء اما التي يراها الجميع وتحدث الجميع فالنظرة تختلف |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اخي على الكلام الطيب والجميل شكرا لك
وربي يرزقك على حساب قلبك
شكرا اختي ياسمين على الموضوع
بما انني امراة ماكثة بالبيت عن اختيار وليس اجبارا ساقول لك انني اعمل جاهدة يوميا على ترتيب منزلي و الطبخ لزوجي و اولادي وارعاهم بصورة مبالغ فيها ربما لانني احبهم عن نفسي وهذا لم يمنعني يوما ان اكون دائما في قمة اناقتي استقبل زوجي لارى ابتسامته ما ان يفتح الباب فاشعر بسعادة لا استطيع التعبير عنها
فكم من مرة عاد وهو منهك ومهموم ووالله يتغير حاله ما ان يدخل بيته
اما عن اولادي فانا لا اثق في غيري في تربيتهم احب ان ارعاهم في كل صغيرة و كبيرة استمتع وانا اطبخ مثلا ثم اذهب لتقبيل ابني واعود لاكمل عملي متعة لا يضاهيها شيئ في الدنيا اكرر واقول انني تحدثت عن نفسي وكيف احب ان اكون
لم أدخل المنتدى مند مايقارب 3 أشهر
وأردت فقط أن القي نضرة خاطفة على مدونة الجيريا ولم أكن أريد أن أكتب
ولكن موضوعك هدا الذي يتكلم عن المرأة الماكتة قد أثارني بشدة لانه ببساطة امر يهمني كتيرا
المرأة الماكتة في البيت
ان كانت امراة دات دين وخلق فبطبيعة الحال ففطرتها التي فطرها الله عليها ستجعلها ربة بيت متألقة
والمراة الماكتة بالبيت هي أعف وأنقى وأصفى امراة في الكون
يقال أسال مجربا ولا تسال طبيبا
وبحال النساء فانا مجرب ولدي خبرة مع النساء
خالطت نساء كتيرات عاملات جامعيات وكلهن لا يصلحن لي وقد تاب الله عما سلف
وتبت الى الله من العلاقات مع النساء وأصبحت أكتر دراية بأحوال النساء وعلمت يومها عندما طلقت حياة المجون
أنه لا ينفع الى الصح يعني بالدارجة والعامية الوهرانية ماينفع غير الصح
والصح هو بنت الاصل الماكتة بالبيت المتدينة المتخلقة التي تكون زوجة تكمل معي الحياة
وعاهدت الله على الاستقامة
فكانت النتيجة مذهلة
ورزقني الله زوجة … أقسم بالله لا يوجد متلها في الكون
والله يحفض كل فتاة ملتزمة ومتمسكة بدينها ومطبقة لدين ربها
والسلام
شكرا اختي ياسمين على الموضوع |
العفو اختي ام نهولة
الله يبارك وماشاء الله
السعادة لا تمنح وانما تٌخلق من رحم كيفية تعاملنا مع الامور
بارك الله فيك وربي يحفظكم ويبقي عليكم الستر ويبعد عنكم كل بلاء
لم أدخل المنتدى مند مايقارب 3 أشهر
وأردت فقط أن القي نضرة خاطفة على مدونة الجيريا ولم أكن أريد أن أكتب ولكن موضوعك هدا الذي يتكلم عن المرأة الماكتة قد أثارني بشدة لانه ببساطة امر يهمني كتيرا المرأة الماكتة في البيت ان كانت امراة دات دين وخلق فبطبيعة الحال ففطرتها التي فطرها الله عليها ستجعلها ربة بيت متألقة والمراة الماكتة بالبيت هي أعف وأنقى وأصفى امراة في الكون يقال أسال مجربا ولا تسال طبيبا وبحال النساء فانا مجرب ولدي خبرة مع النساء خالطت نساء كتيرات عاملات جامعيات وكلهن لا يصلحن لي وقد تاب الله عما سلف وتبت الى الله من العلاقات مع النساء وأصبحت أكتر دراية بأحوال النساء وعلمت يومها عندما طلقت حياة المجون أنه لا ينفع الى الصح يعني بالدارجة والعامية الوهرانية ماينفع غير الصح والصح هو بنت الاصل الماكتة بالبيت المتدينة المتخلقة التي تكون زوجة تكمل معي الحياة وعاهدت الله على الاستقامة فكانت النتيجة مذهلة ورزقني الله زوجة … أقسم بالله لا يوجد متلها في الكون والله يحفض كل فتاة ملتزمة ومتمسكة بدينها ومطبقة لدين ربها والسلام |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله انه ردك اليه ردا جميلا واللهم اهدينا اجمعين
يقال لاتعبدوه ليعطي بل اعبدوه ليرضى فإذا رضى ادهشكم بعطائه
شكرا لك اخي على صراحتك وربي يحفظلك اسرتك ويبعد عنكم كل بلاء
واللهم امين على الدعاء الجميل اخي
رغم أنني جامعية وفي اخر سنوات طلبي للعلم الا أنني أصبحت أكتر قناعة بان المرأة مكانها … بيتها
هي فطرة الله التي فطرنا عليها … "وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا "
امنيتي فقط بعد الدراسة أن يرزقني الله زوجا متدينا محبا ذو أخلاق أعيش في كنفه ما تبقى لي في هذه الحياة حتى نلقى الله لا خزايا ولا مفتونين في ديننا
اللهم أمين
رغم أنني جامعية وفي اخر سنوات طلبي للعلم الا أنني أصبحت أكتر قناعة بان المرأة مكانها … بيتها
هي فطرة الله التي فطرنا عليها … "وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " امنيتي فقط بعد الدراسة أن يرزقني الله زوجا متدينا محبا ذو أخلاق أعيش في كنفه ما تبقى لي في هذه الحياة حتى نلقى الله لا خزايا ولا مفتونين في ديننا اللهم أمين |
كلام جميل وطيب تستاهلي عليه تحية وتقدير
ربي يرزقك بالزوج التي تتمنينه اختي وتعينوا بعضاكم على طاعة ربي سبحانه
ربي يفرحك ويفرح كامل لي يخمم كيفك
بالتوفيق
السلام عليكم بارك الله فيك على الموضوع واخيرا واحد تفكرنا ديما يشكرو فينا (المراة الماكثة فالبيت) هذا وين ناب ربي ودراينا موضوع مليح.انا ماكثة فالبيت برغبتي ورغبت راجلي والحمد لله قايمة بداري وولاتي .وربي كون مع لتخدم كعاد وهيش ساهلة عليهم ربي يحفظنا سلام
انا من لول حطه في بالي بلي نتخرج يلا تزوجت ما نخدمش قرايتي نخليها باش نقري ولادي ان شاء الله ويلا ما تزوجتش نخدم و كتب ربي تزوجت و راني في داري خاطرش سمحولي هدا رايي المراه لي تخدم تعز بيا خاصه لي فلاداره بابا كان يحكيلنا كيفاه يعاملوهم وانا نحب نمد وقتي كامل لداري و زوجي وجامي حسيت بلي لي خدامه زايداتني بحاجه ولا قريت هكدا برك شكرا على الموضوع
السلام عليكم
لما؟؟ ,,,,,,,عند الاقناع ,,,,,,,,جلهم يعتمد على اسلوب ,,,,,,,محاربة النقيض ,,,,,,,وتصيد سلبياته لاظهار ايجابيته,,,,
تدرس المراة لتكون مؤهلة لتربية الاجيال ,,,,,,,,والاهم ان تبقى دائما حالمة ,,,,,,,,بمعنى لما تاتي تغرس تلك القيم والمبادئ والاخلاق ,, ,,,,,لابد ان تكون هي مقتنعة و مؤمنة انها موجودة حقا,,,,,,,تكون الافضلية للماكثة ,,,,,,,,,ولكن ليس بالضرورة ,,,,,,ان تتفوق في ذلك ,,,,,,,,وهذا يعود للظروف المعيشية وتفكير الشخص وايجابيته
لابد ان تكون الدراسات ,,,,,,,,موضوعية اكثر ,,,,,
سلام
السلام عليكم بارك الله فيك على الموضوع واخيرا واحد تفكرنا ديما يشكرو فينا (المراة الماكثة فالبيت) هذا وين ناب ربي ودراينا موضوع مليح.انا ماكثة فالبيت برغبتي ورغبت راجلي والحمد لله قايمة بداري وولاتي .وربي كون مع لتخدم كعاد وهيش ساهلة عليهم ربي يحفظنا سلام
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الموضوع يتكلم بكل واقعية وانا لقيته يعني ماجابت حتى حاجة من عندي
واظن ان هذه هي الحقيقة
وحتى لي تخدم مامنقصينش من قيمتها عطاو لكل واحد الكلام المناسب له
وانا لست ضد عمل المراة اذا كانت تعمل في الطب او التعليم
بارك الله فيك اختي شوشو وربي يكون في عونك اتهلاي في روحك
انا من لول حطه في بالي بلي نتخرج يلا تزوجت ما نخدمش قرايتي نخليها باش نقري ولادي ان شاء الله ويلا ما تزوجتش نخدم و كتب ربي تزوجت و راني في داري خاطرش سمحولي هدا رايي المراه لي تخدم تعز بيا خاصه لي فلاداره بابا كان يحكيلنا كيفاه يعاملوهم وانا نحب نمد وقتي كامل لداري و زوجي وجامي حسيت بلي لي خدامه زايداتني بحاجه ولا قريت هكدا برك شكرا على الموضوع
|
الله يبارك اخي وماشاء الله
حنا الله غالب في مجتمعنا مايخلوش لمرا تخدم بخاطرها انا راني نتكلم هنا على المراة المضطرة كيما لي ارملة ولا زوجها مقعد المهم ديما تلقاي شعبنا يحوس على امور "خارجة عن ….." فهمتيني ربي يهدينا امعين ويجيب لخير ويصلح الاحوال
السلام عليكم
لما؟؟ ,,,,,,,عند الاقناع ,,,,,,,,جلهم يعتمد على اسلوب ,,,,,,,محاربة النقيض ,,,,,,,وتصيد سلبياته لاظهار ايجابيته,,,, |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اختي الكريمة لو تقرئين المقال مرة ثانية ستجدين مقارنة وليس التهجم على طرف من الاطراف
اختي من قال غير ذلك لكن لاتدرس لان تكون منافسة للرجل وتفرض ونفسها وتبسط نفوذها لانها بكل بساطة ستكون في نظر المجتمع المراة العنيدة والمسترجلة
شكرا لك اختي على وجهة نظرك