السلام عليكم،
هذه خطبة جمعة ألقيتها في مسجد الحي،
وهي بعنوان:
" المحافظة على الصلاة والخشوع بين الأمس واليوم "
https://www.gulfup.com/?CbaNnr
مشكووووووور
وأنت مشكور على هذا المرور
بارك الله فيك
جـــــــــزاك الله خيرا
اسال الله ان ينفع به
لم استطع التحميل الحاسوب يكاد ينطق ويقول دعوني امتلأت (ابتسامة )
وفقك الله
اللهم ارزقنا تأديتها اينما و حيثما حللنا و ارتحلنا ، فهي اقرب طريق بين العبد و ربه
ياا رب ارزقنا خشوعها على احسن وجه ترضاه ياا رب
بارك الله فيكم على المرور المشجع،
جزاكم الله خيرا.
بارك الله فيك استاذ
وفيك بارك الله.
بوركت على هذا الخطااب
و جعلها في ميزان حسناتك
بارك الله فيك و جزاك كل خير
بارك الله فيكم على مروركم..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا أستاذنا الفاضل
(الخشوع في الصلاة)
ذكر الإمام الحافظ هذه الترجمة في باب التخشع في الصلاة
وأصل الخشوع السكون ويقال خشع الشيء خشوعا إذا خشع ولم يتحرك . قال تعالى:{ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ خَاشِعَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْيَاهَا لَمُحْيِي الْمَوْتَىٰ إِنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [فصلت:39]
ويشمل ذلك سكون القلب وسكون القوالب أما سكون القلب فهو إقباله على الله عز وجل وعدم التفاته إلى الوساوس والخطرات التي لا يمكن للمصلي أن يسلم منها فلا يسترسل معها وكما قال عليه الصلاة والسلام : إذا نودي للصلاة ، أدبر الشيطان وله ضراط ، حتى لا يسمع التأذين ، فإذا قضي النداء أقبل ، حتى إذا ثوب بالصلاة أدبر ، حتى إذا قضي التثويب أقبل ، حتى يخطر بين المرء ونفسه ، يقول : اذكر كذا ، اذكر كذا ، لما لم يكن يذكر ، حتى يظل الرجل لا يدري كم صلى . الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري – المصدر: صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم: 608
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
بارك الله فيك أختي قطوف الجنة على الإضافات النَّيِّرَة.. والعبارات الخيِّرة..