القليل من القهوة ضد السكتة الدماغية 2024.

معتدلة من 2 إلى 6 أكواب يوميا ولكن هذا التحليل التلوي على أساس 11 خلص إلى أن

الدراسات العلمية ، بالمقارنة مع أولئك الذين يستهلكون القهوة ضئيلة أو معدومة ، وهو
أقل بكثير من مخاطر السكتة الدماغية . ولكن حذار ، لا تتجاوز ستة أكواب ويتم الحصول
على أكبر فائدة بسبب 3-4 أكواب يوميا… ونتائج الدراسة التي نشرت في الطبعة

13سبتمبر من المجلة الأميركية لعلم الأوبئة.

شرب أكثر من كوب واحد من القهوة يوميا ، على الأقل ، وقد تم بالفعل المرتبطة خفض مخاطر السكتة الدماغية 22-25 ٪ من مارس ، فإن هذه الدراسة التي نشرت في السكتة الدماغية ، مجلة رابطة القلب الأميركية .

قام هذا التحليل من الباحثين من معهد كارولينسكا (السويد) والذين لا بد أن تتعامل مع الاختلافات بين مناهج الدراسات المختلفة ، أي ما مجموعه أكثر من 10000 حالة من حالات السكتة الدماغية وقعت بين 479689 مشتركا. ثم تحسب الباحثون المخاطر النسبية للسكتة لكل فئة. ثم تم فصل البيانات المجمعة الى 5 مجموعات ، وفئة أدنى من الاستهلاك ، أي أقل من 3 أكواب يوميا ، 3-4 أكواب يوميا ، 5-6 أكواب في اليوم ، سبعة أو أكثر من القهوة يوميا.

ووجد الباحثون أن
• وكان الأشخاص الذين يشربون فنجانا من القهوة في اليوم انخفاض مخاطر الاصابة بالجلطة الدماغية بنسبة 8 ٪ .
• وكان الأشخاص الذين يشربون كوبين من القهوة يوميا لخطر تخفيض 14 ٪ من السكتة الدماغية .
• وكان الأشخاص الذين يشربون 3-4 أكواب من القهوة يوميا لخطر تخفيض 17 ٪ من السكتة الدماغية
• وكان الأشخاص الذين يشربون ستة أكواب من القهوة يوميا لخطر تخفيض 13 ٪ من السكتة الدماغية.
• ليس هناك انخفاض كبير في خطر الاصابة بالجلطة الدماغية لشرب 8 أكواب من القهوة في اليوم!.
·
عندما تستمد من الكتاب ثلاث دراسات شملت مرضى الذين لديهم تاريخ من الأزمات القلبية والسكري ، فإن النتائج لا تتغير. عندما مجموعة البيانات إلى أربع فئات (أقل من 3 أكواب يوميا ، 3-4 أكواب يوميا ، 5-6 أكواب في اليوم وسبعة أكواب أو أكثر يوميا) ، إلا بأقل الفئة هي ذات دلالة إحصائية.

إلى حد ما! وخلص الباحثون الى أن ذلك يرتبط بضعف الاستهلاك المعتدل للقهوة مع انخفاض خطر الاصابة بالسكتة الدماغية. وبعبارة أخرى ، فإن أكثر من القهوة التي نستهلكها ، وأقل من خطر الاصابة بالسكتة الدماغية مرتفعة ، ولكن إلى حد ما.

يتم التحقق من أقوى الجمعيات 3-4 أكواب من القهوة يوميا ، والذي يجلب معه انخفاضا بنسبة 17 ٪ في مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية.