بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببب
بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببب
شكرا جزيلا لكم
بني عداس: تونس وشرقي الجزائر. |
بارك الله فيك و بعد : فإن بني عداس و الجيطانو في موروثنا الشعبي الجزائري هم الغجر و ليسوا فرعا من قبيلة هوارة
أما القبيلة التي تتحدث عنها فهم : العواسي و هو اسم يطلق على الحراكتة وقت الدولة العثمانية حيث كان بعضهم يشتغل بالحراسة(العسة) في قسنطينة أو نسبة لأعد فروع قبيلة الحراكتة و هم أولاد عيسى , و المعروق تاريخيا أن أحمد باي قبل شغله لمنصب باي قسنطينة اشتغل في منصب قائد العواسي
كما وجدت في كتاب العدواني أن هناك رجلا يلقب بالعداسي شغل منصب قائد على اللمامشة في بداية الوجود العثماني بقسنطينة
و الله أعلم
الـهَـوَّاريـيـــن:
[size="6"] وشتاتة: جنوبي القالة (تونس). المصدر: بحوث الأستاذ: علي بوزيان الرشاشي اللموشي الخنشلي الأوراسي الجزائري السلفي حول القبائل الأمازيغية، المنشورة في موقع: Benizoundai.dzblog.com |
وشتاتة ايضا فى ليبيا بين ترهونة وبني الوليد
بارك الله فيك و بعد : فإن بني عداس و الجيطانو في موروثنا الشعبي الجزائري هم الغجر و ليسوا فرعا من قبيلة هوارة
أما القبيلة التي تتحدث عنها فهم : العواسي و هو اسم يطلق على الحراكتة وقت الدولة العثمانية حيث كان بعضهم يشتغل بالحراسة(العسة) في قسنطينة أو نسبة لأعد فروع قبيلة الحراكتة و هم أولاد عيسى , و المعروق تاريخيا أن أحمد باي قبل شغله لمنصب باي قسنطينة اشتغل في منصب قائد العواسي كما وجدت في كتاب العدواني أن هناك رجلا يلقب بالعداسي شغل منصب قائد على اللمامشة في بداية الوجود العثماني بقسنطينة و الله أعلم |
وفيك بركة أخي الكريم…. صحيح أن بني عداس في الموروث الشعبي الجزائري هم الغجر ولكن هذا المفهوم خاطئ ومجانب للصواب وهو صادر من عامة الناس الغير مطلعين على التاريخ.
فيا أخي الكريم من من العامة من يعرف أن هناك قبيلة أمازيغية تسمى ادّاسة من شعوب الأمازيغ البتر (يمدغاسن) ومندرجة في شعب هوّارة، فالكثير من الناس لا يعرفون حتى أين تقع الجزائر على الخريطة فما بالك بأسماء مثل هوارة أو كتامة أو غيرها.
فيما يخص بني عداس، فهذه القبيلة موجودة إلى يومنا هذا وها أنت تقول أنّ هناك رجلا يلقب بالعداسي كان قائدا على النمامشة فلعله ينتسب إليهم، وقد ذكر لي أحد أصدقائي وهو شاوي من منطقة ساقية سيدي يوسف الحدودية في ولاية سوق اهراس، أن في منطقتهم الكثير من بني عداس هؤلاء، منتشرين في سوق اهراس والطارف، وذكر لي أنهم من أصل عربي وأنهم يذكرون أنهم أتوا من منطقة المسيلة، وذلك غير صحيح فهم من أصل أمازيغي، ويرجح أنهم يتحدرون من منطقة الأوراس، فحسب الروايات المحلية لمنطقة الأوراس، فإنه في القرن الرابع أو الخامس عشر، قام أولاد عبدي بطرد قبائل هوّارة والعوادسية (بني عداس) وأولاد عزيز من وادي عبدي وحّوا محلهم، وهذه الفترة ليست ببعيدة عن زمن ابن خلدون الذي ذكر أن قبيلة لواتة الأوراسية التي يتحدر منها أولاد عبدي، كانت يدهم عالية على قبائل الأوراس الأخرى من زناتة وهوّارة حيث كانوا يتولون جبايتهم للدولة الغالبة.
بارك الله فيك أخي البرنوس وشكرا لك على المعلومة الجميلة….. ولكن هل وشتاتة هاته قبيلة أو اسم منطقة ؟؟
[QUOTE=raouf 05;13352090]
بقايا قبائل هوّارة:…..
السقنية (السگنية): جبل أوراس. |
اخي اطن ان هده المنطقة يجب فيها دراسة معمقة لقلة المصادر التي تتحدث عن ساكنيها ولكننا يمكن ان نفحص بعض مناطقها لنستشف بعض اصول ساكنيها لهدا طرحت موضوع يتكلم عن مكان في تلك المنطقة او على الاقل يقع جنوب قسنطينة واحسبها بسبب عامل مكان الطريق الدي يمر عبرها و اسم الجبل انه منطقة عين مليلة كما انه يشرحه ان تلك المنطقة عبارة عن بسائط وهدا ايضا يدل على ان المنطقة هي جنوب قسنطينة واسم الجبل يشير على انه عين مليلة
كما ان اسماء الجبال من اكثر اسماء الامكنة التي تحافظ على نفسها عبر الازمنة
جبل (نيف النسر) عين مليلة حيث تدخل في بلاد كتامة عبر توبوت مباشرة بعد تيجيس (عين البرج ام البواقي) وربما هده المنطقة تدخل في بلاد تيجيس الدي يدكر ابن خلدون ان بلادها فيها قبائل كتامة على حسب ما فهمته من النص وهو اكيد لا يعني المدينة ولكن البلاد التي تشمل الارياف ثم تمر في بلاد كتامة كما قلت عبر توبوت الى النهرين عبورا من تبلسكي التي تقع في سفح جبل ايف النسر وجبل نيف النسر حاليا اسم بمنطقة جنوب عين مليلة وهو تقريبا في الطريق المدكورة بين تيجيس الى المسيلة نظريا عبر الخريطة والله اعلم
وهده هي الفقرة
ومنها إلى مدينة تيجس وهي مدينة أوّلية شامخة البناء كثيرة الكلأ والربيع. ومنها إلى مدينة توبوت على بلاد كتامة. ويسمّى هذا الطريق بالجناح الأخضر. ومنها إلى مدينة تابسلكى «7» وهي صغيرة في سفح جبل يسمّى أنف النسر «8» . (ومنها إلى النهرين وهي قرى كثيرة في فحص عريض وبساط من الأرض مديد)
عبر الخريطة يمكن لنا ان نلاحظ ان المكان يمر عبر عين مليلة من تيجيس شمال ام البواقي وخاصة ان الطريق تمر الى جبل نيف النسر لتليها البسائط دون ان تمر الى قسنطينة والمدن التي تليها مثل سطيف واما ادا كان يقصد مناطق الشمال القسنطيني فهدا امر مستبعد لانه من المعلوم ان اغلب تلك المناطق تسودها الجبال اكثر شيء عكس مناطق جنوب قسنطينة خاصة ما بين تيجيس وعين مليلة الى غيرها من مناطق جنوب سطيف وربما شمال باتنة كما ان تلك المناطق بعيدة نوعا ما عن طريق بين تيجيس و المسيلة
وحقيقة ما شدني ان تلك الطريق تمر عبر عين مليلة هو اسم (جبل انف النسر) او نيف النسر الواقع في جنوب عين مليلة والدي بالفعل يقع في جوانب كثيرة من البسائط مثل مادكر في النص
وستبين الخريطة ان الطريق تمر بدرجة كبير عبرها وقد سماها البكري بالجناح الاخضر على بلاد كتامة والله اعلم
الخريطة التي تبين ما بين تيجيس والمسيلة في البسائط مرورا بجبل انف النسر (نيف النسر)عين مليلة في البسائط والله اعلم
خريطة تبين التضاريس بين تيجيس شمال ام البواقي ومنطقة عين مليلة
[جبل نيف النسر "منطقة عين مليلة "في الجنوب الغربي للمدينة قرب طريق باتنة
بدون ان ننسى ما قاله ابن خلدون حول قبائل كتامة مند ظهور الملة وملك الدولة الى الاغالبة ان جزء من جمهورهم كان يسكن من ارياف قسنطينة الى جبل اوراس وهو حسب النص يعني الارياف
وهدا يشمل مناطق السقنية (عين مليلة وما قبلها الى مناطق تيجيس ) والله اعلم
(الممالك والمسالك() البكري)
(العبر ()ابن خلدون)
بارك الله فيك أخي البرنوس وشكرا لك على المعلومة الجميلة….. ولكن هل وشتاتة هاته قبيلة أو اسم منطقة ؟؟
|
وفيك بارك الله اخي , وشتاته هى بر واقع كما اسلفت بين بنى وليد وترهونة , وبه قاطنين اعتقد قلة , ومن هم وما اسمهم لا علم لي .
// انعم واكرم //
شكرا جزيلا أخي على هذه المعلومات و الأمانة العلمية حيث وضعت مصدرها و إن شاء الله سأضيف بعض المعلومات عن قبيلة هوارة المشهورة مشاركة مني لك أخي الفاضل . تقبل تحيات أخوك عيسى .
(transcriptions qui varient selon l’auteur)
M. Gast
1Vocable générique qui désignait un ensemble (peut-être confédéral) de populations situées avant l’arrivée des Arabes, de la Tripolitaine au Fezzan en Libye.
2Ibn Khaldoun parle longuement des Huwwâra dans son célèbre ouvrage sur l’Histoire des Berbères. Il dit notamment :
“Lors de la conquête musulmane, toutes les tribus portant le nom générique de Hoouara, tant celles qui remontent leur origine à El-Abter que celles qui ont Bernès pour ancêtre, habitaient la province de Tripoli et la partie du territoire de Barca qui en est voisine ; fait que rapportent également El-Masoudi et El-Bekri. Les unes possédaient des demeures fixes, les autres vivaient en nomades. Parmi elles, il s’en trouva une qui traversa les sables jusqu’au Désert et s’établit à côté des Lamta porteurs du voile, qui habitaient auprès de Gaugaua, localité située dans le pays des Noirs, vis à vis de rifrîkïa. On reconnaît l’origine hoouaride de cette peuplade au nom qu’elle porte et qui est une altération du mot Hoouara ; car ayant changé le ou de ce mot en une espèce de k dont le son est l’intermédiaire du k doux et du k guttural, ils en ont formé Heggar” (Ibn Khaldoun, Histoire des Berbères, t. 1, 1925 : 275-276).
3Nous remarquons que la racine HWR (que de Foucauld note au mot ehouer ; Dict. touareg-français p. 1518-19, qui signifie “précéder”) apparaît encore aujourd’hui dans l’expression tamâhaq : Ihuwwaraq qui veut dire en Ahaggar : “je suis plus âgé que toi” et par conséquent “tu me dois le respect”, d’où la connotation de supériorité. Alors que Ihuwwarahi “il est plus âgé que moi” signale l’obligation de respect, de soumission, de celui qui parle envers le tiers plus âgé. Le terme générique de Huwwâra signifierait donc, par extension, “Suzerains”, “Dominants”. Il est singulier qu’après plusieurs siècles d’avatars ce vocable, devenu Ahaggar, désigne toujours les suzerains, les “nobles” (de Foucauld nomme ainsi ceux de l’Ahaggar, de l’Ajjer et les Taïtoq). Les généalogistes et historiens arabes se seraient donc trompés en prenant comme nom de personne le vocable désignant d’une façon générale une aristocratie dominante chez ces Berbères. Le nom de Huwwar, fils d’Aurigh, fils de Bernès, ne serait qu’un essai de cohérence pour donner une filiation à ceux que l’on avait pris l’habitude d’appeler aussi “enfants de Tiski”.
4Quand les conquérants arabes, ignorant la langue berbère, demandèrent le nom de ces populations qui s’opposaient à leur passage, on leur répondit probablement “ce sont les Huwwâra”, c’est-à-dire “les maîtres du pays”, “les suzerains”. Car il est malséant de donner à un étranger son nom et celui de sa famille. Ce réflexe de défense a engendré dans toute l’histoire de l’Afrique du Nord de nombreux vocables créés de toutes pièces par les étrangers qui ignoraient en général les langues du pays.
5L’on peut imaginer ces fiers Huwwâra habitués à commander les populations de leur environnement, à guerroyer à cheval ou à chameau à l’aide de leurs armes traditionnelles qui devaient être à l’époque l’arc, les javelots de bois à armatures de fer, le bouclier rond, le poignard de bras, vêtus de tuniques de peau, allant tête nue et se nourrissant essentiellement de lait et de viande et qui voient arriver des cavaliers richement harnachés, armés de grands sabres recourbés, vêtus de vêtements de coton et de soie, coiffés de cimiers, de turbans colorés et qui parlent avec une foi inébranlable au nom de l’islam et de son prophète Muḥammad ! Le choc psychologique, l’humiliation et le dépit qu’ont dû subir ces Dominants qui devaient se soumettre à ces étrangers ou fuir ont été à la mesure de la haine et de la révolte qu’ils ont développées par la suite.
Situation des Howara et pénétration musulmane dans le Bilad al Sudan (d’après Cuoq).
Situation des Howara et pénétration musulmane dans le Bilad al Sudan (d’après Cuoq).
Agrandir Original (png, 1,0M)
6Tout en apprenant d’eux la nouvelle religion (alors qu’ils étaient païens, juifs ou chrétiens), des techniques de combat, une hiérarchie de commandement et d’organisation militaire, ils recherchèrent très vite comment échapper à l’arrogance de leurs conquérants sans subir l’anathème d’impies, car aucun païen déclaré ne pouvait échapper à la mort.
7La première réaction de tout ce peuple traversé par la fulgurance des troupes arabes a été la fuite à l’ouest, vers des régions dont ils connaissaient bien les itinéraires, mais aussi vers l’Afrique du Nord. Cependant, au Proche Orient, “l’idée d’une légitimité califale en faveur de la famille proche du Prophète, incarnée dans Ali, fait des progrès” (A. Miquel, 1977).
8Uthmân, le troisième calife, est assassiné en 35/656 et après la bataille de Ciffîn en 37/657 Ali, vainqueur, propose la trêve à son adversaire Mu’awiya qui en profite pour étendre son pouvoir en Syrie et en Égypte. Les premiers schismatiques “ceux qui sortent” du cadre imposé à Ciffîn, les “Kharidjites”, se révoltent et l’un d’eux assassine Ali en 40/661 auquel l’on reproche de n’avoir pas su s’imposer. Mu’awiya s’empare alors du califat et s’installe à Damas en laissant aux villes saintes leur rôle religieux (voir A. Miquel 1977).
9C’est à partir de cette époque que les “puritains de l’islam”, “violents et doctrinaires”, contesteront sans relâche les pouvoirs établis. D’un côté les plus extrémistes, les Chî’ites, se représentent le chef de la communauté comme un guide inspiré par un décret divin en faveur de la descendance d’Ali, de l’autre la masse musulmane soucieuse d’unité communautaire et qui respectent la coutume, la tradition du Prophète, c’est-à-dire la Sunna, se définit comme sunnite.
10Ce schisme chez les musulmans du Proche Orient allait devenir une brèche aux conséquences considérables. Tous les Berbères révoltés contre les nouveaux conquérants emboîtèrent le pas de tous les partis qui contestèrent l’autorité et l’organisation centralisée des califes. Le sens de leur révolte est double : ils veulent rester maîtres de leur territoire et s’affranchir de cette autorité étrangère sans toutefois rejeter la religion musulmane ; ils veulent garder la maîtrise et les profits des échanges caravaniers avec le Soudan dont ils exploitent les trafics d’esclaves et de l’or en particulier. Les premières résistances héroïques menées par Kusayla*, puis la Kahina*, n’avaient pas l’étendue géographique et l’assise religieuse contestataire des mouvements kharidjites qui touchaient autant les populations du Proche Orient que celles du Maghreb.
11Mais de plus, ces Berbères retrouvèrent dans les principes des doctrines religieuses et morales des Kharidjites leur propre conception de l’organisation de leur société où le chef est un guide garant de leurs règles plutôt qu’un souverain autoritaire (voir T. Lewicki 1983, p. 45 et O. Meunier 1997, p. 32). C’est là au demeurant la raison profonde qui a motivé les révoltes berbères au Maghreb contre toutes les autorités étrangères centralisatrices du pouvoir.
12Deux sectes principales se sont partagé les dissidents au viiie siècle ; ce sont : les Sufrites* qui représentaient la tendance la plus radicale et les Ibadites la tendance la plus modérée. Deux grandes révoltes marquèrent ce siècle au Maghreb : celle des Sufrites avec pour chefs Ukasa et Abdel Wahid al-Huwwarî, et celle menée par l’Ibadite Abû al-Khattâb* (140/757). Puis au xe siècle la révolte organisée par Abû Yazîd*, Makhlad (331-5/943-7), le nukkarite surnommé “l’homme à l’âne” en raison de sa vie ascétique, ébranla le khalifat fatimide de l’Ifriqiya.
13De ces trois grands mouvements, c’est certainement la révolte menée par Abû al-Khattâb qui semble la mieux organisée et la plus importante. Car ce “porteur de la science” “ḥamalat al ‘ilm”, venu de Basra avec d’autres savants, organise avec l’aide des Huwwâra le premier État ibadite du Maghreb. Élu imam ibadite de Tripolitaine (757-758), Abû al-Khattâb s’empare de Tripoli, puis de Gabès et Kairouan en éliminant les Soufrites Warfajûma. La Tripolitaine, sous l’autorité des Ibadites, est alors le carrefour de toutes les voies terrestres d’ouest en est et du sud au nord (F. Belhachemi 1992, p. 28) et peut faire ainsi barrage aux Abassides. Mais après deux victoires contre les armées abassides, Abû-al-Khattâb vaincu est tué à Tawurgha en 761. Son disciple ‘Abd al-Rahman Ibn Rustem (autre “porteur de la science”) est désigné imam de Tahert (776-7). Bien qu’ayant perdu l’hégémonie sur le Maghreb de l’Est, les Huwwâra continuent leur lutte pour maintenir leur indépendance alors que l’imamat de Tahert se compromet avec les Aghlabides.
14D’autres événements d’ordre stratégique interviennent alors à l’échelle de tout le continent. La grande piste allant de l’Égypte au Ghana qui traverse le Fezzan vers le Tchad, dont le relais principal est la ville de Zawîla, est interdite entre 881 et 884 sur ordre du souverain Ibn Tûlûn sous le prétexte des dangers qu’elle représente. En fait, cette décision du souverain tûlûnide vise l’activité commerciale des Ibadites Nafûsa en faisant basculer vers l’axe Sidjilmâsa/Ghâna la prépondérance des échanges nord-sud et vice versa. Les commerçants irakiens de Basra, de Kufa et des baghdadiens s’installent à Sidjilmâsa en délaissant Zawîla (voir J.-M. Cuoq 1985 qui traduit cette information d’Ibn Hawqal). Cette migration semble liée aux intérêts du royaume ibadite de Tahert hostile aux Nafûsa, car Basra (Bassorah), origine des Ibadites, a toujours soutenu ceux de Tahert dans leurs stratégies politico-économiques.
15En conséquence, l’hégémonie des Nafûsa qui menaçaient les Aghlabides (délégués des Abassides) s’amoindrit en permettant à ces derniers de s’enrichir à nouveau dans leurs relations avec les ‘Umayyades d’Espagne via Tahert et Sidjilmâsa. L’écrasement des Ibadites à l’est de Manu en 896 par les Aghlabides d’Ibrahim II est la conséquence de la trahison de Tahert à l’égard de ceux-ci. Cependant, à partir de 918 et avant la fin de la révolte d’Abu Yazid * en 947, les Huwwâra, qui forment “la dynastie des Banu Khattâb”, redémarrent l’activité de Zawîla durant près de trois siècles (voir F. Belachemi 1992, p. 55 et 84). C’est l’époque de l’installation au Maghreb des Fatimides hostiles aux Huwwâra qui refluent vers le sud.
16A cette époque, tous les échanges transsahariens sont encore sous le contrôle des Kharidjites. Mais ceux-ci n’ont plus la force militaire pour résister aux Fatimides (Chiîtes) au nord du Sahara. C’est alors que les Zirides (dynastie berbère) enrichis à l’ouest aux dépens des Fatimides rompent avec ceux-ci, se rallient au sunnisme (malékites) et reconnaissent le khalifat abasside de Baghdad. Pour les punir les Fatimides lancent les tribus nomades des Beni Hilal et Beni Soleim à l’assaut du Maghreb en 1050-52.
17On assiste durant ce temps à la naissance et à la montée en puissance du mouvement almoravide (malékite) formé principalement de Berbères Sanhadja qui conquièrent d’abord le Ghana et convertissent sa population. Par la suite Tadmekka, conquise par le Ghana en 1083 avec l’aide des Almoravides, est ravie à l’autorité ibadite dans l’axe Ouargla/Tadmekka/Gao. Sur Tadmekka l’on possède le témoignage précieux d’Ibn Hawqal au milieu du xe siècle qui parle des Banu Tanmak, et d’Idrissi qui, au xiie siècle, signale les Azkâr à dix-huit étapes de Ghadamès, lesquels nomadisent au pied de la montagne “Tantanuh” (Al Idrissi 1968, p. 42).
18Toutes les données géo-stratégiques du commerce caravanier saharien évoluent et changent alors pour ces multiples raisons. Les Huwwâra voient leur capitale Zawîla détruite par Karakuch (Caracoch-el-Ghozzi el-Modafferi ; voir Ibn Khaldoun, 1927, t. II, p. 91-92) vers 1190, au service du souverain d’Égypte Salah-ed-Dîn ; le souverain du Kanem se convertit au malékisme. Le Sahara central et Ghadamès entrent définitivement dans l’échiquier des nouveaux itinéraires ; des migrations berbères vers l’Aïr et le Hoggar s’effectuent aussi durant ce xiie siècle (voir Djibo M. Hamani 1985). Mais tous les Berbères du groupe Huwwâra ne sont pas restés au Sahara.
19Les différentes révoltes et batailles auxquelles ils ont participé, en particulier du viiie au xie siècle, et l’immensité des territoires qu’ils ont parcourus les ont affaiblis. Certains d’entre eux se sont mêlés aux autres Berbères tout en reconnaissant parfois la suprématie des diverses dynasties musulmanes de l’Afrique du Nord et de l’Espagne. Après les répressions des Fatimides au xe siècle et celle du hafside Abu Zakariyya au xiiie siècle, ils cessèrent de jouer un rôle politique en Ifriqîya. Ibn Kaldoun signale que les Huwwâra subsistent entre Barca et Alexandrie en Égypte, sur les plateaux de l’Ifriqîya depuis Tébessa jusqu’à Bédja et qu’ils se sont intégrés au sein des Béni Soleim “… auxquels du reste ils se sont assimilés par le langage et l’habillement ainsi que par l’habitude de vivre sous la tente. Comme eux, ils se servent de chevaux pour monture, ils élèvent des chameaux, ils se livrent à la guerre et ils font régulièrement la station du Tell dans l’été et celle du désert dans l’hiver. Ils ont oublié leur dialecte berbère pour apprendre la langue plus élégante des Arabes, et à peine comprennent-ils une seule parole de leur idiome” (Ibn Kaldoun, Histoire des Berbères, 1925, t. I, p. 278).
20Mais il n’en va pas de même au sud, au Sahara central et au Sahel. Au pays de Gaugaua sont déjà installés les Lamta. Qui sont ces Lamta ? Lamta se dit en berbère Ilemté ; ce vocable désigne aujourd’hui les habitants d’el Barkat près de Ghât et aussi au Touat et au Tidikelt des populations berbères que les Arabes appellent Touaregs (voir Foucauld, Dictionnaire touareg-français, III : 1087).
21D’après une légende de l’Ahaggar, Lemtoûna serait la mère de tous les Touaregs ; celle-ci aurait eu une sœur, mère de la plupart des tribus berbères du Maroc et notamment des Berabers. L’on retrouve cette filiation chez Ibn Khaldoun sous une autre forme : Huwwâra, Sanhadja et Lamta seraient les descendants d’une même femme, “Tiski la boiteuse”, mais issus de deux mariages successifs. Les Sanhadja, les Lamta, les Guezoula et les Heskoura seraient du même père, Acîl fils de Zéazâ, alors que les Huwwâra seraient descendants d’Aurigh-ibn-Bernès et issus d’un mariage précédent de Tiski (Ibn Khaldoun 1925,t. I, p. 273).
22Les Lamta seraient donc des frères utérins des Huwwâra, qui auraient gardé le nom propre de leur tribu. Encore aujourd’hui, la plupart des Touaregs disent descendre de la même mère ; la filiation du commandement chez beaucoup de groupes se faisait en ligne utérine et les Kel Ahaggar disent aujourd’hui avoir pour ancêtre celle qu’ils appellent Tin Hinane (“celle des tentes”) dont le tombeau (daté du ve siècle) se situe près d’Abalessa ; le squelette qui en a été exhumé était celui d’une femme qui devait boîter (voir sur Tin Hinan : M.-C. Chamla 1968 ; G. Camps in Zephyrus XXV, 1974, p. 497-517).
23Ce qui nous intéresse ici c’est d’apprendre que ces Lamta qui faisaient partie d’un ensemble de tribus fuyant probablement devant une invasion arabe étaient déjà présents sur les rives du Niger au ixe siècle et qu’ils semblent bien avoir précédé tous les autres Huwwâra. Seraient-ils les premiers Berbères ayant fui vers l’ouest, devant l’arrivée des Arabes et les conquêtes d’Uqba ibn Nafi’qui traversa le Fezzan et soumit le Kawar dès 666 ? où bien étaient-ils déjà familiers de ces régions avant les conquêtes arabes ? Une pareille migration sur environ 2 500 km ne peut se faire que lentement, avec une parfaite connaissance des itinéraires et des moyens de défense organisés. De plus, ces populations allaient vers une zone d’échanges stratégiques entre la boucle du Niger et le Maghreb où étaient déjà présents d’autres Berbères comme les Sanhadja d’origine orientale et les Saghmara d’origine zénète (voir M. Gast et S. Chaker 1979, p. 73-78). Leur installation dans cette zone ne faisait que renforcer la prédominance berbère sur les populations locales et où à cette époque les Arabes n’étaient pas encore présents. Cependant, cet ensemble berbère se réclamait toujours de l’islam ; la marque la plus significative qu’ils en affichaient était le voilement dont ils avaient fait un attribut vestimentaire particulier exprimant leur communauté culturelle (ainsi que leur langue et leur organisation sociale). Car une des premières transformations physiques qu’ont dû imposer les conquérants arabes à ces populations sahariennes qui vivaient nu-tête, vêtues de peaux, mangeant exclusivement de la viande, des graines de cueillettes et vivant du lait de leurs troupeaux (voir Ibn Hawqal 1965, p. 99 et el Bekri 1913, p. 321 à propos des Almoravides), c’était de discipliner leur coiffure en portant un voile qui devait être à l’origine indigo (comme en portent encore aujourd’hui des populations yéménites). C’était en quelque sorte sortir de la sauvagerie pour entrer dans un monde civilisé, pourvu d’une mystique religieuse et d’une mission civilisatrice. Ces rudes guerriers montés à cheval ou sur des dromadaires qu’ils avaient très tôt, semble-t-il, dotés d’une selle originale extrêmement pratique placée sur le garrot de l’animal (que les Arabes n’ont jamais possédée), étaient redoutables et impressionnants derrière l’anonymat de leur voilement indigo, avec leurs cris de guerre suraigüs et des attaques surprises foudroyant leurs victimes.
24Ces Berbères avaient compris que l’islam était désormais la référence incontournable des puissants et des conquérants mais ne voulaient pas pour autant se laisser arabiser, d’où leur choix d’un ibadisme berbère s’opposant au centralisme arabe. Ils défendaient par ailleurs les règles de transmission du pouvoir en matrilinéarité, coupant court aux tentatives de détournement du commandement de tout étranger se mariant à une femme berbère de haut rang (voir M. Gast 1976 et 1987). Ainsi défendus “du dedans”, assurant la maîtrise d’immenses territoires, ces Berbères contrôlaient les flux d’échanges nord-sud/est-ouest dans la plus grande partie du Sahara jusqu’à l’arrivée des Européens à la fin du xixe siècle et au début du xxe siècle (voir Djibo M. Hamani 1989 sur l’expansion des Berbères au Sahara, chap. 2, p. 61).
25Comment et dans quelles circonstances l’un des groupes Huwwâra s’est-il installé dans les massifs montagneux du Sahara central ? Nous devons remarquer que ces Dominants irréductibles, bien informés au niveau des stratégies politico-économiques et religieuses de l’Afrique et du Sahara, s’amoindrissaient en force et en nombre, et se trouvaient contraints d’investir des régions montagneuses parmi les plus pauvres, zones refuges où ils pouvaient assurer leur fuite et leur défense, mais aussi en se fractionnant en plusieurs groupes. Ainsi l’Ajjer, l’Ahaggar, l’Aïr, l’Adrar des Iforas devinrent leurs territoires de prédilection alors qu’ils guerroyaient souvent à plus de mille kilomètres de leur base pour garder leurs prérogatives sur les échanges caravaniers.
26Au cours des xiiie et xive siècles, plusieurs groupes de Berbères issus des Huwwâra s’installent définitivement en Aïr (voir D.M. Hamani 1989, p. 73-88) mais aussi au Touat, au Gourara et au Tidikelt en dominant des populations d’agriculteurs qui leur servaient de relais. Le témoignage d’Ibn Battuta qui traversa le Hoggar en 1353 nous confirme la prédominance des Hukkâr (Kel Ahaggar) dans le contrôle des circuits caravaniers Sidjilmassa/Touat (Buda) – Takedda/Azelik. Car ceux-ci avaient ravi aux Imessufa (Messufa) l’autorité sur les mines de cuivre d’Azelik et le contrôle du commerce caravanier qui en découlait. Mais aucun témoignage ne signale l’Ahaggar avant le xie siècle. C’est, semble-t-il, à partir du peuplement du Tidikelt au début du xive siècle que les Huwwâra prennent position au Sahara central.
27L’histoire des Huwwâra entre le xive siècle et le xviie siècle est d’une densité complexe difficile à résumer. La principale source de référence demeure le Kitâb al-Taraïf, manuscrit de Muhammad ben Mukhtar b. Abu Bakr, exploité par M. Benhazera, AG.P. Martin en 1908, L. Voinot en 1909, P. Marty en 1918 et en particulier par F. Belhachemi.
28Situés entre deux grands axes caravaniers : Sidjilmassa/Takedda emprunté par Ibn Battûta et Ghadamès/Ghât/In Azawa/le Soudan, les Huwwâra contrôlent les relations transversales entre ces deux réseaux. Leurs relations avec ceux de l’Aïr et leur association aux Zénètes de l’Ouest leur permettent de jouer les arbitres au Touat, au Gourara et au Tidikelt en couvrant ainsi tout le Sahara central. Les tentatives turques pour conquérir les oasis du Touat engendrent la réaction du sultan sa’adide Al-Mansour qui envoie Hamou ben Barka, lequel se rend maître du terrain et lève l’impôt en 1590 (A.G.P. Martin 1908, p. 187).
29La politique de conquête ottomane s’exerce aussi au Fezzan ; les Turcs conquièrent Mourzouk entre 1577 et 1582 alors que la cité, en relation avec le sultan du Bornou, est sous l’autorité d’une dynastie chérifienne depuis le milieu du xvie siècle. Un autre pouvoir chérifien s’est constitué au xviie siècle en pays Ajjer, celui des Imenan* dont la capitale se situe à Ghât*.
30A partir du xviie siècle l’histoire des Huwwâra au Sahara central se confond avec celle de ceux que H. Duveyrier a appelés les “Touareg du Nord” et qui est mieux connue.
31La longue épopée des Huwwâra est celle de la résistance berbère saharienne de l’est et du centre du Sahara à la mainmise des autorités arabes sur les stratégies commerciales, politiques et religieuses nord-sud et est-ouest durant dix siècles. Si, par l’exploitation systématique des textes des historiens arabes ayant relaté les événements qu’ils rapportent du viie au xviiie siècle, l’on peut désormais reconstituer les grands moments de cette histoire, les Berbères eux-mêmes n’ont pas laissé de textes expliquant leur point de vue et leurs choix stratégiques. Cette absence de mémoire écrite a été de tout temps leur grande faiblesse face à des États organisés qui, quels que soient les avatars des différents pouvoirs s’étant succédé, ont maintenu le souci de leurs intérêts propres, à travers la mémoire de leur Histoire. Celle des Berbères est constituée de bribes de souvenirs, de légendes, d’anecdotes, de contes et de poèmes qui représentent leur patrimoine le plus précieux transmis par leur littérature orale. Le travail de collecte de tout cet héritage ne fait que commencer. Il sera très important pour la survie de la culture amazigh en général et touarègue en particulier d’y prêter soutien et attention.
Bibliographie
Al Idrisi, Description de l’Afrique et de l’Espagne, trad. R. Dozy et M.-J. de Goeje, Leyde, 1866 ; réimpr. 1968, 393 p. + texte arabe.
Al Yakubi, Kitab al Buldan, trad. Gaston Wiet, “les pays”, Le Caire, 1937.
Barth H., Voyages et découvertes dans l’Afrique septentrionale et centrale, 4 tomes, Paris, Firmin Didot, 1863.
Belhachemi F., Nouvelle interprétation du processus de peuplement dans le massif du Hoggar à partir des géographes arabes, Revue de Géographie alpine, t. LXXIX, 1, 1991 (numéro spécial Montagnes du Sahara), p. 143-164.
Belhachemi F., Anthropologie économique et historique des Touareg du Hoggar. Thèse pour le doctorat d’anthropologie sous la dir. de P. Ph. Rey, novembre 1992, 452 p. + annexes (453 à 573).
Benhazera M., Six mois chez les Touareg du Ahaggar, Alger, typographie Adolphe Jourdan, 1908, 233 p.
Bourgeot A., La formation des classes sociales chez les Twareg de l’Ahaggar, Cahiers du CERM, n° 121, 1975, Études sur les sociétés de pasteurs nomades, classes sociales et état dans les sociétés.
Camps G., Le tombeau de Tin Hinan à Abalessa, Travaux de l’Institut de Recherches sahariennes, t. XXIV, 1er et 2e sem. 1965, p. 65-83.
Camps G, L’âge du tombeau de Tin Hinan, ancêtre des Touaregs du Hoggar, Zephyrus 25, 1974, p. 497-516.
Chamla M.-C, Les populations anciennes du Sahara et des régions limitrophes, Mém. du CRAPE IX, Paris, AMG, 1968, 248 p.
Cuoq (J.-M.), Histoire de l’islamisation de l’Afrique de l’Ouest, des origines à la fin du xvie siècle, Paris, Geuthner, 1984, 347 p.
Cuoq J.-M., Recueil des sources arabes concernant l’Afrique occidentale du viiie au xvie siècle, préf. de R. Mauny, Paris, CNRS, 1985, 490 p.
Devisse J., Routes de commerce et échanges en Afrique occidentale en relation avec la Méditerranée (Un essai sur le commerce africain médiéval du xie au xvie siècle), Revue d’Histoire économique et sociale, 1972, vol. 1 (p. 42-73), vol. 2 (p. 357-397).
Duveyrier H., Les Touareg du Nord, Paris, Challamel Aîné, 1864, 499 p. El Bekri, Description de l’Afrique septentrionale, trad. M. G. de Slane, Alger, 1913, A. Jourdan, 405 p.
Foucauld, Père Charles de, Dictionnaire touareg-français, Paris, Impr. Nat. 1951-1952, 4 vol.
Gast M., Les Kel Rela : historique et essai d’analyse du groupe de commandement des Kel Ahaggar, Revue de l’Occident musulman et de la Méditerranée, 1976, n° 21, p. 47-63.
Gast M., Pastoralisme nomade et pouvoir : la société traditionnelle des Kel Ahaggar, in Production pastorale et société, Paris, Maison des Sciences de l’Homme/Cambridge, 1979, p. 201-220.
Gast M. et Chaker S., Sagmara, Saghmara et Isseqqamarènes à travers l’histoire du Sahara central, in Recherches sahariennes, 1. Programme Marges désertiques, Paris, CNRS, 1979, p. 79-81.
Gast M., Les verrous secrets d’une société indépendante au Sahara central : règles d’héritage et transmission des biens chez les Kel Ahaggar, in Hériter en pays musulman, Habous, Lait vivant, Manyahuli, sous la dir. de M. Gast, Paris, Ed. du CNRS, 1987, p. 169-189.
Hamani Djibo M., Au carrefour du Soudan et de la Berbérie : le sultanat touareg de l’Ayar, Études nigériennes n° 55, Niamey, I.R.S.H., 1989, 522 p.
Ibn Battuta, Voyages d’Ibn Batouta, trad. Defremery C. et Sanguinetti B.R. (1853-58), Paris, Maspero, 1982.
Ibn Hauqal, Configuration de la terre (Kitâb surat al – Ard), introd. et trad, par J.-H. Kramers et G. Wiet, 2 tomes, Beyrouth, Com. intern, pour la trad, des chefs-d’œuvre ; Paris, Maisonneuve et Larose, 1964.
Ibn Khaldoun, Histoire des Berbères et des dynasties musulmanes de l’Afrique septentrionale, trad, de Slane, 4 vol., Paris, Geuthner, 1925-1956.
Idris H.R., La Berbérie orientale sous les Zirides, xe-xiiesiècles, Paris, Adrien Maisonneuve, 1962.
Idrissi (al-Idrîsî 1100-1162), Description de l’Afrique et de l’Espagne, trad, de Dozy et de Goeje, Leyde, E.-J. Brill, 1866.
Jean-Léon l’Africain, Description de l’Afrique, nouvelle édition traduite de l’italien par A. Epaulard et annotée par A. Epaulard, Th. Monod, H. Lhote et R. Mauny, Paris, Lib.d’Amérique et d’Orient Adrien Maisonneuve, 1956, 2 vol.
Julien Ch.-A., Histoire de l’Afrique du Nord, Paris, Payot, 1931, 866 p.
Lewicki T., L’État nord-africain de Tâhert et ses relations avec le Soudan occidental à la fin du viiie siècle et au ixe siècle, Cahier d’Études africaines, n° 8, 1962, vol. II, 4ecahier, p. 513-535.
Lewicki T., Études maghrébines et soudanaises II, Varsovie, 1983, Editions scientifiques de Pologne.
Lewicki T., Hawwâra, Encyclopédie de l’Islam III, p. 305-309.
Martin A.G.P., Les oasis sahariennes (Gourara, Touat, Tidikelt), Paris, Augustin Challamel édit., 1908, 406 p.
Marty P., Études sur l’islam et les tribus du Soudan (coll. de la Revue du monde musulman), Paris, Leroux éd., 1920, 4 vol.
Meunier O., Les routes de l’islam. Anthropologie politique de l’islamisation de l’Afrique de l’Ouest en général et en pays hawsa en particulier du viiie au xixe siècle, Paris, L’Harmattan, 1997, 203 p.
Miquel A., L’Islam et sa civilisation, vii-xxe siècle, Paris, A. Colin, 1977, 600 p.
Norris H.T., The Tuaregs. Their islamic legacy and its diffusion in the Sahel, Wilts, England, 1975.
المصدر : https://www.revues.org
شكرا جزيلا أخي على هذه المعلومات و الأمانة العلمية حيث وضعت مصدرها و إن شاء الله سأضيف بعض المعلومات عن قبيلة هوارة المشهورة مشاركة مني لك أخي الفاضل . تقبل تحيات أخوك عيسى .
|
بارك الله فيك أخي الكريم وأعدك بأنني سأحاول في الأيام القليلة القادمةان شاء الله أن أضع مواضيعا أخرى للباحث علي بوزيان فترقب ذلك وشكرا.
هناك قرية باسم هوارة في نواحي القرارم ولاية ميلة
ومدينة ميلة كانت مدينة فيها جملة من اخلاط الامازيغ
كما كانو في عديد وعدة في برج الغدير بجنوب برج بو عريريج وربما سكان تلك النواحي اليوم من هؤلاء
((ويبيكيديا () الموسوعة الحرة () قرى القرارم))
(الممالك والمسالك () البكري)
والله اعلم
أنا من الأمازيغ حسب اعتقادي وإن لم أكن كذالك فأنتسب إلى الأمازيخ بحكم المنشئ حسب الروايات بي ادير حضرو إلى سطيف من مدينة الساقية الحمراء و واد الذهب وبالتحديد مدينة تافيلالت الرجاء سؤال إلى من يطلع على هذا الاستفسار وخصوصا من مدينة تافيلالت الصحراوية أطلب الجواب إن بقي أثر لهذا الإسم أو العائلة في مدينة تافيلالت التي رحل منها الشيخ محمد بن يدير اليعلاوي في القرن السابع الهجري وشرا