وفقا لجريدة الشروق اليومية الصادرة اليوم، ونقلا عن إذاعة هولندا العالمية "هنا أمستردام"، بلغت نسبة العنوسة بالجزائر 51 % أي ما يعادل 5 ملايين نسمة . برأيكم، وبرأيكن، وبالنظر إلى الواقع هل هذا صحيح؟، وإن كان كذلك، ماهي الأسباب الحقيقية المؤدية لذلك؟، و ما هي الحلول؟.
بلغت نسبة العنوسة بالجزائر إلى 51 بالمائة مايعادل 5 ملايين عانس، ما جعلها تترأس قائمة دول المغرب العربي ، حسب إحصائيات حديثة عن ظاهرة العنوسة في الدول العربية قامت إذاعة هولندا العالمية "هنا أمستردام"، استندت على بعض المعطيات التي تقدمها منظمات غير حكومية ناشطة في المنطقة، وأدمجتها بالتوقعات اعتمادا على المؤشرات التي تخص كل دولة على حدة مشمولة بهذه المقاربة.
وتتقارب نسب دول المغرب العربي حسب التقرير ذاته، من حيث نسب العنوسة، إذ العدد الإجمالي لظاهرة العنوسة لدى المغاربة بلغ حدود 12 مليون عانس تأتي الجزائر على رأس المجموعة، يليها المغرب بأربعة ملايين ثم تونس بمليونين، وتتذيل المجموعة ليبيا بما يقدر بـ 300 ألف عانس، هذه الأرقام مرشحة للارتفاع بفعل تغير البنية الاجتماعية وارتفاع معدل الزواج والأزمة الاقتصادية التي تعيشها المنطقة. وتعيش ليبيا وضعا خاصا بفعل خروجها من الحرب وعدم استقرارها السياسي، الشيء الذي قد يؤدي إلى الزيادة في نسبة العنوسة التي تصل الآن 35 في المائة.
وصنف التقرير ذاته ان فلسطين تأتي في المرتبة الأولى عربيا من حيث القضاء على العنوسة بنسبة قدرها التقرير ب7 بالمائة للحفاظ على النسل والبقاء، مقارنة بلبنان التي تشكل اعلى نسبة العوانس ب 86 بالمائة، حيث لا يبدو شيئا هينا في لبنان الحصول على عروس إذ أن 15 بالمائة فقط من اللبنانيات وفقن في الحصول على شريك، كما تشهد دول الخليج ارتفاعا مطردا في السنوات الأخيرة، وتتصدر الإمارات قمة الترتيب بنسبة 70 بالمائة ب175 الف عانس، وفي السعودية يبلغ عدد العوانس فيها مليونين، أي ما يعادل سكان البحرين مرتين، وتعود أسباب ارتفاع هذه الأرقام إلى المغالاة في المهور وتكاليف الزواج وفقا للأعراف الخليجية، في الوقت الذي تراجع فيه الوضع الاقتصادي، ففي الإمارات مثلا يسمح للرجال بالزواج مع غير الاماراتيات، بينما يتم التضييق أو منع هذا في دول خليجية أخرى.
وبخصوص سوريا فقد قدر التقرير نسبة العنوسة فيها 70 بالمائة ، وهي مرشحة للارتفاع بسبب ظروف الحرب، ونفس النسبة تنطبق على العراق الذي يعيش واقعا سياسيا عنيفا يتمثل في ارتفاع عدد القتلى في صفوف الرجال بسبب الاضطرابات الطائفية، وفي مصر يبلغ عدد العوانس 8 ملايين أي 40 بالمائة من مجموع الفتيات في سن الزواج، وهو رقم مرشح أيضا للارتفاع بسبب الازمة الاقتصادية و السياسية التي يعيشها البلد.
فما علينا إلا القول ربي يسترنا ويحفظنا،
والله السؤال اللي دائما نفكر فيه وما لقيتلو ولا جواب،
علاااااااااااااااااااااش كاين شباب يتمنوووو الزواج،
وكاااااااااااين بنات عانسااااااااااااااااااات،
وبدورهن يردن الزواج وبناء العش الزوجية،
فأين الخلل ؟؟؟
وما المانع في الزواج إذا؟؟؟
ربي يهدينا و يصلح حالنا ،
أمين أمين.
شكرااااااااا أخي.
إذا كانت الإحصائات صحيحة ودقيقة،
فما علينا إلا القول ربي يسترنا ويحفظنا، والله السؤال اللي دائما نفكر فيه وما لقيتلو ولا جواب، علاااااااااااااااااااااش كاين شباب يتمنوووو الزواج، وكاااااااااااين بنات عانسااااااااااااااااااات، وبدورهن يردن الزواج وبناء العش الزوجية، فأين الخلل ؟؟؟ وما المانع في الزواج إذا؟؟؟ ربي يهدينا و يصلح حالنا ، شكرااااااااا أخي. |
بارك الله فيك على مرورك العطر، رمضان مبارك.
سن الزواج قديما يختلف عن السن في هذا الوقت
قديما كانت البنت تزف الى بيت زوجها و هي اقل من 20 سنه
ام الان الامور تغيرت و تطورت و طريقه المعيشه تنوعت
و امام تراكم المشاكل الاجتماعيه و خاصه التفكك الاسرى جعلت البنت في الوقت الحالى لا تستطيع تحمل المسؤوليه و هي اقل من 20 سنه
و عليه فانى ارى ان السن المناسب للزواج بالنسبه للبنت 24 سنه
و عليه فانى ارى ان الرقم 5 ملايين عانس مبالغ فيه
ــ اولا: لان الجزائريات يلهثن وراء الدراسة والعمل لاجل المااااااادة …وفعلا يحققن ذلك ..لكن مع انتهاء فترة الصلاحية للزواج …هنا تكون مجبرة على
التنازل عن كثير من أدبيات الزوج الصالح …فإما تفجر نفسها في احدهم بعملية انتحارية …. واما تكابر وترفض ….ثم تتعالى عن فكرة
الزواج كليا..وهنا تكتمل حالة التشوه في الفطرة الانثوية ..والتي لن تشف منها مدى الحياة .
ــ ثانيا : المراة الجزائرية لا تقبل مطلقا بالتعدد ..بل حتى مجرد التفكير فيه يعتبر جرما .
ــ ثالثا : ارتفاع قيمة تكاليف الزواج ..والجميع متمسك بالمظاهر الزائفة والامور التافهة في الاعراس .اكثر حتى من تمسك العريسين ببعض
رابعا : ازمة السكن خاااصة في مدن الشمال تقضي تماما على آمال الشباب في الزواج .
ــ اخيرا اعتقد انه حتى الرجال هناك نسبة كبيرة في المجتمع غير مرتبطة ..يعني لو احصينا نسبة الذكور تحت 30 سنة غير
متزوجين سنجد الكثير ..لكن بحكم طبيعة الرجل لا يعد عانسا… لانه يمكنه الزواج في اي سن ..علىى عكس المراة تقل حظوظها
مع التقدم في السن ..لذا يحكم عليها بالعنوسة قبل الاوان احيانا .
سياسة الدولة المتجه نحو منح كل فتاة منصب عمل على حساب الرجال من اجل ارضاء الغرب ومن اجل ارضاء الشهوات للمسؤولين
هذذا كله يرجع الفضل فيه لسياسة تحرير المرأه والتفتح على الغرب والإبتعاد عن قيم الإسلام
ــ اولا: لان الجزائريات يلهثن وراء الدراسة والعمل لاجل المااااااادة …وفعلا يحققن ذلك ..لكن مع انتهاء فترة الصلاحية للزواج …هنا تكون مجبرة على
التنازل عن كثير من أدبيات الزوج الصالح …فإما تفجر نفسها في احدهم بعملية انتحارية …. واما تكابر وترفض ….ثم تتعالى عن فكرة الزواج كليا..وهنا تكتمل حالة التشوه في الفطرة الانثوية ..والتي لن تشف منها مدى الحياة . ــ ثانيا : المراة الجزائرية لا تقبل مطلقا بالتعدد ..بل حتى مجرد التفكير فيه يعتبر جرما . ــ ثالثا : ارتفاع قيمة تكاليف الزواج ..والجميع متمسك بالمظاهر الزائفة والامور التافهة في الاعراس .اكثر حتى من تمسك العريسين ببعض رابعا : ازمة السكن خاااصة في مدن الشمال تقضي تماما على آمال الشباب في الزواج . ــ اخيرا اعتقد انه حتى الرجال هناك نسبة كبيرة في المجتمع غير مرتبطة ..يعني لو احصينا نسبة الذكور تحت 30 سنة غير متزوجين سنجد الكثير ..لكن بحكم طبيعة الرجل لا يعد عانسا… لانه يمكنه الزواج في اي سن ..علىى عكس المراة تقل حظوظها مع التقدم في السن ..لذا يحكم عليها بالعنوسة قبل الاوان احيانا . |
السلام عليكم، وبعد:
وفقا لجريدة الشروق اليومية الصادرة اليوم، ونقلا عن إذاعة هولندا العالمية "هنا أمستردام"، بلغت نسبة العنوسة بالجزائر 51 % أي ما يعادل 5 ملايين نسمة . برأيكم، وبرأيكن، وبالنظر إلى الواقع هل هذا صحيح؟، وإن كان كذلك، ماهي الأسباب الحقيقية المؤدية لذلك؟، و ما هي الحلول؟. التقرير: 5 ملايين عانس بالجزائر
بلغت نسبة العنوسة بالجزائر إلى 51 بالمائة مايعادل 5 ملايين عانس، ما جعلها تترأس قائمة دول المغرب العربي ، حسب إحصائيات حديثة عن ظاهرة العنوسة في الدول العربية قامت إذاعة هولندا العالمية "هنا أمستردام"، استندت على بعض المعطيات التي تقدمها منظمات غير حكومية ناشطة في المنطقة، وأدمجتها بالتوقعات اعتمادا على المؤشرات التي تخص كل دولة على حدة مشمولة بهذه المقاربة. وتتقارب نسب دول المغرب العربي حسب التقرير ذاته، من حيث نسب العنوسة، إذ العدد الإجمالي لظاهرة العنوسة لدى المغاربة بلغ حدود 12 مليون عانس تأتي الجزائر على رأس المجموعة، يليها المغرب بأربعة ملايين ثم تونس بمليونين، وتتذيل المجموعة ليبيا بما يقدر بـ 300 ألف عانس، هذه الأرقام مرشحة للارتفاع بفعل تغير البنية الاجتماعية وارتفاع معدل الزواج والأزمة الاقتصادية التي تعيشها المنطقة. وتعيش ليبيا وضعا خاصا بفعل خروجها من الحرب وعدم استقرارها السياسي، الشيء الذي قد يؤدي إلى الزيادة في نسبة العنوسة التي تصل الآن 35 في المائة. وصنف التقرير ذاته ان فلسطين تأتي في المرتبة الأولى عربيا من حيث القضاء على العنوسة بنسبة قدرها التقرير ب7 بالمائة للحفاظ على النسل والبقاء، مقارنة بلبنان التي تشكل اعلى نسبة العوانس ب 86 بالمائة، حيث لا يبدو شيئا هينا في لبنان الحصول على عروس إذ أن 15 بالمائة فقط من اللبنانيات وفقن في الحصول على شريك، كما تشهد دول الخليج ارتفاعا مطردا في السنوات الأخيرة، وتتصدر الإمارات قمة الترتيب بنسبة 70 بالمائة ب175 الف عانس، وفي السعودية يبلغ عدد العوانس فيها مليونين، أي ما يعادل سكان البحرين مرتين، وتعود أسباب ارتفاع هذه الأرقام إلى المغالاة في المهور وتكاليف الزواج وفقا للأعراف الخليجية، في الوقت الذي تراجع فيه الوضع الاقتصادي، ففي الإمارات مثلا يسمح للرجال بالزواج مع غير الاماراتيات، بينما يتم التضييق أو منع هذا في دول خليجية أخرى. وبخصوص سوريا فقد قدر التقرير نسبة العنوسة فيها 70 بالمائة ، وهي مرشحة للارتفاع بسبب ظروف الحرب، ونفس النسبة تنطبق على العراق الذي يعيش واقعا سياسيا عنيفا يتمثل في ارتفاع عدد القتلى في صفوف الرجال بسبب الاضطرابات الطائفية، وفي مصر يبلغ عدد العوانس 8 ملايين أي 40 بالمائة من مجموع الفتيات في سن الزواج، وهو رقم مرشح أيضا للارتفاع بسبب الازمة الاقتصادية و السياسية التي يعيشها البلد. وووووووووووين رااااااااااااانا رااااااااااااااااااااااااااااااااااايحين.
|
Hata Amsterdam raha hayra felbayratte 3andna AAALLLAAAHHH AKBAR
Hata bayratte dzair matlakhomch el gharb
HA HA HA HA HA HA HA HA
بالإظافة لكل ما سبق ذكره أضيف
-نسبة كبيرة من الرجال هربو من الجزائر لأسباب إقتصادية و غجتماعية
-نسبة كبيرة تخلوا عن الزواج و الإرتباط بالمرأة لأن المرأة الجزائرية إختارت طريقا يرفضه كثير من الشباب الجزائري فأصبح الشاب لا يجد ما يهمه و ما يريده و ما يطمح إليه في المرأة الجزائرية و هذا ما دفعه إلى إحباط و التخلي عن الإرتباط
-كذلك نظرة كل طرف إلى الآخر سلبية جدا و هذا راجع للفساد الخلقي الذي نعيشه و كذلك إلى حملة الجهر بالمعصية الذي تنتهجه بعض الصحف تحت غطاء معالجة القضايا الإجتماعية إظافة إلى ان كل طرف يستمع لقصص ما و مغامرات غرامية منحطة من عند اشخاص من نفس جنسه أي من طرف واحد و كلنا نعلم أن كل شخص يحاول تصوير نفسه على انه بريء و مظلوم من الطرف الآخر و هذا أدى بالكثير من الرجال إلى الإعتقاد أن الحصول على إمرأة عفيفة شبه مستحيل و العكس صحيح.
-إختلالات في شخصية المرأة و في شخصية الرجل نظرا للتغيرات الحاصلة في المجتمع فأصبح بعض الرجال لديهم ميولات انثوية و بعض النساء لديهن ميولات رجالية و أصبح كل طرف يزاحم الآخر في مجاله الطبيعي
Vous etes trop dur ……. kassi bezzzaaaaffff
الدنيا مكاتيييييييبب
كل هذه الأسئلة تطرح أخي، وغيرها كثير.
بارك الله فيك على مرورك العطر، رمضان مبارك. |
أتمنى أن نجد حلولا لهذه المشكلة،
وربما باقي الأعضاء لهم آراءا وأفكار من شأنها إفادتنا.
شكرا لك.
لا فظ فوك. أوافقك الرأي 100 بالمئة, الحقيقة قاسية في بعض الأحيان.
في رأيي أن للعنوسة في الجزائر أسباب عديدة و متعددة من بينها:
– العشرية السوداء و ما ترتب عليها من ضحايا خاصة من الرجال سواء الذين صعدو للجبل أو رجال العسكر الضحايا.
– الهجرة غير شرعية " الحرقة" , مما أدى الى تناقص رهيب في عدد الشباب و أقصد في ذلك من ماتو في عرض البحر أو الذين نجحو في الوصول الى الضفة الأخرى.
– الهجرة الطوعية, و أعني بذلك من هاجرو من غير رجعة " أدعو الله أن أكون منهم هههههه "
يعني ببساطة : نص الرجال ماتو وقت الارهاب و نص كلاه الحوت و نص هرب.
و ما قعد في دزاير غير المعلمات و البوليسيات و الجوجات………….
و كل هذا نتيجة السياسة المتبعة في الجزائر.