أيها الزملاء الأفاضل ، هل يحدث عندكم أو تسمعون بأقبح مما يقوم به هؤلاء ؟
أنا لا أبحث عن رأي الدين في هؤلاء
و عن حكم زواجهم وطلاقهم
أوصل الهوان و الطمع و الجشع بهؤلاء إلى هذا الدرك
إنهم زملاؤنا في التربية و إن شئت فقل إطارات و زوجاتهم مربيات للنشء
كيف بهاته الزوجة أن ترضى بهذا الطلاق
و كيف بالزوج أن يرضى بهذا الطلاق
لقد استفادوا من سكنات اجتماعية في وقت مضى و لايمكن الاستفادة مرة ثانية بأي صيغة ومن أجل أن يتمكنوا من استفادة أخرى ( التساهمي)
لم يجدوا أي طريق آخر سوى الاتفاق عن الطلاق وبعدها من لم يستفد يدفع الملف ( الزوج أو الزوجة)
لقد حالفهم الحظ جميعا لأنهم في تلك الفترة هم الذين يدرسون الملفات أو بالأحرى يمنحون من يشاؤون السكن و يحرمون من يشاؤون ، وبسببهم ما زال الكثير يعاني فهناك من دفع إليهم أكثر من 60 مليون من أكثر من 10 سنوات و ما زالوا ينتظرون إلى الآن
أعرفتم هؤلاء إنهم خريجوا مدرسة عيدل ربهم الذي علمهم النقابة بولاية برج بوعريريج
يا ليتهم قاموا بتسوية الوضعيات المذكورة أعلاه ، لهم أن يطلقوا أو يعددوا و يطلقوا
زملائي رمضان كريم
اللهم اني صائم
لا حول ولا قوة الا بالله .
لا حول و لا قوة الا بالله
ربما سيخلدون ؟؟؟؟؟
هذه حبة الطماطم التي لوثت صندوق التربية
لا حول و لا قوة الا بالله