تشرع اليوم، مديريات التربية للولايات، في تعويض الأساتذة المضربين بالمتقاعدين والمستخلفين، الذين تم استدعاؤهم لتقديم حصص "إضافية" للتلاميذ خاصة تلاميذ الأقسام النهائية. في انتظار تنظيم مسابقات التوظيف شهر مارس الجاري.
علمت "الشروق" من مصادر مطلعة، أن كافة الإجراءات "القانونية" المتعلقة بعملية فصل الأساتذة المضربين من مناصبهم قد تمت على مستوى المؤسسات التربوية، بحيث شرع أمس الثلاثاء مديرو المؤسسات لا سيما الثانويات في تسليم الوضعيات إلى مديريات التربية للولايات، هذه الأخيرة التي تقوم بدورها بإنجاز قرارات الفصل وتبليغها للمعنيين، مع شروعها في نفس الوقت في عملية تعويضهم بالأساتذة المتقاعدين المشهود لهم بالكفاءة وكذا الأساتذة المستخلفين والمتعاقدين، أين تم تكليفهم بتقديم حصص "إضافية" للتلاميذ مكان الأساتذة المضربين، قصد إنقاذ امتحان شهادة البكالوريا من جهة، ومن جهة ثانية لإنقاذ المدرسة من شبح سنة بيضاء.
وأضافت مصادرنا أن وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط قد طلبت من وزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي محمد الغازي خلال اللقاء الذي جمعها به مؤخرا بمقر وزارته بحضور الأمين العام للاتحاد العام للعمال الجزائريين، قد طلبت منه ضرورة سحب الاعتماد من نقابة المجلس الوطني المستقل لمستخدمي التدريس للقطاع الثلاثي للتربية "الكناباست"، وهو الإجراء الذي اعتبره الوزير الغازي "غير قانوني"، بحيث رفض الاستجابة لمطلبها، معتبرا بأنه كان من الضروري جدا استدعاء النقابة المضربة "الكناباست" لحضور اللقاء، بغية التوصل إلى اتفاق يرضي الطرفين، على اعتبار أن الجلسة قد تم تخصيصها للوساطة والوساطة لا بد أن تضم النقابة المضربة دون غيرها، لأن المركزية النقابية لا تعد طرفا في النزاع.
………الحاجة بنت غبريط هبلت
……..لن تجد 10 متقاعدين في كل الجزائر يقبلون بهذا الدور ….ولو ب 100 مليون للشهر……….واغلبهم هرب الى التقاعد المسبق أو خرج يعاني من الامراض المزمنة
…..المستخلفون سيرفضهم التلاميذ كما حدث في 2024
مجرد تهديد ولن يفعلوا شيئا
إن قطاع التربية ليس ملك خاص لنورية بن غبريط حتى تفصل من تشاء، هناك قوانين وتشريعات تحكم القطاع وبموجبها تتخذ القرارات.
بل سوف تجد للاسف لولا هؤلاء لكنا حققنا مكاسب لا تعد ولا تحصى
تشرع اليوم، مديريات التربية للولايات، في تعويض الأساتذة المضربين بالمتقاعدين والمستخلفين، الذين تم استدعاؤهم لتقديم حصص "إضافية" للتلاميذ خاصة تلاميذ الأقسام النهائية. في انتظار تنظيم مسابقات التوظيف شهر مارس الجاري.
علمت "الشروق" من مصادر مطلعة، أن كافة الإجراءات "القانونية" المتعلقة بعملية فصل الأساتذة المضربين من مناصبهم قد تمت على مستوى المؤسسات التربوية، بحيث شرع أمس الثلاثاء مديرو المؤسسات لا سيما الثانويات في تسليم الوضعيات إلى مديريات التربية للولايات، هذه الأخيرة التي تقوم بدورها بإنجاز قرارات الفصل وتبليغها للمعنيين، مع شروعها في نفس الوقت في عملية تعويضهم بالأساتذة المتقاعدين المشهود لهم بالكفاءة وكذا الأساتذة المستخلفين والمتعاقدين، أين تم تكليفهم بتقديم حصص "إضافية" للتلاميذ مكان الأساتذة المضربين، قصد إنقاذ امتحان شهادة البكالوريا من جهة، ومن جهة ثانية لإنقاذ المدرسة من شبح سنة بيضاء. وأضافت مصادرنا أن وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط قد طلبت من وزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي محمد الغازي خلال اللقاء الذي جمعها به مؤخرا بمقر وزارته بحضور الأمين العام للاتحاد العام للعمال الجزائريين، قد طلبت منه ضرورة سحب الاعتماد من نقابة المجلس الوطني المستقل لمستخدمي التدريس للقطاع الثلاثي للتربية "الكناباست"، وهو الإجراء الذي اعتبره الوزير الغازي "غير قانوني"، بحيث رفض الاستجابة لمطلبها، معتبرا بأنه كان من الضروري جدا استدعاء النقابة المضربة "الكناباست" لحضور اللقاء، بغية التوصل إلى اتفاق يرضي الطرفين، على اعتبار أن الجلسة قد تم تخصيصها للوساطة والوساطة لا بد أن تضم النقابة المضربة دون غيرها، لأن المركزية النقابية لا تعد طرفا في النزاع. |
على المضريبن اعتراض من تسول له نفسه بالمساهمة في إدلال من كان زميلا له يقاسمه معاناة هذه الوزارة في الماضي القريب
المتقاعدين هم اساتذة والوزيرة لا تحترم الاساتذة وتهينهم فكيف تستنجد بهم
المتقاعدين هم اساتذة والوزيرة لا تحترم الاساتذة وتهينهم فكيف تستنجد بهم
|
… انما تقاعدوا هروبا من شرهم ….
او كنا نملك قليلا من الشهامة لقمنا بالرد على غبرطتها من خلال مساندة المضربين بالإضراب معهم
بل سوف تجد للاسف لولا هؤلاء لكنا حققنا مكاسب لا تعد ولا تحصى
|
ولولا هؤلائي الرهط الذين لايعرفون لا في حياتهم المهنية منهم من تقاعد ومنهم من مازال بين صفوفنا
لكن احسن حال مما نحن عليه اليوم.
لا جديد والوزيرة راسها من حديد وللعربية لا تجيد ولحل المشاكل لا تريد لانها ببساطة عن اصلها (اليهودي) لن تحيد
شد لي في التالية
المركزية النقابية لا تعد طرفا في النزاع
اغلبهم هرب الى التقاعد المسبق او النسبي بسبب تصرفاتها اللا مسؤولة.