تخطى إلى المحتوى

السلام 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ سورة التوبه 128 أما بعد انا أعلم انا هذا الموضوع مختلف عن المواضيع السابقه ولكن انا اردت ان ابين ما هو مدي حب رسولنا لنا فهو يحبك انت نعم انت نعم اقصدك انت يامن تقرأ وقد ارسل لك السلام وحمله كأمانه حتي يصل اليك ؟ نعم فرسول الله يرسل السلام لك انت

موضوع نورانى مُفيد
بارك الله فيك

السلام عليكم
وأنا أيضا أحبه وهنيئا لنا بحبه
نحن أسعد الناس
اللهم رضيت بك ربا
وبالإسلام دينا
وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا
بارك الله فيك
احترماتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.