تخطى إلى المحتوى

الرد الكافي و الشافي لدعاة قيادة المرأة للسيارة 2024.

حكم قيادة المرأة للسيارة
الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله

الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، أما بعد :

فقد كثر حديث الناس في صحيفة الجزيرة عن قيادة المرأة للسيارة ، ومعلوم أنها تؤدي إلى مفاسد لا تخفى على الداعين إليها ، منها : الخلوة المحرمة بالمرأة ، ومنها : السفور ، ومنها : الاختلاط بالرجال بدون حذر ، ومنها : ارتكاب المحظور الذي من أجله حرمت هذه الأمور ، والشرع المطهر منع الوسائل المؤدية إلى المحرم واعتبرها محرمة ، وقد أمر الله جل وعلا نساء النبي ونساء المؤمنين بالاستقرار في البيوت ، والحجاب ، وتجنب إظهار الزينة لغير محارمهن لما يؤدي إليه ذلك كله من الإباحية التي تقضي على المجتمع قال تعالى : { وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ } الآية .

وقال تعالى { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وقال تعالى : وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ }
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما " فالشرع المطهر منع جميع الأسباب المؤدية إلى الرذيلة بما في ذلك رمي المحصنات الغافلات بالفاحشة وجعل عقوبته من أشد العقوبات صيانة للمجتمع من نشر أسباب الرذيلة .

وقيادة المرأة من الأسباب المؤدية إلى ذلك ، وهذا لا يخفى ولكن الجهل بالأحكام الشرعية وبالعواقب السيئة التي يفضي إليها التساهل بالوسائل المفضية إلى المنكرات – مع ما يبتلي به الكثير من مرضى القلوب من محبة الإباحية والتمتع بالنظر إلى الأجنبيات ، كل هذا يسبب الخوض في هذا الأمر وأشباهه بغير علم وبغير مبالاة بما وراء ذلك من الأخطار وقال الله تعالى : { قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ } وقال سبحانه : { وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ * إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ }

وقال صلى الله عليه وسلم : { ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء }
وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال : كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني ، فقلت : يا رسول الله ، إنا كنا في جاهلية وشر فجاء الله بهذا الخير فهل بعده من شر؟ قل : " نعم " قلت : وهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال : " نعم ، وفيه دخن " قلت : وما دخنه؟ قال : " قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر " قلت : فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال : " نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها " قلت يا رسول الله صفهم لنا؟ قال : " هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا " . قلت : فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال : " تلزم جماعة المسلمين وإمامهم " . قلت : فإن لم يكن لهم إمام ولا جماعة؟ قال : " فاعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك متفق عليه .

وإنني أدعو كل مسلم أن يتق الله في قوله وفي عمله ، وأن يحذر الفتن والداعين إليها ، وأن يبتعد عن كل ما يسخط الله جل وعلا أو يفضي إلى ذلك ، وأن يحذر كل الحذر أن يكون من هؤلاء الدعاة الذين أخبر عنهم النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الشريف . وقانا الله شر الفتن وأهلها ، وحفظ لهذه الأمة دينها وكفاها شر دعاة السوء ، ووفق كتاب صحفنا وسائر المسلمين لما فيه رضاه وصلاح أمر المسلمين ونجاتهم في الدنيا والآخرة ، إنه ولي ذلك والقادر عليه .

واليك فتوى اخرى للشيخ فركوس

في حكم قيادة المرأة للسيارة الشيخ ابي عبد المعز محمد علي فركوس -حفظه الله-

الفتوى رقم: 553

الصنف: فتاوى المرأة
في حكم قيادة المرأة للسيارة

السؤال: ما حكم سياقة السيَّارة بالنسبة للمرأة وقيادتها لها؟
الجـواب: الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمَّا بعد:

فالأصل أنَّ ركوب السيَّارة وغيرها من المراكب جائزٌ للذكور والإناث، لأنَّ الأصل في العادات الجوازُ والإباحة، وقد كان ركوب الدابَّة وسَوْقُها أمرًا مشروعًا للجنسين في العهد الأوَّل، ولقوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «النِّسَاءُ شَقَائِقُ الرِّجَالِ») أي: في الأحكام، ويؤيِّد ذلك ما أخبر به النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم عن مستقبل الإسلام وانتشاره بقوله لعديِّ بن حاتمٍ رضي الله عنه: «… فَإِنْ طَالَتْ بِكَ حَيَاةٌ لَتَرَيَنَّ الظَّعِينَةَ تَرْتَحِلُ مِنَ الحِيرَةِ حَتَّى تَطُوفَ بِالكَعْبَةِ لاَ تَخَافُ أَحَدًا إِلاَّ اللهَ»)، والظعينة المرأة في الهودج)، والهودج أداةٌ ذات قبَّةٍ توضع على ظهر الجمل لتركب فيها النساء)، وهذا الحكم من حيث السياقة في حدِّ ذاتها وتعلُّمها.
أمَّا إذا كان تعلُّم سياقة السيارة للمرأة وقيادتُها يفضي إلى مفاسدَ ومهالكَ كإسقاط الحجاب وحصول التبرُّج والاختلاط وإفساد المجتمع وتعريض المرأة لمختلف أنواع الابتزاز والأذى؛ فإنَّ ذلك يُمنع سدًّا لذريعة المحرَّم حفاظًا على دين المرأة واحتياطًا لسمعتها وكرامتها، وحمايةً لها من طمع مرضى القلوب ومن عدوان ذئاب الأعراض.
علمًا أنَّ: «مَا حُرِّمَ سَدًّا لِلذَّرِيعَةِ يُبَاحُ لِلْحَاجَةِ») إذا توفَّرت ضوابطها الشرعية) كما هو مقرَّرٌ في القواعد العامَّة.
والعلمُ عند الله تعالى، وآخر دعوانا أنِ الحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلَّم تسليمًا.

الجزائر في: 7 ربيع الثاني 1445ﻫ
الموافق ﻟ: 06 مـاي 2024م


مارأيكم ؟؟؟؟؟

السؤال:
ما حكم سياقة السيَّارة بالنسبة للمرأة وقيادتها لها؟
الجـواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمَّا بعد:
فالأصل أنَّ ركوب السيَّارة وغيرها من المراكب جائزٌ للذكور والإناث، لأنَّ الأصل في العادات الجوازُ والإباحة، وقد كان ركوب الدابَّة وسَوْقُها أمرًا مشروعًا للجنسين في العهد الأوَّل، ولقوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «النِّسَاءُ شَقَائِقُ الرِّجَالِ»(1) أي: في الأحكام، ويؤيِّد ذلك ما أخبر به النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم عن مستقبل الإسلام وانتشاره بقوله لعديِّ بن حاتمٍ رضي الله عنه: «… فَإِنْ طَالَتْ بِكَ حَيَاةٌ لَتَرَيَنَّ الظَّعِينَةَ تَرْتَحِلُ مِنَ الحِيرَةِ حَتَّى تَطُوفَ بِالكَعْبَةِ لاَ تَخَافُ أَحَدًا إِلاَّ اللهَ»(2)، والظعينة المرأة في الهودج(3)، والهودج أداةٌ ذات قبَّةٍ توضع على ظهر الجمل لتركب فيها النساء(4)، وهذا الحكم من حيث السياقة في حدِّ ذاتها وتعلُّمها.
أمَّا إذا كان تعلُّم سياقة السيارة للمرأة وقيادتُها يفضي إلى مفاسدَ ومهالكَ كإسقاط الحجاب وحصول التبرُّج والاختلاط وإفساد المجتمع وتعريض المرأة لمختلف أنواع الابتزاز والأذى؛ فإنَّ ذلك يُمنع سدًّا لذريعة المحرَّم حفاظًا على دين المرأة واحتياطًا لسمعتها وكرامتها، وحمايةً لها من طمع مرضى القلوب ومن عدوان ذئاب الأعراض.
علمًا أنَّ: «مَا حُرِّمَ سَدًّا لِلذَّرِيعَةِ يُبَاحُ لِلْحَاجَةِ»(5) إذا توفَّرت ضوابطها الشرعية(6) كما هو مقرَّرٌ في القواعد العامَّة.
والعلمُ عند الله تعالى، وآخر دعوانا أنِ الحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلَّم تسليمًا.
الجزائر في: 7 ربيع الثاني 1445ه
الموافق ل: 06 مـاي 2024م

في رأيك هل من الممكن التقيد بهاته الضوابط الشرعية ؟ اضافة الى ضرورة وجود محرم في تنقل المرأة.

للأسف فهمت نص الفتوى بطريقة خاطئة.

الاسلام قالك ربي بنتك تربية صالحة وفق اساس سليم ما قالكش ما اتخليهاش اتسوق السيارة خوفا على انحرافها ووو كما قلت …يعني كي تركب فالترونسبور مع من هب ودب والمضايقات من وملهيه هذه حالة هذه …؟؟والله غير هلكتو الشعب بهذو الفتاوي ؟ واتقولي قول شافي كافي وشتا كفاه وشفاه هذا …خافو ربكم يا قوم .

تظلو تحطولنا في الفتاوى من كل مكان
الاسلام دين يسر ودين رأفة ورحمة وللضرورة احكامها
وكل الناس تعرف على واش ربات بناتها ولهم الحرية اذا يسمحولهم بالقيادة او لا
ووقتاش يسمحولها ولماذاااا
+++
من الافضل الواحد يلتزم ب شرع الله وسنة نبيه ويترك امر الفتاوى لاهلها
ولنتوقف عن ملامة الغير ومراقبة الناس والتدخل في شؤونهم بالالتزام بشؤوننا الخاصة
+++
اتمنى قيادة السيارة وان شاء الله ربي يرزقني اياها وندي بابا ويما يحوسو ويشوفو الدنيا
والحمد لله على كل حال

السلام عليكم ك بالنسبة لي عادي جدااا المرأة ان تقود السيارة ………… كاين بنات ومستقيمين مربيات ………. و ما هوش عيب.

أريد أن أفهم يا أخي بالنسبة لكم المرأة لا تخرج تبقى في البيت لا تقود السيارة لا تتفرج المسلسلات …….ضعوا أنفسكم مكانها و لو لمرة ستفشلون أكيد شاطرين في الفتاوي فقط
كل يوم فتوى جديدة

بركاونا من التمسخير كل يوم فتوى من أنتم ؟؟؟؟ المرأة لا تحتاج لفتاويكم عندها عقلها و القرآن إذا كان ساقت و ما عصاتش ربي ليس حرام و لا تنتظركم أنتم حتى تخبروها ما هو الحلال و ما هو الحرام كاين كتاب ربي يا جماعة

والله ما تلقي قوم كيما هاذو ينساو الاساسيات و يروحو للجزئيات …..المراة ليس لديها الحق في قيادة السيارة………ايا نفرضو مكانش منها صافي نزيدو نحولها التليفون
**لما لديه من محرمات** و مانخليوهاش تخرج ونحيوله التلفزيون ……..
ياخي حالة ياخي
هاذو ليراهم يفتيو ما لقاو واش يديرو قالك **
الخلوة المحرمة بالمرأة ، ومنها : السفور ، ومنها : الاختلاط بالرجال بدون حذر ، ومنها : ارتكاب المحظور الذي من أجله حرمت هذه الأمور** منين جاك هذا ابداو في رواحكم

ربي يهدينا

الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبيّ بعده ، وعلى آله وصحبهِ ، ومن سار على نهجه وهَدْيِه : أما بعدُ :
فإن الناظر في أحوال هذه الأمة – اليوم – يجد أموراً عجيبة مُنْكَرةً !! ذلك أنَّ الإنحراف في حياة هذه الأمة مُتذبْذِبٌ بين الارتفاع والإنخفاض ، بحسب بعدها أو قربها من الألتزام الجاد بهذا الدين العظيم .
وأمراض هذه الأمة كثيرة موجعة ! وما لم يشخص المرض فلن ينجح الطبيب في وصف العلاج الناجع ، ومن ثم تتفاقم الأمور حتى تصل إلى نتائج لا تحمد عقباها .
ومن الأمراض الخطيرة في حياة الأمة ، مرض (( الإستهزاء بالدين وأهله )) سواء جاءت جرثومة هذا المرض من خارج هذه الأمة أو من داخلها – وكلا الأمرين واقع – فالنتيجة واحدة في خطورته إذ يكفي فيه أنه مخرج من الملة بالكلية .

نص الفتوى هو لقطب من أقطاب العلم الشرعي في العالم, كما انها فتوى نابعة عن بحث و تحر كبيرين, و أنا متؤكد من أن البعض لم يقرأحتى نص الفتوى و ما جاء فيها , بل يبادر بالاساءة لجهله بأمور الشرع و كذلك عدم ايلائه أهمية كبيرة بقاعدة: درء المفسدة أولى بجلب االمنفعة.
أدعو الله ان يهدي شباب المسلمين.

أخي الوليد مشكور على تعقيباتك الهادفة
يا أخي ماذا تنتظر من شبه رجل دفع بزوجته للعمل وسط الاختلاط
هل تنتظر مثلا ان يمنعها من قيادة السيارة هل تنتظر مثلا ان يمنعها من اصطحابها الى البحر هل تنتظر ان يرغمها على الحجاب الشرعيييي ان كانت غير ذلك ؟؟
لا تنتظر لانه لا خير في من لا يغاااااار

و كأني أعيش في المدينة الفاضلة كل واحد و قناعته و التربية هي كلشي وانا شخصيا كون نقدر تكون عندي طاكسي نسوقها و امبعد؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمان نور الجزائر الجيريا
تظلو تحطولنا في الفتاوى من كل مكان
الاسلام دين يسر ودين رأفة ورحمة وللضرورة احكامها
وكل الناس تعرف على واش ربات بناتها ولهم الحرية اذا يسمحولهم بالقيادة او لا
ووقتاش يسمحولها ولماذاااا
+++
من الافضل الواحد يلتزم ب شرع الله وسنة نبيه ويترك امر الفتاوى لاهلها
ولنتوقف عن ملامة الغير ومراقبة الناس والتدخل في شؤونهم بالالتزام بشؤوننا الخاصة
+++
اتمنى قيادة السيارة وان شاء الله ربي يرزقني اياها وندي بابا ويما يحوسو ويشوفو الدنيا
والحمد لله على كل حال

إن شاء الله ربي يحققلك واش تتمناي وإن شاء الله يزورو بيت الله أولا يارب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.