!
الدراسات تؤكد عدم تأثير محطات الهاتف النقال على الجسم البشري؟!
قام عدد من الباحثين بمعهد بحوث الالكترونيات في مصر بقياس مستوى موجات الراديو من عدة مواقع حول هوائي المحطة الخلوية ومن داخل الطوابق الاخيرة ومن مناطق اخرى داخل البناء الموجود على سطحه المحطة الخلوية وقد اكدت النتائج على ان الموجات الراديوية المنبعثة عن المحطة الخلوية أقل بفارق كبير من الحدود الدنيا للمخاطر وهي 57،0 ميلي واط/سم2 طبقا لمواصفات معهد القياسات القومي الاميركي Ansi ولقد كانت النتيجة ان الموجات الصادرة عن المحطة تقل عن الحدود الدنيا للخطر التي حددتها المواصفات القياسية باكثر من 313 مرة، أما منظمة الصحة العالمية فأكدت في دراسة اجراها الخبراء التابعون لها ان مستوى الترددات التي تصدر عن محطات تقوية التلفون المحمول أٍقل من ان تسبب اي ارتفاع ملحوظ في حرارة الجسد بأكمله حيث ان التأثيرات الضارة بصحة الانسان تحدث فقط عند تعرض الجسم البشري لمستويات عالية جدا من هذه الترددات والتي يمكن ان تزيد حرارة الجسد كليا بمقدار درجة مئوية واحدة على الاقل كما لا توجد دراسة علمية واحدة تثبت ان ترددات الراديو تسبب السرطان كما لا يسبب التعرض لمستويات منخفضة من موجات الراديو اي آثار أو اضرار للانسجة البشرية أو اخطار بيولوجية من مجالات ترددات الراديو الصادرة من الهواتف المحمولة وبالتالي فإن مجال الترددات التي تستخدمها منظومات الهاتف النقال هو مجال غير «أيوني» والاشعة التي تصدرها شبيهة جدا بمستويات الاشعة التي تصدر من اجهزة الراديو والتلفزيون والتي تملأ الاجواء والتي اثبتت عدم ضررها لصحة الانسان ما دامت ان حدود الامان الدولية Cm2/mw 54،0 بينما أعلى مستويات للموجات الصادرة عن المحطات الخلوية يكون بحدود 002،0 وهو أٍقل بحوالي 300 مرة على الحدود المسموح بها كما ان الاشعاع بعد مسافة 6 أمتار (وهي مسافة فوق السطح نفسه) تعتبر حدا آمنا حيث تنخفض شدة الاشعاع بمعدل كبير وبالتالي فإن الاشعاعات الناتجة عن محطات التقوية الموجودة فوق المباني لا تمثل اي نوع من الخطورة على الصحة العامة حيث انها ضعيفة المستوى اضافة الى انها تضعف كثيرا في الطوابق تحت السطح وتقل اكثر في كل طابق ومن المعروف ان السطح الخرساني يمثل عائقا يقلل من شدة الاشعاع بمعدل مئة مرة نظرا لوجود قضبان التسليح الحديدية.
يا جماعة الخير اتقو الله فينا
لا أظن ذلك لأنه منذ ثلاث سنوات عندما قامت إحدى شركات الهاتف النقال بتركيب محطتها على بعد حوالي 30 متر من منزلنا أصيبت كل العائلة والقاطنين بالقرب من المحطة لصداع في الرأس لحوالي ثلاثة أيام وبعد ذلك زال نهائيا إلى يومنا …. بالاك ولات عندنا المناعة تاع الموجات …. ههههههه شكرا على طرحك للموضوع أخي … مع تحياتي
الموضوع جيد مشكووووووووووووووووووووووووووووور
دراسة جيدة و لكن اعذرني ان ابديت بعض الشك في دقتها
و بارك الله فيك على الافادة بالمعلومات
شكرا
كثرت الدراسات المتناقضة فأين الصواب