تخطى إلى المحتوى

الخدمة الوطنية . و التقاعد 2024.

  • بواسطة

لازال عمال التربية المتقدمون للحصول على التقاعد يعانون مشكلة احتساب مدّة الخدمة الوطنية ، لهذا أدعو جميع الذين أدّوا واجب الخدمة الوطنية إلى التكتّل للمطالبة بهذا الحقّ االمشروع ، فما ضاع حقّ وراءه طالب.

فكرة جيدة لكن على الإخوة الاخرين التضامن و ليكن مطلب من المطالب

صحيح جزاك الله كل خير

أغلب الأساتذة من النساء وأغلب الأساتذة الرحال لم يؤدوا الخدمة الوطنية,,,,,,وعليه يجب التكتل في إطار الوظيفة العمومية
ملاحظة: أدّيت الخدمة الوطنية مكرها في وقت عصيب….رغم ذلك لم أندم على تأديتها يوما !

فكرة جيدة لكن على الإخوة الاخرين التضامن و ليكن مطلب من المطالب

فكرة جيدة و يجب علينا إدراج قضية الخدمة الوطنية و التقاعد لأن الذين أدوا واجب الخدمة الوطنية يجدوا أنفسهم خسروا عامين في حساب سن التقاعد بالنسبة للذين تم إعفائهم بسبب أو آخر.

طالع قانون الخدمة الوطنية سوف تجد باْن كل الحقوق محفوظة لمن اْدى الخدمة الوطنية .فما عليك إلا الدفاع عن حقك كما دافع اْحد المواطنين على حقه اْمام العدالة .
وقد نشر قصته في جريدة الخبر وقال في اْخر كلامه ما عليك إلا المطالبة بحقك .
المادة القانونية هي 147 و 148 من اْمر نوفمبر المتعلق بالخدمة الوطنية .
صاحب القضية هو . برور عمار وهذا في محكمة بو مرداس

القانون الأساسي العام للوظيفة العمومية الصادر سنة 2024 في المادة 154 ينص على ما يلي: يحتفظ الموظف في هذه الوضعية بحقوقه في الترقية في الدرجات والتقاعد.
– لقد اطلعت على موضوع في جريدة الشروق ليوم الخميس 17 فيفري 2024 عنوانه بشرى للمتقاعدين، مفاده أن أحد العمال أحيل على التقاعد النسبي في سن 53 سنة وصدر حكم باستفادته من سنتي الخدمة الوطنية.

انا معكم يجب التضامن مع بعض لانهاء هدا الموضوع الشائك

حق مشروع ولا يجب السكوت عليه

ما هي الخطوات التي علينا اتخاذها و من الجاهات التي نتصل بها

اْنت عندك القانون ومن يقول غير هذا فيجب اْن يبرر بالقانون ومن وجد من هذا الموظف عدم الاستجابة فيجب رفع شكاية للعدالة بهذا الموظف ذاته .

لا تتعب يا أخي فأغلب الأساتذة من النساء وأغلب الأساتذة الرجال لم يؤدوا الخدمة الوطنية……..
و الذين أدوها فقراء و مساكين…و لذالك لا يسمع لنا أحد…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.