تخطى إلى المحتوى

الحقد في جريدة النهار .عجيب!!!!!!! 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معلّم* ‬يعذّب تلميذة عمرها *8 ‬سنوات بوحشية في* ‬تبسة

https://www.ennaharonline.com/ar/spec…%B3%D8%A9.html

لم يقولوا وزير يسرق او سوناطراك تنهب او مسؤول يشرب الخمر انا والله قاطعتها لانها جريدة المراهقين والجنس

انظروا إلى العنوان
يعذب وكأننا في قوانتانامو الله يهديهم……………….هذا ما شافوا ……

إن الله يمهل ولا يهمل

يا رجال التربية قاطعو هذه الجريدة انها جريدة الفتن و هي جريدة اويحياوية

الجيريا

يا رجال التربية قاطعو هذه الجريدة انها جريدة الفتن و هي جريدة اويحياوية

جريدة الخرطي و الكذب و الهف
معلم يعذب تلميذة
قصة من نسج الخيال

واش راح يجيكم من les journanistes انتاع اخر زمن -زمن الرداءة- .و الله العظيم خطرة دخلت لمعهد الاعلام لقيت القاعات كحولة بالcryon من كثرة الغش.إذن لا تعجبوا.

بطبيعة الحال تبدأ جرائد البلاط كما يقال في حملتها الشرسة ضد المعلمين ، فحتى المجاهدين نالوا حقهم من الاهانة من الاعلام لا لشيئ سوى أنهم طالبوا بحقهم

جريدة الليل البهيم البلاط الشيتة رئيس تحريرها من المخابرات تفووووووووووو عليها تحيا الجزائر المجد و الخلود للشهداء

السلام عليكم
يا إخواني لابد من رفع قضية لدى المحكمة لرد الاعتبار من هذه الجريدة
والاقتصاص من رئيس التحرير وحتى من كاتب الموضوع
وهذا رجائي للمتهم في هذه القضية أقصد المعلم المقصود بهذه التهمة
أن نتحد معه لمقاضاة هذه الجريدة
لكي لا يتجرأ أحد مستقبلا في المساس بأي موظف من موظفي التربية والتعليم مهما كان
وشكرا

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

بكل صراحــــــــــــة لا أرى ما يستدعي التهجم على الجريدة بل

من الأفضل أن نقف ضد هدا العمل لأنه قبل كل شيء إنتهاك

للتلميد الدي في مرحلة تكوين الشخصية

وإدا كان موقفه يتطلب التعامل بصرامة قصوى فهي القوانين الداخلية

أظن أنه لا توجد الرغبة لأن يكون لأحدنا

ولده أو بنته تحت هدا الموقف الشنيع

ومن باب الإحترام للمهنة فإن هدا الأستاد قد خالف المبدأ الأساسي لمهنته

وهدا دليل على عدم تمكنه في التحكم للتلاميد

لأن التلميد يقدم الإحترام ويجعل خطوطا حمراء لا يتعداها إدا

كان الأستاد يفعل نفس الشيء

هذه الجريدة تسمى عندنا بجريدة الفضائح و الفتن و كل مربي شريف لا يعيرها أي اهتمام حيث أن أغلبية قرائها من المراهقين و الباحثين عن الخوض في أعراض الناس .

بدايـــــــة الحرب الإعلاميـــــــــــــة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.